بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الزوجة والأسد
جاءت امراة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه ساحراً
وطلبت منه أن يعمل لها عملاً سحرياً بحيث يحبها زوجها حباً لا يرى معه أحد من نساء العالم.
ولأنه عالم ومرب قال لها : إنك تطلبين شيئاً ليس بسهل لقد طلبتي شيئاً عظيماً ، فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف
قالت نعم ، قال لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرتي شعرة من رقبة أسد !!!!!!!
قالت : أسد ؟ قال : نعم
قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمناً ؟
قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج إلا بهذا وإذا فكرتي ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف
ذهبت المرأة وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية الحصول على الشعرة المطلوبة فأستشارت من تثق بحكمته
فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شره .
أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منهم وبدأت ترمي للأسد اللحم وتبتعد واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن .
وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلاً إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له
فوضعت يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان وبينما الأسد في هذا الأستمتاع والأسترخاء لم يكن من الصعب أن تاخذ المرأة الشعرة بكل هدوء .
وما أحست بتملكها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي تظنه ساحراً لتعطيه إياها والفرحة تملأ نفسها بأنها الملاك الذي سيتربع على قلب زوجها وإلى الأبد .
فلما رأى العالم الشعرة سألها : ماذا فعلت حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة ؟
فشرحت له خطة ترويض الأسد والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أولاً وهو البطن ، ثم الأستمرار والصبر على ذلك إلى ان يحين وقت قطف الثمرة .
حينها قال لها العالم : يا أمة الله ........... زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد ....... افعلي مع زوجك مثل ما فعلت مع الأسد تملكيه .
تعرفي على المدخل لقلبه وأشبعي جوعته تأسريه وضعي الخطة لذلك وأصبري ....................
يا الله يا الحريم
سووا خطط بس مو خطط جهنمية يروح فيها الريال :
اللهم صل على محمد وآل محمد
الزوجة والأسد
جاءت امراة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه ساحراً
وطلبت منه أن يعمل لها عملاً سحرياً بحيث يحبها زوجها حباً لا يرى معه أحد من نساء العالم.
ولأنه عالم ومرب قال لها : إنك تطلبين شيئاً ليس بسهل لقد طلبتي شيئاً عظيماً ، فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف
قالت نعم ، قال لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرتي شعرة من رقبة أسد !!!!!!!
قالت : أسد ؟ قال : نعم
قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمناً ؟
قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج إلا بهذا وإذا فكرتي ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف
ذهبت المرأة وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية الحصول على الشعرة المطلوبة فأستشارت من تثق بحكمته
فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شره .
أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منهم وبدأت ترمي للأسد اللحم وتبتعد واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن .
وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلاً إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له
فوضعت يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان وبينما الأسد في هذا الأستمتاع والأسترخاء لم يكن من الصعب أن تاخذ المرأة الشعرة بكل هدوء .
وما أحست بتملكها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي تظنه ساحراً لتعطيه إياها والفرحة تملأ نفسها بأنها الملاك الذي سيتربع على قلب زوجها وإلى الأبد .
فلما رأى العالم الشعرة سألها : ماذا فعلت حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة ؟
فشرحت له خطة ترويض الأسد والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أولاً وهو البطن ، ثم الأستمرار والصبر على ذلك إلى ان يحين وقت قطف الثمرة .
حينها قال لها العالم : يا أمة الله ........... زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد ....... افعلي مع زوجك مثل ما فعلت مع الأسد تملكيه .
تعرفي على المدخل لقلبه وأشبعي جوعته تأسريه وضعي الخطة لذلك وأصبري ....................
يا الله يا الحريم
سووا خطط بس مو خطط جهنمية يروح فيها الريال :
تعليق