تويت
مهلا ايها المسلموون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم يسرني أن أكتب لكم ايها المسلموون من دون تمييز او من خلال نظرة طائفية ضيقة, أكتب لكل مسلم لكي يكون على بصيرة على ما يفعل وينطق كل يوم تحت مسميات الطائفية والحزبية فلا أحد ينكر أن هذا التحزب ادى بتشتيت المسلمين وتفريقهم الى مذاهب عدة والمذاهب الى فرق والفرق إلى مجموعات صغيرة والعجب انها تتناحر فيما بينها وتشعل فتيل حرب قذرة لا تبقي ولا تذر.
وأنا أطالع على اقسام هذا المنتدى اسرتني امور واحزنتني امور أخرى فعجبا لكل شخص لم يفقه من الدين شيء يطعن في اصوله واحكامه ويحاول رفع رأيه عن شخص اخر وعجبا أن يحاول ذلك بالسب وانتهاك شخصية من يجادله, إليك اخي الكريم أكتب يا من تجادل فيما لا يعنيك اتق الله وانظر الى هذه الايات: { ومن يعتصم بالله فقد هُدي إلى صراط مستقيم } [ آل عمران/101 ] وقال -سبحانه - : { وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلك وصاكم به لعلكم تتقون} [ الأنعام/153] .
كم يسرني أن أكتب لكم ايها المسلموون من دون تمييز او من خلال نظرة طائفية ضيقة, أكتب لكل مسلم لكي يكون على بصيرة على ما يفعل وينطق كل يوم تحت مسميات الطائفية والحزبية فلا أحد ينكر أن هذا التحزب ادى بتشتيت المسلمين وتفريقهم الى مذاهب عدة والمذاهب الى فرق والفرق إلى مجموعات صغيرة والعجب انها تتناحر فيما بينها وتشعل فتيل حرب قذرة لا تبقي ولا تذر.
وأنا أطالع على اقسام هذا المنتدى اسرتني امور واحزنتني امور أخرى فعجبا لكل شخص لم يفقه من الدين شيء يطعن في اصوله واحكامه ويحاول رفع رأيه عن شخص اخر وعجبا أن يحاول ذلك بالسب وانتهاك شخصية من يجادله, إليك اخي الكريم أكتب يا من تجادل فيما لا يعنيك اتق الله وانظر الى هذه الايات: { ومن يعتصم بالله فقد هُدي إلى صراط مستقيم } [ آل عمران/101 ] وقال -سبحانه - : { وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلك وصاكم به لعلكم تتقون} [ الأنعام/153] .
الوصية لنفسي ولكل عبد مسلم بتقوى الله تعالى في السر والعلانية ، وأن على كل من أتم الله عليه هذه النعمة ، فرضي بالله ربا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا وبالإسلام دينا ، أن يحمد الله - تعالى - ويثني عليه الخير كله ، على هذه النعمة العظيمة التي هي أعظم النعم وأجلها - وما أكثر نعم الله على عبيده - والتي بها سمانا مسلمين وأن يقيم المسلم ما أمر الله به من خصال الإسلام وما افترضه الله عليه أمرا ونهيا فيأتمر بأوامره وأعظمها : توحيد الله، وإخلاص العبادة لله ، والعمل على وفق سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم . وأجل أعمالها بعد التوحيد : إقامة الصلوات الخمس وسائر أركان الإسلام العظيمة ، وأوامره الكريمة ، وأسباب طاعة الله ومرضاته .
فلماذا اليوم نجادل في خلق القران او نزوله ولكننا نسينا الاموور الاهم من هذا, فهل نحن نجادل من اجل الجدال ام من اجل زرع الفتنة بين المسلمين, لو رأينا ما يحدث في العراق لكان احسن لنا في وقت تتعرض فيه أمتنا لأعتى الهجمات من القوى التي تضمر الشر للعرب والمسلمين.. وتتصاعد فيه المجازر وحرب الإبادة التي ينفذها الكيان الصهيوني بقيادة مجرم الحرب آرييل شارون بحق أهلنا في فلسطين، وتجيش الإدارة الأمريكية الأساطيل والجيوش لاحتلال بغداد، رمزالشموخ والعنفوان والإبداع في التاريخ العربي الزاهر.. وحيث تصعد وسائل الإعلام الغربية والجهات الموالية لها حملتها المسعورة، تحت واجهة المقاومة والحرب على الإرهاب، ضد أقطار عربية، في المقدمة منها بلادنا، وحيث يجري طرح شعارات مشبوهة تحت يافطة الحديث عن اضطهاد الأقليات الدينية والقومية والدفاع عن حقوق الإنسان, كل هذا وانتم ما زلتم تتجادلون وتفسدوون في الارض ولست اخاطب طائفة معينة بل اخاطب الجميع اي جميع المسلمين ولست هنا لتنعتووني بمسمياتكم الضيقة فأنا ببساطة مسلم لا اقيم للطائفية وزنا ولست منها بل انا مسلم وكفاني الله شر الفرق التي تتبعوونها حبا في اصحابها لا حبا في الله.
فنعوذ بالله من أحوال أُناسٍ لا يجدون الراحة والمتعة إلا في مواضع الفتنة . فيُسمّونها : الحوار الهاديء يجدون راحتهم في هذا الحوار الذي يفرق بين المسلمين,
ولست كاذبا ان اخذت بجدية الامر ولعل احسن مثال على انتشار الفتنة ما حدث مؤخرا في الحرب في لبنان اذ هرب البعض من الحرب تحججا بعدم شرعيتها لان قائديها من حزب الله الذين يتبعون مذهبا معينا وانقسم المسلموون بين محرم حتى للدعاء للمقاومين المجاهدين وبين مؤيد لان المجاهدين كانوا من مذهبه فالويل لكم جميعا تقعدوون لان المقاتلين ليسوا من حزبكم والويل لكم لانكم تدعمون المجاهدين لانهم من حزبكم وفقط, من تذكر الله في هذا الامر ونسى الحزبية الضيقة؟؟ اكيد قلائل من ناصروا حزب الله لانه اعلى كلمة الحق ويقود حربا عقائدية, قلة منكم من ادرك ان هذه الحرب كانت حرب الله مع الشيطان فهلموا الى الله والقوا بأحزابكم في المزابل.
واذا تحدثت عن العراق اطرح الاسئلة التالية:
من يقتل المسلمين في كربلاء؟؟ او في مدن اخرى سنية؟؟ انهم فعلا اعداء الاسلام الذين ادركوا ان اضعافكم حتما سيكوون في تفريقكم فصاروا يفجروون الاسواق في المدن الشيعية وتنسب الى السنة ويفجروون الاسواق في المدن السنية وتنسب الى الشيعة.
اي غباء اصبح عليه المسلموون حتى يصدقوا هذا الهراء؟؟؟؟؟؟؟؟
ولقد جئتكم اليوم ناصحا ان تكفوا عن تفريق المسلمين وايقاف هذا الجدال الفلسفي العقيم الذي لا يسمن ولا يغني من جووع ومن اجل ان نتعاهد على درأ الفتنة لان درأها حتما يبدأ من هنا من ابسط الامور.
واوجه نداءا الى المشرفين على هذا المنتدى ليوقفوا هذا الكلام البذيء والسب في الردوود وليدرك الجميع ان يدعوا الى الله لا يسب اخاه المسلم ولا يجرحه في شخصه, وأذكر ان كل من له يد في هذا سواءا بالسكووت عنه او المشاركة فيه سيحاسب يوم القيامة.
هاهو البابا اليوم قد كشر عن انيابه ليجدكم لقمة سهلة المنال ليجدكم فرادا فرادا بعدما كنتم خير امة اخرجت للناس, والامر لا يتوقف عند هذا الحد والتاريخ سيشهد كم سيهان المسلموون لان ذلك جاء منهم حتما.
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه الى يوم الدين
فلماذا اليوم نجادل في خلق القران او نزوله ولكننا نسينا الاموور الاهم من هذا, فهل نحن نجادل من اجل الجدال ام من اجل زرع الفتنة بين المسلمين, لو رأينا ما يحدث في العراق لكان احسن لنا في وقت تتعرض فيه أمتنا لأعتى الهجمات من القوى التي تضمر الشر للعرب والمسلمين.. وتتصاعد فيه المجازر وحرب الإبادة التي ينفذها الكيان الصهيوني بقيادة مجرم الحرب آرييل شارون بحق أهلنا في فلسطين، وتجيش الإدارة الأمريكية الأساطيل والجيوش لاحتلال بغداد، رمزالشموخ والعنفوان والإبداع في التاريخ العربي الزاهر.. وحيث تصعد وسائل الإعلام الغربية والجهات الموالية لها حملتها المسعورة، تحت واجهة المقاومة والحرب على الإرهاب، ضد أقطار عربية، في المقدمة منها بلادنا، وحيث يجري طرح شعارات مشبوهة تحت يافطة الحديث عن اضطهاد الأقليات الدينية والقومية والدفاع عن حقوق الإنسان, كل هذا وانتم ما زلتم تتجادلون وتفسدوون في الارض ولست اخاطب طائفة معينة بل اخاطب الجميع اي جميع المسلمين ولست هنا لتنعتووني بمسمياتكم الضيقة فأنا ببساطة مسلم لا اقيم للطائفية وزنا ولست منها بل انا مسلم وكفاني الله شر الفرق التي تتبعوونها حبا في اصحابها لا حبا في الله.
فنعوذ بالله من أحوال أُناسٍ لا يجدون الراحة والمتعة إلا في مواضع الفتنة . فيُسمّونها : الحوار الهاديء يجدون راحتهم في هذا الحوار الذي يفرق بين المسلمين,
ولست كاذبا ان اخذت بجدية الامر ولعل احسن مثال على انتشار الفتنة ما حدث مؤخرا في الحرب في لبنان اذ هرب البعض من الحرب تحججا بعدم شرعيتها لان قائديها من حزب الله الذين يتبعون مذهبا معينا وانقسم المسلموون بين محرم حتى للدعاء للمقاومين المجاهدين وبين مؤيد لان المجاهدين كانوا من مذهبه فالويل لكم جميعا تقعدوون لان المقاتلين ليسوا من حزبكم والويل لكم لانكم تدعمون المجاهدين لانهم من حزبكم وفقط, من تذكر الله في هذا الامر ونسى الحزبية الضيقة؟؟ اكيد قلائل من ناصروا حزب الله لانه اعلى كلمة الحق ويقود حربا عقائدية, قلة منكم من ادرك ان هذه الحرب كانت حرب الله مع الشيطان فهلموا الى الله والقوا بأحزابكم في المزابل.
واذا تحدثت عن العراق اطرح الاسئلة التالية:
من يقتل المسلمين في كربلاء؟؟ او في مدن اخرى سنية؟؟ انهم فعلا اعداء الاسلام الذين ادركوا ان اضعافكم حتما سيكوون في تفريقكم فصاروا يفجروون الاسواق في المدن الشيعية وتنسب الى السنة ويفجروون الاسواق في المدن السنية وتنسب الى الشيعة.
اي غباء اصبح عليه المسلموون حتى يصدقوا هذا الهراء؟؟؟؟؟؟؟؟
ولقد جئتكم اليوم ناصحا ان تكفوا عن تفريق المسلمين وايقاف هذا الجدال الفلسفي العقيم الذي لا يسمن ولا يغني من جووع ومن اجل ان نتعاهد على درأ الفتنة لان درأها حتما يبدأ من هنا من ابسط الامور.
واوجه نداءا الى المشرفين على هذا المنتدى ليوقفوا هذا الكلام البذيء والسب في الردوود وليدرك الجميع ان يدعوا الى الله لا يسب اخاه المسلم ولا يجرحه في شخصه, وأذكر ان كل من له يد في هذا سواءا بالسكووت عنه او المشاركة فيه سيحاسب يوم القيامة.
هاهو البابا اليوم قد كشر عن انيابه ليجدكم لقمة سهلة المنال ليجدكم فرادا فرادا بعدما كنتم خير امة اخرجت للناس, والامر لا يتوقف عند هذا الحد والتاريخ سيشهد كم سيهان المسلموون لان ذلك جاء منهم حتما.
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه الى يوم الدين