باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. حقيقة أفضل العيش في هذا الزمن، فالباري جل وعلا عندما شاء أن يضعني في هذا الزمن فلحكمة هو قاصدها، وما كان لي أن أتجاوز حكمته. ثانيا، من أمن منكم أن تأتيه دنيا معاوية ولا ينقلب على عقبيه ؟ إذا كان هناك أشخاص عاشوا في زمن خير البرية عليه الصلاة وآله وصلوا صلاته انقلبوا بعد وفاته، فكيف يمكن أن يكون حالنا في ذلك الزمان. دعونا نعيش هذا الوقت فهو الزمن الموعود ولنكن لبنة في التوطئة لظهور المهدي عليه السلام، فإن صدقنا الوعد آن لنا أن نلتقي بالرسل والأنبياء والأئمة أجمعين عليهم السلام.هي سفرة من الخلق إلى الخلق بالحق، نلتزم بها. علنا نكون صادقين. شكرا لصاحبة الموضوع. والسلام.
X
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق