كن تحترم نفسك ...!!!
يضع كثير من الناس انفسهم في مواقف محرجه ومواقف مالها داعي ، بسبب امراضهم النفسيه التي لم يعترفوا بوجودها او يحاولوا ان يعالجوها بل يحاولون اخفائها عن الناس ، ليظهروا بانهم ناس طبيعييون ، لكن ظروف الحياة ومواقفها تكشف المستخبي على راي اخواننا المصريين .
الكذب ، والحسد ، والنفاق ، والطمع ، والبخل ، واحتقار الناس، وكثرة الكلام بما لايفيد ، وخفت الدم المصطنعه ( الاستعراضيه )، وسرعة الغضب بدون سبب يستاهل، والاتكالية والكسل ، والغباء المركب ، والانغماس بالاهتمام بالشكليات على حساب المضمون والجوهر ، وكثرة الثناء على النفس واعمالها وعلاقاتها ومغامراتها .
كل هذه الطباع امراض نفسيه تجلب لصاحبها المهانه وعدم احترامه وكره الناس واعتزالهم مجالسته والحديث معه كمن اصابه مرض معدي وقاتل .
والملاحظ ان كل هذه الامور تزداد لدى الذين اهتموا لامر الدنيا اكثر ، الناس الماديين ، الذين تمثل لهم الماديات حياة او موت وكأنهم في غابه.
ويمكن التخلص من هذه الامراض وبسهوله لو ان الوازع الديني لدى هذا المريض زادت جرعاته ، ورضي بما قسمه الله له في هذه الدنيا ، واوكل امره لله ، وابتعد عن مقارنة نفسه بآخرين حالفهم التوفيق في حياتهم الدنيا .
فلنحترم انفسنا ونرضى بما قسم لنا .
مشكورين
يضع كثير من الناس انفسهم في مواقف محرجه ومواقف مالها داعي ، بسبب امراضهم النفسيه التي لم يعترفوا بوجودها او يحاولوا ان يعالجوها بل يحاولون اخفائها عن الناس ، ليظهروا بانهم ناس طبيعييون ، لكن ظروف الحياة ومواقفها تكشف المستخبي على راي اخواننا المصريين .
الكذب ، والحسد ، والنفاق ، والطمع ، والبخل ، واحتقار الناس، وكثرة الكلام بما لايفيد ، وخفت الدم المصطنعه ( الاستعراضيه )، وسرعة الغضب بدون سبب يستاهل، والاتكالية والكسل ، والغباء المركب ، والانغماس بالاهتمام بالشكليات على حساب المضمون والجوهر ، وكثرة الثناء على النفس واعمالها وعلاقاتها ومغامراتها .
كل هذه الطباع امراض نفسيه تجلب لصاحبها المهانه وعدم احترامه وكره الناس واعتزالهم مجالسته والحديث معه كمن اصابه مرض معدي وقاتل .
والملاحظ ان كل هذه الامور تزداد لدى الذين اهتموا لامر الدنيا اكثر ، الناس الماديين ، الذين تمثل لهم الماديات حياة او موت وكأنهم في غابه.
ويمكن التخلص من هذه الامراض وبسهوله لو ان الوازع الديني لدى هذا المريض زادت جرعاته ، ورضي بما قسمه الله له في هذه الدنيا ، واوكل امره لله ، وابتعد عن مقارنة نفسه بآخرين حالفهم التوفيق في حياتهم الدنيا .
فلنحترم انفسنا ونرضى بما قسم لنا .
مشكورين
تعليق