و أنا أستمع إلى كلمة سماحة السيد حسن نصر الله في يوم الإنتصار أخذتني العبرة و أنا أنظر إلى حولي و لا أجد من بين ظهرانينا أحد من القادة أو من بيدهم مقاليد الأمور ليفعل نصف ما صنعة السيد دام ظله الشريف .
هذا السيد الذي أرعب العدو الداخلي قبل أن يرعب العدو الخارجي ، كيف لا و هو إبن سيد مكة و منى و الزمزم و الصفا ، كيف لا يكون كذلك و هو إبن سيد الأنبياء و المرسلين محمد
و إبن مولى الموحدين ووصي رسول رب العالمين علي بن أبي طالب
، ثم كيف لا يكون كذلك و هو إبن الأبي سيد الشهداء الحسين بن علي
إن ما أدمع عيني و فجع قلبي وقوفه وحيداً فريداً كجده الحسين
حينما وقف يوم كربلاء كالأسد الجسور يتحدى العدو غير آبه بالنتائج السياسية و لا بالمغريات الدنيوية الحقيرة .
ها هو السيد حسن يستثأر بالنصر اللإلهي المأزر و لا يقيم لهؤلاء الخونة من حكام الجور في لبنان و خارجة وزناً ، فلقد أيده الله و سدده بالنصر المأزر حينما إتكل غيره و راهن على عدوه و عدو الأمة من اليهود و النصارى ( أولياء نعمة و ديمومة حكام الخليج و العرب )
هذا السيد الذي أرعب العدو الداخلي قبل أن يرعب العدو الخارجي ، كيف لا و هو إبن سيد مكة و منى و الزمزم و الصفا ، كيف لا يكون كذلك و هو إبن سيد الأنبياء و المرسلين محمد



إن ما أدمع عيني و فجع قلبي وقوفه وحيداً فريداً كجده الحسين

ها هو السيد حسن يستثأر بالنصر اللإلهي المأزر و لا يقيم لهؤلاء الخونة من حكام الجور في لبنان و خارجة وزناً ، فلقد أيده الله و سدده بالنصر المأزر حينما إتكل غيره و راهن على عدوه و عدو الأمة من اليهود و النصارى ( أولياء نعمة و ديمومة حكام الخليج و العرب )
تعليق