تويت
هذا الشهر سيّد الشهور وهو ربيع المؤمنين وفيه تفتح أبواب الجنان، وتغلق أبواب النيران، وتصفّد مردة الشياطين، وقد وصفه الله تعالى بالبركة في الذكر الحكيم .
فأوّل ليلة منه ويستحبّ استقبالها بالغسل عند غروب الشمس .
في أوّل يوم من شهر رمضان وبعد صلاة الفجر فيه دعاء مخصوص،
مشهورعن الأئمّة من آل محمّد عليهم السّلام.
وفي السادس منه . كانت البيعة لسيدنا أبي الحسن عليّ بن موسى الرضا عليه السّلام . وهو يوم شريف يتجدّد فيه سرور المؤمنين، ويستحبّ فيه الصدقة والمبرّة للمساكين، والاكثار لشكر الله عزّ اسمه على ما أظهر فيه من حق آل محمّد عليهم السّلام، وارغام المنافقين.
و اليوم الثاني عشر هو يوم المؤاخاة الذي آخى فيه النبيّ صلّى الله عليه وآله بين صحبه، وآخى بينه وبين عليّ صلوات الله عليهما. فهو دعوة للتسامح وفرصة لتأكيد الإخاء بين المؤمنين اقتداءً برسول الله ( ص ) .
وفي ليلة النصف منه يستحبّ الغسل، والتنفّل بمئة ركعة، يقرأ في كل ركعة منها الحمد واحدة، وعشر مرّات قل هو الله أحد،. وقد ورد الخبر في فضل ذلك بأمر جسيم .
وفي يوم النصف منه سنة ثلاث من الهجرة كان مولد سيدنا أبي محمّد الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليهما السّلام 0 ويستحبّّ فيه الصدقة، والتطوع بالخيرات، والاكثار من شكر الله تعالى على ظهور حجّته .
وفي ليلة سبعة عشر منه كانت ليلة بدر، وهي ليلة الفرقان ليلة مسرّة لأهل الإسلام
. ويستحبّ فيها الغسل.
وفي يوم السابع عشر منه كانت الوقعة بالمشركين ببدر . يستحبّ الصدقة فيه، ويستحبّ فيه الاكثار من شكر الله تعالى على ما أنعم به على الخلق من البيان، وهو يوم عيد وسرور لأهل الإسلام.
وفي ليلة تسعة عشر منه وفيها ضرب مولانا أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام الضربة التي قضى فيها نحبه عليه السّلام، وفيها
1- غسل،
2- ويستحبّ فيها كثرة الاستغفار،
3- والصلاة على نبيّ الله
محمّد بن عبد الله ( ص )
4- والابتهال إلى الله تعالى في تجديد العذاب على ظالميهم من سائر الانام،
5-والاكثار من اللَّعنة على قاتل أمير المؤمنين عليه السّلام
وهي ليلة يتجدّد فيها حزن أهل الايمان.
وفي العشرين منه سنة ثمان من الهجرة كان فتح مكّة ، . ويستحبّ فيه التطوع بالخيرات، ومواصلة الذكر لله تعالى، والشكر له على جليل الانعام.
وفي ليلة احدى وعشرين وفيها كانت شهادة أمير المؤمنين عليه السّلام سنة أربعين من الهجرة وله يومئذ ثلاث وستّون سنة وهي الليلة التي يتجدّد فيها أحزان آل محمّد عليهم السّلام وأشياعهم، ويستحب فيها
1- الغسل،
2- والاكثار من الصلاة على
محمّد وآل محمّد عليهم السّلام،
3- والاجتهاد في الدعاء على ظالميهم، ومواصلة اللعنة على قاتلي أمير المؤمنين عليه السّلام،
ليلة القدر :
وفي ليلة ثلاث وعشرين منه أنزل الله عزّوجلّ على نبيّه الذكر، وفيها ترجى ليلة القدر.
وفيها غسل عند وجوب الشمس، وصلاة مئة ركعة، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وعشر مرّات «إنّا انزلناه في ليلة القدر»، وتحيى هذه اليلة بالصلاة والدعاء والاستغفار.
ويستحبّ أن يقرأ في هذه الليلة خاصّة سورتي العنكبوت والروم، فانّ في ذلك ثواباً عظيماً، ولها دعاء من جملة الدعاء المرسوم لليالي شهر رمضان، وهي ليلة عظيمة الشرف، كثيرة البركات.
وفي آخر ليلة منه
تختم نوافل شهر رمضان، ويستحبّ فيها ختم قراءة القرآن،
ويدعى فيها بدعاء الوداع وهي ليلة عظيمة البركة.
فأوّل ليلة منه ويستحبّ استقبالها بالغسل عند غروب الشمس .
في أوّل يوم من شهر رمضان وبعد صلاة الفجر فيه دعاء مخصوص،
مشهورعن الأئمّة من آل محمّد عليهم السّلام.
وفي السادس منه . كانت البيعة لسيدنا أبي الحسن عليّ بن موسى الرضا عليه السّلام . وهو يوم شريف يتجدّد فيه سرور المؤمنين، ويستحبّ فيه الصدقة والمبرّة للمساكين، والاكثار لشكر الله عزّ اسمه على ما أظهر فيه من حق آل محمّد عليهم السّلام، وارغام المنافقين.
و اليوم الثاني عشر هو يوم المؤاخاة الذي آخى فيه النبيّ صلّى الله عليه وآله بين صحبه، وآخى بينه وبين عليّ صلوات الله عليهما. فهو دعوة للتسامح وفرصة لتأكيد الإخاء بين المؤمنين اقتداءً برسول الله ( ص ) .
وفي ليلة النصف منه يستحبّ الغسل، والتنفّل بمئة ركعة، يقرأ في كل ركعة منها الحمد واحدة، وعشر مرّات قل هو الله أحد،. وقد ورد الخبر في فضل ذلك بأمر جسيم .
وفي يوم النصف منه سنة ثلاث من الهجرة كان مولد سيدنا أبي محمّد الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليهما السّلام 0 ويستحبّّ فيه الصدقة، والتطوع بالخيرات، والاكثار من شكر الله تعالى على ظهور حجّته .
وفي ليلة سبعة عشر منه كانت ليلة بدر، وهي ليلة الفرقان ليلة مسرّة لأهل الإسلام
. ويستحبّ فيها الغسل.
وفي يوم السابع عشر منه كانت الوقعة بالمشركين ببدر . يستحبّ الصدقة فيه، ويستحبّ فيه الاكثار من شكر الله تعالى على ما أنعم به على الخلق من البيان، وهو يوم عيد وسرور لأهل الإسلام.
وفي ليلة تسعة عشر منه وفيها ضرب مولانا أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام الضربة التي قضى فيها نحبه عليه السّلام، وفيها
1- غسل،
2- ويستحبّ فيها كثرة الاستغفار،
3- والصلاة على نبيّ الله
محمّد بن عبد الله ( ص )
4- والابتهال إلى الله تعالى في تجديد العذاب على ظالميهم من سائر الانام،
5-والاكثار من اللَّعنة على قاتل أمير المؤمنين عليه السّلام
وهي ليلة يتجدّد فيها حزن أهل الايمان.
وفي العشرين منه سنة ثمان من الهجرة كان فتح مكّة ، . ويستحبّ فيه التطوع بالخيرات، ومواصلة الذكر لله تعالى، والشكر له على جليل الانعام.
وفي ليلة احدى وعشرين وفيها كانت شهادة أمير المؤمنين عليه السّلام سنة أربعين من الهجرة وله يومئذ ثلاث وستّون سنة وهي الليلة التي يتجدّد فيها أحزان آل محمّد عليهم السّلام وأشياعهم، ويستحب فيها
1- الغسل،
2- والاكثار من الصلاة على
محمّد وآل محمّد عليهم السّلام،
3- والاجتهاد في الدعاء على ظالميهم، ومواصلة اللعنة على قاتلي أمير المؤمنين عليه السّلام،
ليلة القدر :
وفي ليلة ثلاث وعشرين منه أنزل الله عزّوجلّ على نبيّه الذكر، وفيها ترجى ليلة القدر.
وفيها غسل عند وجوب الشمس، وصلاة مئة ركعة، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وعشر مرّات «إنّا انزلناه في ليلة القدر»، وتحيى هذه اليلة بالصلاة والدعاء والاستغفار.
ويستحبّ أن يقرأ في هذه الليلة خاصّة سورتي العنكبوت والروم، فانّ في ذلك ثواباً عظيماً، ولها دعاء من جملة الدعاء المرسوم لليالي شهر رمضان، وهي ليلة عظيمة الشرف، كثيرة البركات.
وفي آخر ليلة منه
تختم نوافل شهر رمضان، ويستحبّ فيها ختم قراءة القرآن،
ويدعى فيها بدعاء الوداع وهي ليلة عظيمة البركة.
تعليق