أتباع العقيدة الأشعرية ليسوا من أهل السنة وان وافقوهم في بعض الأمور.
ويشكل أتباع المدرسة الأشعرية في العقائد الغالبية العظمى من المسلمين السنة، ويتبع الأزهر والمملكة المغربية وسوريا والإمارات العربية المتحدة وغيرها من الدول الإسلامية المذهب الأشعري، بنما تتبع المدرسة السلفية في السعودية وغيرها مذهب الإمام أحمد بن حنبل وغيره.
ونشرت الفتوى على نفس الموقع ( نور الإسلام) الذي يقوم عليه الشيخ الوهابي محمد الهبدان، وأحد مؤيدي تنظيم القاعدة، وهو نفس الموقع الذي نشر قبل أسبوعين فتوى الشيخ عبدالله بن جبرين، الرجل الثاني بعد البراك، ضد حزب الله اللبناني وأثارت الكثير من الجدل والاعتراضات.
============================================
هذا موقع لاهل السنة والجماعة
http://www.sunna.info/
لكن الوهابية تقول عنهم انهم ليسوا من اهل السنة وانهم اهل ضلال
واهل السنة هؤلاء يقولون ان الوهابية اهل ضلال
ولو اخذنا باقوال الوهابية فان معظم المسلمين كفار
ومعظم المتبقي اهل ضلال ليسوا من اهل السنة
وان طال بهم الزمن سنجد ان اهل السنة يعدون على اصابع اليد الواحدة
ولله في خلقه شؤون
==============
فلانعجب من اي كلام عن ابن ابي الحديد او الترمذي او الحاكم او الشافعي او او او الخ
ويشكل أتباع المدرسة الأشعرية في العقائد الغالبية العظمى من المسلمين السنة، ويتبع الأزهر والمملكة المغربية وسوريا والإمارات العربية المتحدة وغيرها من الدول الإسلامية المذهب الأشعري، بنما تتبع المدرسة السلفية في السعودية وغيرها مذهب الإمام أحمد بن حنبل وغيره.
ونشرت الفتوى على نفس الموقع ( نور الإسلام) الذي يقوم عليه الشيخ الوهابي محمد الهبدان، وأحد مؤيدي تنظيم القاعدة، وهو نفس الموقع الذي نشر قبل أسبوعين فتوى الشيخ عبدالله بن جبرين، الرجل الثاني بعد البراك، ضد حزب الله اللبناني وأثارت الكثير من الجدل والاعتراضات.
============================================
هذا موقع لاهل السنة والجماعة
http://www.sunna.info/
لكن الوهابية تقول عنهم انهم ليسوا من اهل السنة وانهم اهل ضلال
واهل السنة هؤلاء يقولون ان الوهابية اهل ضلال
ولو اخذنا باقوال الوهابية فان معظم المسلمين كفار
ومعظم المتبقي اهل ضلال ليسوا من اهل السنة
وان طال بهم الزمن سنجد ان اهل السنة يعدون على اصابع اليد الواحدة
ولله في خلقه شؤون
==============
فلانعجب من اي كلام عن ابن ابي الحديد او الترمذي او الحاكم او الشافعي او او او الخ
تعليق