ما سوف اكتبه اليوم هي قصة واقعية على ذمة من رواها لي.
اجتمت في احد الايام مع مجموعه من الشباب و كان من بين هؤلاء شاب دخيل على المجموعه و كنت اعلم انه من الشباب المنحرفين سلوكيا و له بعض النوادر الغريبه المنحرفه و كنا نبحث في الشؤن الاجتماعيه و ما يفعله بعض الشباب ببعض البنات اذ وقعوا في كمينهم
و اذ بذلك الشاب يدخل في ذلك النقاش و يروي قصه حدثة له دون استحياء و خجل .( و كيف يستحي و هو الذي لم يستحي من رب العالمين ) فقال : لقد كنت في احد الايام جالس في غرفة الضيوف و اذ بالهاتـف يرن و عندما رفعت السماعه و اذ بصوت موسيقي عذب قد اخترق اذني صوت فتاة اعتقد بأنها لم تتجاوز الثامنه عشر من عمرها و هي تسأل هل هذا بيت فلانه صديقتي ؟ فقلت له نعم و من يريدها ؟
قالت ؟ انا مــنـى . هل استطيع ان اكلمها ؟ فقلت له نعم ولكن الان هي في الحمام تغتسل فهل تريدين مني ابلاغها شي ؟ فقالت نعم قل لها بأني اتصلت عليها و ارجوا ان تتصل هي بي . مع السلامه .
و اقفلت الخط . و اسرعت الى جهاز كاشف الارقام و اخذت رقمها و اخذت افكر هل اتصل عليها ام انتظر قليلا لم يدم تفكيري الا قليل و اذ بالهاتــف اخذ يرن مره اخرى و اذ نفس الصوت هي مــنــى فقلت نعم
فقالت فرغت صديقتي فلانه من الاستحمام فقلت لا فقالت انا في حيره من امري فقلت خيرا انشاء الله فقالت كنت اريد منها ان تشرح لي مسأله حسابيه لم افهمها فقلت انا افهمك اياها فقالت انت ؟ هل تستطيع ؟
فقلت جربي فقالت ما اسمك فقلت لها اسمي جاسر فقالت هل انت اعزب ام متزوج فقلت اعزب وكم عمرك ؟ و بهذا انهال سيل من الاسئله
التي اخرجتنا من الموضوع و سؤال يعقبه جواب و نكته و سالفه الى ان قالت ان دمك خفيف و يظهر عليك انك حبوب و استمر هذا الوضع مدة اسبوع فقالت على فكره انا جميله جدا فقلت له صحيح و كيف لي ان
اعرف انك تقولي الصدق هل يمكنني ان اراكي فقالت نعم و لكن في حدود فقلت طبعا اذا عند باب منزلكم فقالت لا لااستطيع اخاف ان يشاهدني احد من اهلي فقلت كيف اذ فقالت اذهب معك بالسياره
فقلت لها اني موافق و خرجت معها و اخذت منها ما اريد لا لا بل اخذت منها ما هي كانت تريد فهي لو لم تعطيني الفرصه لم استطعت ان اخرج معها و اكلمها و ....... ! ! !
نعم يا اخواني هذا ما نقله هذا المنحرف عن هذه الفتاة المنحرفه .
ارجوا بأن تدلو بدلوكم في هذا الموضوع و كتابة تعليقكم . و ان يكون في هذه القصه عبره لنا و لغيرنا .
اخوكم و خادمكم الفؤاد الحسيني
اجتمت في احد الايام مع مجموعه من الشباب و كان من بين هؤلاء شاب دخيل على المجموعه و كنت اعلم انه من الشباب المنحرفين سلوكيا و له بعض النوادر الغريبه المنحرفه و كنا نبحث في الشؤن الاجتماعيه و ما يفعله بعض الشباب ببعض البنات اذ وقعوا في كمينهم
و اذ بذلك الشاب يدخل في ذلك النقاش و يروي قصه حدثة له دون استحياء و خجل .( و كيف يستحي و هو الذي لم يستحي من رب العالمين ) فقال : لقد كنت في احد الايام جالس في غرفة الضيوف و اذ بالهاتـف يرن و عندما رفعت السماعه و اذ بصوت موسيقي عذب قد اخترق اذني صوت فتاة اعتقد بأنها لم تتجاوز الثامنه عشر من عمرها و هي تسأل هل هذا بيت فلانه صديقتي ؟ فقلت له نعم و من يريدها ؟
قالت ؟ انا مــنـى . هل استطيع ان اكلمها ؟ فقلت له نعم ولكن الان هي في الحمام تغتسل فهل تريدين مني ابلاغها شي ؟ فقالت نعم قل لها بأني اتصلت عليها و ارجوا ان تتصل هي بي . مع السلامه .
و اقفلت الخط . و اسرعت الى جهاز كاشف الارقام و اخذت رقمها و اخذت افكر هل اتصل عليها ام انتظر قليلا لم يدم تفكيري الا قليل و اذ بالهاتــف اخذ يرن مره اخرى و اذ نفس الصوت هي مــنــى فقلت نعم
فقالت فرغت صديقتي فلانه من الاستحمام فقلت لا فقالت انا في حيره من امري فقلت خيرا انشاء الله فقالت كنت اريد منها ان تشرح لي مسأله حسابيه لم افهمها فقلت انا افهمك اياها فقالت انت ؟ هل تستطيع ؟
فقلت جربي فقالت ما اسمك فقلت لها اسمي جاسر فقالت هل انت اعزب ام متزوج فقلت اعزب وكم عمرك ؟ و بهذا انهال سيل من الاسئله
التي اخرجتنا من الموضوع و سؤال يعقبه جواب و نكته و سالفه الى ان قالت ان دمك خفيف و يظهر عليك انك حبوب و استمر هذا الوضع مدة اسبوع فقالت على فكره انا جميله جدا فقلت له صحيح و كيف لي ان
اعرف انك تقولي الصدق هل يمكنني ان اراكي فقالت نعم و لكن في حدود فقلت طبعا اذا عند باب منزلكم فقالت لا لااستطيع اخاف ان يشاهدني احد من اهلي فقلت كيف اذ فقالت اذهب معك بالسياره
فقلت لها اني موافق و خرجت معها و اخذت منها ما اريد لا لا بل اخذت منها ما هي كانت تريد فهي لو لم تعطيني الفرصه لم استطعت ان اخرج معها و اكلمها و ....... ! ! !
نعم يا اخواني هذا ما نقله هذا المنحرف عن هذه الفتاة المنحرفه .
ارجوا بأن تدلو بدلوكم في هذا الموضوع و كتابة تعليقكم . و ان يكون في هذه القصه عبره لنا و لغيرنا .
اخوكم و خادمكم الفؤاد الحسيني
تعليق