انت تتحير لانك ناصبي ليس الا
والنصب حماقة لا دواء لها
أنا أسأل هل كانت الجمل وصفين تحت تسمية حروب الرده بنظر من سمى الحرب على سيدي مالك بن نويره بحرب الرده؟؟فهمتني خطأ يا صدى الفكر وسامحني لو لم أستطع أن أوصل لك فكرتي وهو خطئي سامحني أو أعد ماكتبته أنا يمكن تفهمني أكثر.
أولا لا تشابه ابدا بين مرتد عن الاسلام أو من أنكر ركنا من أركانه كالصلاه أو الزكاه ..
قال تعالى .. وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى .. صدق الله العظيم
كما أن الخلاف بين المسلمين أمرا واردا والله لم يقول بكفر المتخالفين .. بل أمر الله بالأصلاح بينهما ..
وهذا المفهوم لا يغيب عن رجل عالم كعلي حينما قال في تلك الروايه
عن جعفر عن أبيه أن عليا عليه السلم كان يقول لأهل حربه: ( إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم يقاتلونا على التكفير لنا ولكنا رأينا أنّا على حق ورأوا أنهم على حق) قرب الإسناد للحميري الشيعي ص 45 و ص 49 برواية أخرى ط إيران
هذا يدل علة أن المجتهد المخطيء لا يكفر.
أولا لا تشابه ابدا بين مرتد عن الاسلام أو من أنكر ركنا من أركانه كالصلاه أو الزكاه ..
قال تعالى .. وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى .. صدق الله العظيم
كما أن الخلاف بين المسلمين أمرا واردا والله لم يقول بكفر المتخالفين .. بل أمر الله بالأصلاح بينهما ..
وهذا المفهوم لا يغيب عن رجل عالم كعلي حينما قال في تلك الروايه
عن جعفر عن أبيه أن عليا عليه السلم كان يقول لأهل حربه: ( إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم يقاتلونا على التكفير لنا ولكنا رأينا أنّا على حق ورأوا أنهم على حق) قرب الإسناد للحميري الشيعي ص 45 و ص 49 برواية أخرى ط إيران
هذا يدل علة أن المجتهد المخطيء لا يكفر.
انتم تقولون ان ساب الشيخين كافر
والان تقول ان الخلاف لا يخرج احدهما من الملة؟.
أنا أسأل هل كانت الجمل وصفين تحت تسمية حروب الرده بنظر من سمى الحرب على سيدي مالك بن نويره بحرب الرده؟؟فهمتني خطأ يا صدى الفكر وسامحني لو لم أستطع أن أوصل لك فكرتي وهو خطئي سامحني أو أعد ماكتبته أنا يمكن تفهمني أكثر.
أولا لا تشابه ابدا بين مرتد عن الاسلام أو من أنكر ركنا من أركانه كالصلاه أو الزكاه ..
قال تعالى .. وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى .. صدق الله العظيم
كما أن الخلاف بين المسلمين أمرا واردا والله لم يقول بكفر المتخالفين .. بل أمر الله بالأصلاح بينهما ..
وهذا المفهوم لا يغيب عن رجل عالم كعلي حينما قال في تلك الروايه
عن جعفر عن أبيه أن عليا عليه السلم كان يقول لأهل حربه: ( إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم يقاتلونا على التكفير لنا ولكنا رأينا أنّا على حق ورأوا أنهم على حق) قرب الإسناد للحميري الشيعي ص 45 و ص 49 برواية أخرى ط إيران
هذا يدل علة أن المجتهد المخطيء لا يكفر.
هل كان معاويه يجمع الزكاة ويعطيها لمركز الخلافه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟عجيب الدجل والنفاق معاويه أنكر الخلافه كلها وحارب من كانت الأمه قد أجمعت عليه كخليفه للمسلمين
أولا لا تشابه ابدا بين مرتد عن الاسلام أو من أنكر ركنا من أركانه كالصلاه أو الزكاه ..
قال تعالى .. وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى .. صدق الله العظيم
كما أن الخلاف بين المسلمين أمرا واردا والله لم يقول بكفر المتخالفين .. بل أمر الله بالأصلاح بينهما ..
وهذا المفهوم لا يغيب عن رجل عالم كعلي حينما قال في تلك الروايه
عن جعفر عن أبيه أن عليا عليه السلم كان يقول لأهل حربه: ( إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم يقاتلونا على التكفير لنا ولكنا رأينا أنّا على حق ورأوا أنهم على حق) قرب الإسناد للحميري الشيعي ص 45 و ص 49 برواية أخرى ط إيران
هذا يدل علة أن المجتهد المخطيء لا يكفر.
الطائفتان يجب ان تكونا تحت امرة وقيادة امير المؤمنين وهو الذي يصلح بينهما لكن ما حصل في حرب الجمل وصفين كان خروجا وتمردا على امير المؤمنين
اما بالنسبه للصحابي مالك ابن نويره لماذا قام ابو بكر بدفع الديه لاهله ؟
هل كان معاويه يجمع الزكاة ويعطيها لمركز الخلافه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟عجيب الدجل والنفاق معاويه أنكر الخلافه كلها وحارب من كانت الأمه قد أجمعت عليه كخليفه للمسلمين
غريب وعجيب .. كيف تفهمون الأسلام ..
الخلاف بين الصحابه لم يكن غير خلافا سياسيا حول أمور الدوله بخلاف حروب الرده ...
معاويه لم ينكر أي ركن من أركان الأسلام وسيدك ومولاك وتاج راسك يقول بلا تقيه ولا مواربه
( إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم يقاتلونا على التكفير لنا ولكنا رأينا أنّا على حق ورأوا أنهم على حق) قرب الإسناد للحميري الشيعي ص 45 و ص 49 برواية أخرى ط إيران
مالك بن النويرة مرتد لجحده الزكاة ولموالاته المتنبأة سجاح على المسلمين ومن حجد ركنا من اركان الاسلام واتخذ نبيا غير النبي محمد عليه الصلاة والسلام فهو مرتد لامحالة قاتله سيف الله خالد بن الوليد وقتله لما لم يثبت منه التوبة لانه قال لخالد انه كان يعطي الزكاة لصاحبكم واستكف ان يقول رسول الله ويعني النبي محمد فتيقن خالد انه ماتاب الا توبة شكلية لكن ابو بكر وداه وله بذلك برسول الله اسوة حسنة درأ للفتنة وتأليف لقلوب قومه بشخص سيدهم الجديد اخوه متمم
=====================
اما قوم طليحة بن خويلد وبنو حنيفةقوم مسيلمة الكذاب وقوم الاسود العنسي وقوم سجاح المتنبئة فهؤلاء مرتدون ادعوا النبوة وامنوا بني غير النبي محمد ومن كان حاله ولم يتب وقتل فهو من اهل النار باذن الله
وهؤلاء تسبوا نسائهم واموالهم ويقتل رجالهم والدليل على ان سبيهم كان حقا هو ان علي قبض حصته من اموال سبيهم ومن سبي نسائهم فكانت في حصته الجارية خولة الحنفية التي ولدت له فيما بعد ابنه الثالث بعد الحسنين محمد بن الحنفية
وهذا هو الدليل على انهم كفار مرتدين تسبى نسائهم والا لو انهم كانوا مسلمين لما جاز لعلي ان يتزوج مسلمة مسبية وهذا هو الدليل نفسه على ان اهل الجمل ماكانوا كفارا مرتدين بسبب ان جيش علي لما ارادوا سبي النساء منعهم وقال انهم مسلمين وكان منعهم السبي هو احد اسباب خروج الخوارج عليه فيما بعد بسبب انهم قالوا ان اهل الجمل اذا لم يكونوا كفارا ولاتسبوا نسائهم فلماذا نقاتلهم فاجابهم علي في حينها واجابهم ابن عباس فيما بعد بنفس الجواب بقوله ان كنتم ترونهم كفارا مرتدين تسبى نسائهم فايكم تطيب له نفسا ان تكون ام المؤمنين عائشة في سبيه وتكون جاريته فقالوا نستغفر الله فرجع منهم مع ابن اربعو الاف لما اقام عليهم الحجة بذلك وبقي الفين هم الذين قاتلهم علي فيما بعد
ارجو ان تكون قد فهمت الفرق بين الفريقين وما اتيناك بمقياس من عندنا بل كان المقياس في الحالتين هو فعل علي بن ابي طالب فان كنت من محبيه فاقبل حكمه وقوله او اتبع هواك
مالك بن النويرة مرتد لجحده الزكاة ولموالاته المتنبأة سجاح على المسلمين ومن حجد ركنا من اركان الاسلام واتخذ نبيا غير النبي محمد عليه الصلاة والسلام فهو مرتد لامحالة قاتله سيف الله خالد بن الوليد وقتله لما لم يثبت منه التوبة لانه قال لخالد انه كان يعطي الزكاة لصاحبكم واستكف ان يقول رسول الله ويعني النبي محمد فتيقن خالد انه ماتاب الا توبة شكلية لكن ابو بكر وداه وله بذلك برسول الله اسوة حسنة درأ للفتنة وتأليف لقلوب قومه بشخص سيدهم الجديد اخوه متمم
=====================
اما قوم طليحة بن خويلد وبنو حنيفةقوم مسيلمة الكذاب وقوم الاسود العنسي وقوم سجاح المتنبئة فهؤلاء مرتدون ادعوا النبوة وامنوا بني غير النبي محمد ومن كان حاله ولم يتب وقتل فهو من اهل النار باذن الله
وهؤلاء تسبوا نسائهم واموالهم ويقتل رجالهم والدليل على ان سبيهم كان حقا هو ان علي قبض حصته من اموال سبيهم ومن سبي نسائهم فكانت في حصته الجارية خولة الحنفية التي ولدت له فيما بعد ابنه الثالث بعد الحسنين محمد بن الحنفية
وهذا هو الدليل على انهم كفار مرتدين تسبى نسائهم والا لو انهم كانوا مسلمين لما جاز لعلي ان يتزوج مسلمة مسبية وهذا هو الدليل نفسه على ان اهل الجمل ماكانوا كفارا مرتدين بسبب ان جيش علي لما ارادوا سبي النساء منعهم وقال انهم مسلمين وكان منعهم السبي هو احد اسباب خروج الخوارج عليه فيما بعد بسبب انهم قالوا ان اهل الجمل اذا لم يكونوا كفارا ولاتسبوا نسائهم فلماذا نقاتلهم فاجابهم علي في حينها واجابهم ابن عباس فيما بعد بنفس الجواب بقوله ان كنتم ترونهم كفارا مرتدين تسبى نسائهم فايكم تطيب له نفسا ان تكون ام المؤمنين عائشة في سبيه وتكون جاريته فقالوا نستغفر الله فرجع منهم مع ابن اربعو الاف لما اقام عليهم الحجة بذلك وبقي الفين هم الذين قاتلهم علي فيما بعد
ارجو ان تكون قد فهمت الفرق بين الفريقين وما اتيناك بمقياس من عندنا بل كان المقياس في الحالتين هو فعل علي بن ابي طالب فان كنت من محبيه فاقبل حكمه وقوله او اتبع هواك
ذكر أبو مخنف في كتاب الجمل : أن علياً عليه السلام خطب لما سار الزبير وطلحه وعائشه من مكه ومعهما
عائشه يريدون البصره ,فقال:أيها الناس إن عائشه سارت إلى البصره ,ومعها طلحه والزبير ,وكل منهما يرى الأمر له دون صاحبه ,أما طلحه فأبن عمها ,وأما الزبير فختنها ,و الله لو ظفروا بما أرادو-لن ينالو ذلك أبداً-ليضربن أحدهما عنق صاحبه بعد تنازع منهما شديد.
والله إن راكبة الجمل الأحمر ماتقطع عقبة ولا تحل عقده إلا في معصية الله وسخطه ,حتى تورد نفسها ومن معها موارد الهلكه ,أي والله ليقتلن ثلثهم , وليهربن ثلثهم ,وليتوبن ثلثهم ,وإنها التي تنبحها كلاب الحوأب,وإنهما ليعلمان أنهما مخطيئان ورب عالم قتله جهله ,ومعه علمه لا ينفعه ,وحسبنا الله ونعم الوكيل.
تعليق