[quote=Malik13]يا ابن مسلم...
قد طالبناك مرارا و تكرارا بأن تأتي بآيه واحده من القرآن تقول أن التوسل الى الله بالصالحين حرام و لا تزال هارب من الجواب...
و تأتي بآيات لا علاقه لها و بالتوسل و كأنك تتظاهر بعدم معرفة معنى التوسل...
و أعيد تحديي لك بأن تأتي بآيه واحده تحرم التوسل الى الله بالصالحين....مع العلم بأن الأصل في الأشياء الاباحه...
و الا فان قولك أصحاب بدع مردود عليك فأنت تحرم ما لم يحرمه الله رب العالمين
و لا أزال أنتظرك في أكثر من موضوع[/quote]
الاخ مالك بينى وبينك هذا السوال ف ارجو عدم التدخل من بقية الاعضاء
وانت تصر على سوالك وتكرر ذلك فى اكثر من موضوع
وهنا نكتب لك الرد
فكر لو مره واحده من الطبيييييييييييعى ان التوسل بالاموات الغير صالحين لايجوز لانهم غير صالحين
اذن التحريم الموجود الذى يحرم التوسل بالاموات يخص الاموات الصالحين
{ فَإِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاء إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ }
{ وَمَا يَسْتَوِي الْأَحْيَاء وَلَا الْأَمْوَاتُ إِنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَن يَشَاء وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ
[إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاء إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ }
اليس من العبث ان اتحدث مع شخص لايسمعنى
تحريم التوسل بالانبياء والصالحين الاموات جاء كالتالى :
{إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاء إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ }
{ وَمَا يَسْتَوِي الْأَحْيَاء وَلَا الْأَمْوَاتُ إِنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَن يَشَاء وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ
من العبث ان اتحدث مع شخص لايسمعنى
الله حرم ذلك فى القران التوسل بالاموات اذن انت تطلب تحريم خاص ان الله حرم التوسل
بالصالحين الاموات ااذ كنا نتفق ان تحريم التوسل بالاموات موجو د
ولكنك تريد ايه تدل على تحريم الله التوسل بالاموات الصالحين كما تقول
فكر لو مره واحده من الطبيييييييييييعى ان التوسل بالاموات الغير صالحين لايجوز لانهم غير صالحين
اذن التحريم الموجود الذى يحرم التوسل بالاموات يخص الاموات الصالحين
ولا معنى لسوووووووووووالك ارجو انك فهمت
فكر معى قبل يونس عليه السلام وقبل ايوب كان هناك انبياء ورجال صالحين
ف لانجد احدا ابداء توسل او ذهب لقبر وتوسل ولم نجد روايه ان الحسين ذهب لقبر النبى وتوسل
المهم نجيب على اسئلتكم فكيف انت تفعل ما لم يفعله ائمتك
انظر هنا التوسل من القران ومن احاديث اهل البيت سلام الله عليهم
ف نحن نتحدث لك من القران واحاديث الرسول واهل البيت الاطهار
وحديثك انت ليس الا فلسفه فاضيه ف الحق مع من
اقراء هنا
التوسل
كما امرَ الله تعالى بذلك في قوله: {وَلِلَّهِ الاَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي اَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [الاعراف/180].
2ـ النوع الثاني: التوسل الى الله تعالى بالايمان والاعمال الصالحة
التي قام بها المتوسل، كما قال تعالى عن اهل الايمان: {رَّبَّنَا اِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلاِيمَانِ اَنْ امِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَامَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الابْرَارِ} [ال عمران/193].
التوسل الى الله تعالى بتوحيده
كما توسل يونس عليه السلام: {فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ اَن لا اِلَهَ اِلا اَنتَ سُبْحَانَكَ} [الانبياء/87].
4ـ النوع الرابع: التّوسُّلُ الى الله تعالى باظهار الضَّعف
والحاجة والافتقار الى الله، كما قال ايوب عليه السلام: {اَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَاَنتَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} [الانبياء/83].
النوع السادس: التّوسُّلُ الى الله بالاعتراف بالذنب
{قَالَ رَبِّ اِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي} [القصص/16].
فكر معى قبل يونس عليه السلام وقبل ايوب كان هناك انبياء ورجال صالحين
ف لانجد احدا ابداء توسل او ذهب لقبر وتوسل ولم نجد روايه ان الحسين ذهب لقبر النبى وتوسل
المهم نجيب على اسئلتكم فكيف انت تفعل ما لم يفعله ائمتك
انظر هنا قول الائمة
الإمام علي بن أبي طالب يقول في (نهج البلاغة) واصفاً لنا آداب التوسل والدعاء:
( إنّ أفضل ما توسل به المتوسلون إلى الله سبحانه وتعالى الإيمان به وبرسوله والجهاد في سبيله فإنه ذروة الإسلام، وكلمة الإخلاص إنها الفطرة، وإقامة الصلاة فإنها الملة، وإيتاء الزكاة فإنها فريضة واجبة، وصوم شهر رمضان فإنه جُنة من العقاب، وحج البيت واعتماره فإنهما ينفيان الفقر ويرحضان الذنب، وصلة الرحم فإنها مثراة في المال ومنساة في الأجل، وصدقة السر فإنها تكفر الخطيئة، وصدقة العلانية فإنها تدفع ميتة السوء، وصنائع المعروف فإنها تقي مصارع الهوان )
نهج البلاغة ص163 رقم (110) (ومن خطبة له عليه السلام في أركان الدين) ووسائل الشيعة 13/288
ويقول الإمام السجاد في الدعاء الذي رواه عنه أبو حمزة الثمالي:
(.. و الحمد لله الذي أناديه كلما شئت لحاجتي ، وأخلو به حيث شئت لسري بغير شفيعٍ، فيقضي لي حاجتي.. الحمد لله الذي أدعوه ولا أدعو غيره ، ولو دعوت غيره لم يستجب لي دعائي .. )
الصحيفة السجادية ص214ويقول في مناجاة المطيعين: ( ولا وسيلة لنا إليك إلا أنت)
نفس المصدر ص411
يقول الطوسي في تفسيرآية: {يا آيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون} (خاطب الله في هذه الآية المؤمنين وأمرهم أن يتقوه ، ومعناه أن يتقوا معاصيه ويجتنبوها ، ويبتغوا إليه الوسيلة معناه يطلبون إليه الوسيلة وهي (القربة)
التبيان 3/509
وفي تفسير شُبّر: (أي ما تتوسلون به إلى ثوابه من الطاعة)
تفسير شبر 1/112
وفي تفسيره (الجوهر الثمين) قال: (ما تتوسلون به إلى ثوابه وجنانه ورضوانه من الطاعة).
تفسير الجوهر الثمين 2/170
ويقول فخر الدين الطريحي في (تفسير غريب القرآن ص484): ( {وابتغوا إليه الوسيلة} أي القربة إلى الله عز وجل ، والوسيلة: القربة).
وهنا أحد نواب مهديكم المنتظر عجججج يقول رأيه
محمد حسين فضل الله
حيث يقول
( لا واسطة بين العبد وربه في خطابه وسؤاله له ، وقد نلاحظ في التوجه الإنساني بوحدانية العبادة والاستعانة.. في خطاب العبد لربه في هذه الآية الكريمة {إياك نعبد وإياك نستعين}.. أنّ الإنسان لا يحتاج في حديثه مع الله وفي طلبه منه إلى أية واسطة من بشر أو غيره، لأنّ الله لا يبتعد عن عبده ولا يضع أي فاصل بينه وبينه.. إلا ما يضعه العبد من فواصل تبعده عن مواقع رحمته، وتحبس دعاءه عن الصعود إلى درجات القرب من الله.. بل أراد لعباده أن يدعوه بشكل مباشر ليستجيب لهم، وحدثهم عن قربه منهم بحيث يسمع كلامهم حتى لو كان يمثل الهمس أو في مثل وسوسة الصدور، وذلك قوله تعالى {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون} وقوله تعالى {ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد}
لا داعى للتهرب وهنا نبين لك ردنا على سوالك ف لماذا تتهرب وتعيد السوال
اليك الان الجواب والكل يشهد على هروبك
الا اذا حذف المشرف الرد كما فعلوا فى السابق
يقول الطوسي في تفسيرآية: {يا آيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون} (خاطب الله في هذه الآية المؤمنين وأمرهم أن يتقوه ، ومعناه أن يتقوا معاصيه ويجتنبوها ، ويبتغوا إليه الوسيلة معناه يطلبون إليه الوسيلة وهي (القربة)
التبيان 3/509
وفي تفسير شُبّر: (أي ما تتوسلون به إلى ثوابه من الطاعة)
تفسير شبر 1/112
وفي تفسيره (الجوهر الثمين) قال: (ما تتوسلون به إلى ثوابه وجنانه ورضوانه من الطاعة).
تفسير الجوهر الثمين 2/170
ويقول فخر الدين الطريحي في (تفسير غريب القرآن ص484): ( {وابتغوا إليه الوسيلة} أي القربة إلى الله عز وجل ، والوسيلة: القربة).
وهنا أحد نواب مهديكم المنتظر عجججج يقول رأيه
محمد حسين فضل الله
حيث يقول
( لا واسطة بين العبد وربه في خطابه وسؤاله له ، وقد نلاحظ في التوجه الإنساني بوحدانية العبادة والاستعانة.. في خطاب العبد لربه في هذه الآية الكريمة {إياك نعبد وإياك نستعين}.. أنّ الإنسان لا يحتاج في حديثه مع الله وفي طلبه منه إلى أية واسطة من بشر أو غيره، لأنّ الله لا يبتعد عن عبده ولا يضع أي فاصل بينه وبينه.. إلا ما يضعه العبد من فواصل تبعده عن مواقع رحمته، وتحبس دعاءه عن الصعود إلى درجات القرب من الله.. بل أراد لعباده أن يدعوه بشكل مباشر ليستجيب لهم، وحدثهم عن قربه منهم بحيث يسمع كلامهم حتى لو كان يمثل الهمس أو في مثل وسوسة الصدور، وذلك قوله تعالى {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون} وقوله تعالى {ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد}
تفسير من وحي القرآن 25/65-
لا داعى للتهرب وهنا نبين لك ردنا على سوالك ف لماذا تتهرب وتعيد السوال
اليك الان الجواب والكل يشهد على هروبك
الا اذا حذف المشرف الرد كما فعلوا فى السابق
تعليق