روي البخاري في الصحيح :
حدثنا عمرو بن زرارة أخبرنا إسماعيل عن ابن عون عن إبراهيم عن الأسود قال ذكروا عند عائشة
أن عليا رضي الله عنهما كان وصيا فقالت متى أوصى إليه وقد كنت مسندته إلى صدري أوقالت حجري فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري فما شعرت أنه قد مات فمتى أوصىإليه
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2536&doc=0&IMAGE=%DA%D1%D6+%C7%E1 %CD%CF%ED%CB
نكات مخفي في هذا الحديث :
1- الا صحاب الذين قالوا ان رسول الله (ص) اوصي بعلي (جعله خليفة ) كلهم عدول !
2- شهادة الذكر مثل شهادة الانثيين . وشهادة النساء منقوص بالاجماع.
3- انكار عائشة ليس بشئ و لن يضرونا شيئا بل نحن نقول ما قال الاصحاب العدول في حق علي (ع) .
4- تتبع في احوال العا ئشه و موقفها مع علي (ع) في معركة الجمل و... يبين انها عدو لعلي وابنائه كما روي البخاري في الصحيح انه لم يذكر اسم عليا كراهية .
ان الحسادة العائشة اكبر من عقلها لان :
فانظر الي الحديث الصحيح :
استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عاليا وهى تقول : والله لقد عرفت أن عليا أحب إليك من أبي ومنِّى ، مرتين ، أو ثلاثا ( رواه ابن حجر عسقلاني في فتح الباري شرح صحيح البخاري و قال أخرجه احمد و ابو داوود و النسايي بسند صحيح عن نعمان بشير)
اورد البخاري في الصحيح في القرآن آيات في ذم العائشه والحفصه :
ان تتوبا الى الله فقد صغت قلوبكما وان تظاهرا عليه فان الله هو مولاه وجبريل وصالح
المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير
عسى ربه ان طلقكن ان يبدله ازواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات
سائحات ثيبات وابكار
ضرب الله مثلا للذين كفروا امراة نوح وامراة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحينفخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيلا ادخلا النار مع الداخلين
وقلب التي صغت عن الحق و بيتها مطلع قرن الشيطان و الفتنة و صاحب الكلاب الحوأببرواية البخاري والمسلم ليست صديق .
لمزيد