الأخت الغالية حلم اللقاء ...
نعم ..
واقعنا المؤلم والمرير ...
جعلني أقول :
بأن الموبايل لدى فتاة مراهقة ليس له تبرير ...
وكلامك أحلى من السكر على ألسنة المتكلمين بمثله..
ولكنه سكر لا نجد من يتذوقه ويجرب حلاوته ...
فاخبريني ما نفع السكر لمن لديه مرض السكر ....
ومن هنا قلنا ...
أضمني المصل أضمن لك عدم الخوف من المرض ...
.....
كلامي ليس فيه مسبة ...
بل مزحة بسيطة ...
خهع خهع خخ هه هعهع
شو رايك بهاي الضحكة المبتكرة

لا اعتقد ذلك ( تذكري البقرة الخضراء فهي تسر الناظرين )

أختي الغالية راهبة ...
تذكرت الموضوع خحه خحه حهخ ...
شو رايك بهالضحكة المبتكرة
ههههه

الأخت حوراء الجزائر ...
كلامك هو ما نصبوا أليه ونعول عليه
في مسألة أمتلاك فتاة مراهقة الموبايل ...

اختي حلم القاء

مع احترامي لوجهه نظرك الا انني لا توجد عندي هذه الشجاعه

فلا أستطيع ان أزج ابنتي في معركه لا أضمن نجاحها فا العواقب ستكون وخيمه في حاله ألفشل

قلبي وضميري لا يستطيع تحملها

السلام عليكم انالم امتلك الموبايل الا عندما تخرجت ليس لمنع الاهل وانما لم يدخل الموبايل الى العراق الا بعد السقوط نظام صدام اخواني اخواتي امتلاك جهاز الموبا يل لدى الفتاةاوالفتى يجب على الاهل ان يسعو الى تقوية الاداب الاسلامية لدى ابنائهم ولا اقول هذا بحيث انااتهم الاهل بعدم التربية حاشا لله وانما اقصد اجعلوهم يعرفون دينهم وا واجباتهم اتجاه ربهم ومن ثم اعطوهم الموبايل اجعلوهم يجلسون على النت وضع الستلايت في غرفهم لانه سيكون لدينا ثقة كبيرة بان دينهم سيمنعهم من كل طرق الشيطان واغواءهلهم الموبيل اصبح من ظروريات العصر

السلام عليكم ورحمة الله

عمر 15صارت عدنا كبيرة وهي تحمل موبايل
بالنسبة لتسع سنوات وتمتلك موبايل مزود بكاميرا كأغلب الجوالات
وعندما ينسرق وفيه صورها الشخصية تبكي على الأطلال وأهلها معاها

ضد الموبايل بلا حاجة
صار أكسسوار لكل البنات تقريباً
بنات لا تعي هم المسؤولية ولا عواقب ما سيحدث لها وتمتلك موبايل .

صغار جداً على حسن التصرف وتعطى موبايل هل هذه حريه ؟؟ او ثقة ؟؟
ممكن تكون على درجة عاليه من الأخلاق ولكن سنها لا يسمح لها برد ما سيحدث لها فهي تفتقد الخبرة

تحياتي

أؤيدكم الرأي ...

التربيه هي ألأساس , والثقه موجوده ولاكن المراقبه هي جزء من التربيه

خصوصاُ في هذا الزمن الصعب ,

حتى الكبير لايأمن على نفسه فيعمد الى تشفير القنوات ووضع برمجه حمايه للكميوتر لماذا ؟؟

ففي الكثير من الأحيا ن يكون سبب ألأنحراف بسيط جداُ جداُ وهو الفضول

الفضول والتعرف على كل شيء مبهم أو الدخول الى عالم جديد

وكلنا يعرف ان عالم الموبايل في تطور كبير وقد انتشرت في الفتره الأخيره مسجات من جهه غير معلومه تقوم بنشر

الأباحيه والرذيله بشكل كبير جداُ فيجب من اولياء الأمور الحذر الشديد

تحياتي لصاحبة الموضوع

اخي امين انت تتحدث عن امهات مربيات هن بحاجة قبل بناتهن الى تربية
قد يكون الدواء لبناتهن ولهن ايضا بمنع الموبايل هههه
ولكن لو سألتك عن خطتك لتربية بناتك في المستقبل ان شاء الله
فهل سيكون ردك بذات الطريقة اعلاه ؟
لا تتحدث عن حالات هي عين الخطأ بدءا من المربي الى المربى
فالخطأ لا يقاس عليه و لا يدرس وان كان عاما وشائعا وهو السائد
ثم ان السلاح الذي عنيته انا بكلامي فعال وفتاك جدا
افضل من سلاح الردع والمنع الذي طرحته انت بل واكثر جدوى على المدى البعيد وان لم يكن فوري التأثير
وسلاحك اكثر ضررا على المدى البعيد وان كان يفيد في لحظته
لي صديقة ذهبت للدراسة في مونتريال بمفردها وكانت وقتها لا ترتدي الحجاب
عادت بعد سنتين من ذهابها محجبة بشكل رائع وآسر
فبيئتها وفرت لها منذ نشأتها قدرا كافيا من الوعي والمرونة
وربتها على الخوف من الله والشعور بمراقبته ويقظة الضمير ولو لم يتجلى ذلك في حياتها ظاهرا وفي حينه
الا ان ثماره جنتها لاحقا
ايضا لي صديقة اخرى علوية ابنة احد المعممين السادة المعروفين في الاوساط الشيعية الدمشقية
كانت تواعد احد الشبان في مقام السيدة رقية عليها السلام سرا
بعد ان تعرفت اليه عن طريق احدى صديقاتها التي تعرف الكثير من الشبان عن طريق الموبايل
هذه الفتاة تلقت تربية صارمة متشددة وكان كل شيء ممنوع وما بيصير
فكان ان هربت من قبضة محاصرتها وملاحقتها وكانت تذهب بحجة زيارة الضريح لتواعد صديقها خفية
في النهاية كل ممنوع مرغوب
فاذا اصبح الممنوع مسموحا مع الاحاطة بكل جوانب ضرره وسلبياته بوعي وحذر
هل يبقى هناك خوف من المرض ؟
تذكرت الآن مقولة قرأتها مرة في احدى الروايات لكاتب اردني يقول فيها
من لا تخاف الله لن يردعها اي شيء لا في مكة ولا في اليمن .. حتى لو ربطتها بعامود في الصحراء فستعصي الله في خيالها

خهع خهع خخ هه هعهع
شو رايك بهاي الضحكة المبتكرة

هذه اسمها ضحكة مفلسين ههههههه
كمان عم امزح

لا اعتقد ذلك ( تذكري البقرة الخضراء فهي تسر الناظرين )

والله خليتيني اندم ع الساعة اللي كتبت فيها بقرة خضراء
صرت شوفها بنومي ههههههه

أختي الغالية حلم اللقاء ...
إن الأمثلة التي ضربتيها قليلة الحدوث نادرة الوجود في الأوساط التي قلت عنها ...
بمعنى ...
إن قصة الشابة التي تحجبت بعد حين نسبتها لمثل شاكلتها قليل جدا ...
بل البقية اللواتي تربن مثل تربيتها بقين على ما هن عليه من الأنفتاح ...
وقصة أبنة المعمم التي كانت تواعد أحد الشبان سرا هي نادرة الحدوث في أوساط بنات المعممين ...
فلا يمكننا الجزم ولا يمكننا الحكم وأقامة الدليل والبرهان على ما هو نادر وقليل حدوثه .
هذا من جانب ...
ومن جانب آخر ...
قلنا بأن الحرمان يجب أن يكون معه التوعية والتثقيف من قبل العائلة .. وليس الحرمان فقط من دون تفهيم لماذا ..
...
ونرجع لقولنا ...
أضمني المصل الجيد أضمني لك عدم الخوف أبدا من المرض ...
....
وشكرا لموضوعك ... البقرة الحمراء ما أدري الصفراء ما أدري الخضراء ...
هههههههه

قلنا بأن الحرمان يجب أن يكون معه التوعية والتثقيف من قبل العائلة .. وليس الحرمان فقط من دون تفهيم لماذا ..

كلامي لا يختلف كثيرا عن هذا الكلام
انا لم ادعو الى غياب دور الاهل على اساس الثقة والحرية
لان الشيطان لم يمت بعد
مهما كانت الفتاة مثقفة وواعية وحكيمة ومتدينة
ولكن معارضتي كانت للمنع والمحاصرة
التي عادة مالا يرافقها تفهيم وتوعية كما قلت
فاذا كان هناك توعية وتفهيم لم يعد هناك فرق بين ان يكون المنع من الاهل ام من نفسها

أضمني المصل الجيد أضمني لك عدم الخوف أبدا من المرض ...

الله لم يخلقنا وينزلنا الى هذه الارض
وهو يعلم بكل امراضها واخطارها
دون ان يزودنا بالمصل الواقي من كل داء ووباء
المصل موجود ولكن لا يوجد خبراء يعرفون كيفية استعماله وتطبيقه
ولا مقدار جرعته الكافية .....

وشكرا لموضوعك ... البقرة الحمراء ما أدري الصفراء ما أدري الخضراء ...
هههههههه

عفوا
ولو ان الشكر يشوبه بعض السخرية ههههههه