بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على حبيب قلوبنا وشفيع ذنوبنا محمد المصطفى الامجد المحمود الاحمد
وعلى اله الاطهار وعجل فرجهم

جئت أخط كلماتي سبقتني عبراتي
لا أعلم .. متى تنتهي هذه الدموع !!
إحساسي بهذا العالم كئيب
أرى الناس عبيد للشهوات والملذات
أراهم يركضون في غابات ليس لها أشجار ولا ثمار
فإلى أين المسير ؟ الى أين !
أراهم يركضون بكرة وأصولا وأيديهم خاليه
يركضون إلى جمع الأموال والقصور
ويسعون إلى أعلى الكراسي
يحتقرون الجالس والماشي
فأين الزاد ؟ أين العتاد ؟
هذا ملك الموت يرقبهم في الارض والسماوات
وهم ما زالوا غافلون
جاءهم تحذيروإشارات فحين مرضوا , توجعوا وتألموا
ولكنهم لم يدركوا أنها للموت علامات
غفلوا ونسوا بأنه اختبار إلهي
وإعلام بنهاية الطريق في هذه الدنيا .
لا بد من ساعة الفراق لا بد من السفر مهما طال بهم العمر فمآلهم الفناء
والسكن في لحدهم الضيق
خيوط أكفانهم تنسج في عالم الغيب ما بالهم نائمون كأصحاب الكهف !!
أغلقوا على أنفسهم الكهوف ولم يروا الشمس ولم يدركوا القمر
ياعجب العجاب ما هذه الغفله وما ذلك النوم !!!
افتحوا أعينكم أيها البشر وانظروا
إلى هذه الحياة المزيفه إنما هي حياة لعب ولهو وهلاك حياة اختبار وبلاء
هي دار عبور وليست دار قرار
.gif)
اخي / اختي
هناك علامات كثيره نراها في عصرنا هذا
ها هي تدق علينا الأجراس وتقترب بساعات الظهور
تنبهنا عن الغفلة والنوم
هيا معا نترك اللهو واللعب الفسوق وندخل في رحاب الرحمن
ندرك انفسنا بانتظار الفرج على يد أمام البشريه ومنقذها صاحب السلطان امام العصر والزمان
وشريك القرآن المهدي بن الحسن (عجل الله فرجه الشريق ) أرواحنا لمقدم نعله الفداه
وندعوا من خالص قلوبنا بالخير والبركات والعزة لهذه الامه والنصر المؤزر بالعين الالهيه
على أعداء الاسلام على يد هذا القائد والامام العظيم المنتظر
قال الرسول الاعظم (ص) افضل أعمال امتي انتظار الفرج
عن الإمام الرضا عليه السلام « أو ليس تعلم أن انتظار الفرج من الفرج ؟ ثم قال :
إن الله تبارك وتعالى يقول : وارتقبوا إني معكم رقيب »
المصادر :
العياشي : ج 2 ص 159 ح 62 - عن محمد بن الفضيل ،
وانتظار الفرج هو فرج لهذه الامه وانقادها من الضياع والقتل والفساد والاجرام وظلم الطغاة
وفي التوقيع الشريف عن صاحب الأمر خرجت على يد
محمد بن عثمان، قوله:
(وأكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فان ذلك فرجكم)
اطلب معنا الفرج فقد طال انتظارنا وذابت احشاؤنا لغيبته وتفطرت قلوبنا
اكثروا الدعاء وانتظروا.. قال سيد الموحدين يعسوب
الدين امير المؤمنين علي بن ابي طالب (ع) :
«انتظروا الفرج ولاتيأسوا من روح الله، فان احب
الاعمال الى الله عزوجل انتظار الفرج والمنتظر
الفرج كالمتشحط بدمه في سبيل الله .
.gif)
(اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن المهدي صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة
وفي كل ساعة، ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً، حتى تسكنه أرضك طوعاً
وتمتعه فيها طويلاً)
وفي أخر حديثي نسأل الله لنا ولكم خير الدنيا والاخره
وان يثبتنا على طاعة الله ومحبة رسوله وانتظار الفرج لقائم ال محمد
نسال الله لكم التوفيق في الدين والدنيا ونسالكم صالح الدعوات
وما زال باب التوبه مفتوح ( ان الله غفور رحيم )
قابل التوبه رؤوف بالعباد , أمامنا شهر التوبه والغفران إنه قادم بالخيرات فرصة لا تفوتنا
نحن عبيد الله نرجو الرحمة والخلاص يا الله اعتق رقابنا من النار
وارزقنا نصرة الامام القائم ( عج )
دمتم في رحاب الشفيع محمد واله المنتجبين

اللهم صل على حبيب قلوبنا وشفيع ذنوبنا محمد المصطفى الامجد المحمود الاحمد
وعلى اله الاطهار وعجل فرجهم

جئت أخط كلماتي سبقتني عبراتي
لا أعلم .. متى تنتهي هذه الدموع !!
إحساسي بهذا العالم كئيب
أرى الناس عبيد للشهوات والملذات
أراهم يركضون في غابات ليس لها أشجار ولا ثمار
فإلى أين المسير ؟ الى أين !
أراهم يركضون بكرة وأصولا وأيديهم خاليه
يركضون إلى جمع الأموال والقصور
ويسعون إلى أعلى الكراسي
يحتقرون الجالس والماشي
فأين الزاد ؟ أين العتاد ؟
هذا ملك الموت يرقبهم في الارض والسماوات
وهم ما زالوا غافلون
جاءهم تحذيروإشارات فحين مرضوا , توجعوا وتألموا
ولكنهم لم يدركوا أنها للموت علامات
غفلوا ونسوا بأنه اختبار إلهي
وإعلام بنهاية الطريق في هذه الدنيا .
لا بد من ساعة الفراق لا بد من السفر مهما طال بهم العمر فمآلهم الفناء
والسكن في لحدهم الضيق
خيوط أكفانهم تنسج في عالم الغيب ما بالهم نائمون كأصحاب الكهف !!
أغلقوا على أنفسهم الكهوف ولم يروا الشمس ولم يدركوا القمر
ياعجب العجاب ما هذه الغفله وما ذلك النوم !!!
افتحوا أعينكم أيها البشر وانظروا
إلى هذه الحياة المزيفه إنما هي حياة لعب ولهو وهلاك حياة اختبار وبلاء
هي دار عبور وليست دار قرار
.gif)
اخي / اختي
هناك علامات كثيره نراها في عصرنا هذا
ها هي تدق علينا الأجراس وتقترب بساعات الظهور
تنبهنا عن الغفلة والنوم
هيا معا نترك اللهو واللعب الفسوق وندخل في رحاب الرحمن
ندرك انفسنا بانتظار الفرج على يد أمام البشريه ومنقذها صاحب السلطان امام العصر والزمان
وشريك القرآن المهدي بن الحسن (عجل الله فرجه الشريق ) أرواحنا لمقدم نعله الفداه
وندعوا من خالص قلوبنا بالخير والبركات والعزة لهذه الامه والنصر المؤزر بالعين الالهيه
على أعداء الاسلام على يد هذا القائد والامام العظيم المنتظر
قال الرسول الاعظم (ص) افضل أعمال امتي انتظار الفرج
عن الإمام الرضا عليه السلام « أو ليس تعلم أن انتظار الفرج من الفرج ؟ ثم قال :
إن الله تبارك وتعالى يقول : وارتقبوا إني معكم رقيب »
المصادر :
العياشي : ج 2 ص 159 ح 62 - عن محمد بن الفضيل ،
وانتظار الفرج هو فرج لهذه الامه وانقادها من الضياع والقتل والفساد والاجرام وظلم الطغاة
وفي التوقيع الشريف عن صاحب الأمر خرجت على يد
محمد بن عثمان، قوله:
(وأكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فان ذلك فرجكم)
اطلب معنا الفرج فقد طال انتظارنا وذابت احشاؤنا لغيبته وتفطرت قلوبنا
اكثروا الدعاء وانتظروا.. قال سيد الموحدين يعسوب
الدين امير المؤمنين علي بن ابي طالب (ع) :
«انتظروا الفرج ولاتيأسوا من روح الله، فان احب
الاعمال الى الله عزوجل انتظار الفرج والمنتظر
الفرج كالمتشحط بدمه في سبيل الله .
.gif)
(اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن المهدي صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعة
وفي كل ساعة، ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً، حتى تسكنه أرضك طوعاً
وتمتعه فيها طويلاً)
وفي أخر حديثي نسأل الله لنا ولكم خير الدنيا والاخره
وان يثبتنا على طاعة الله ومحبة رسوله وانتظار الفرج لقائم ال محمد
نسال الله لكم التوفيق في الدين والدنيا ونسالكم صالح الدعوات
وما زال باب التوبه مفتوح ( ان الله غفور رحيم )
قابل التوبه رؤوف بالعباد , أمامنا شهر التوبه والغفران إنه قادم بالخيرات فرصة لا تفوتنا
نحن عبيد الله نرجو الرحمة والخلاص يا الله اعتق رقابنا من النار
وارزقنا نصرة الامام القائم ( عج )
دمتم في رحاب الشفيع محمد واله المنتجبين

تعليق