ذكر النسفي أن رجلا مات بالمدينة فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يصلي عليه فنزل جبريل وقال: يا محمد لا تصل عليه. فامتنع فجاء أبو بكر فقال: يا نبي الله صل عليه فما علمت منه إلا خيرا. فنزل جبريل وقال: يا محمد صل عليه، فإن شهادة أبي بكر مقدمة على شهادتي، مصباح الظلام للجرداني 2 ص 25، نزهة المجالس 2 ص 184 .
بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم لما كان قاب قوسين أو أدنى أخذته وحشة فسمع في حضرة الله تعالى بصوت أبي بكر رضي الله عنه فاطمأن قلبه استأنس بصوت صاحبه . ذكره العبيدي المالكي في عمدة التحقيق ص 154 فقال: هذه كرامة للصديق إنفرد بها رضي الله تعالى عنه
اللهم صل وسلم وزد وبارك وترحم على محمد وآآآآآآآل محمد
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
والله المستعان على ماتصفون والحمد لله رب العالمين
بارك الله فيكم ياموالين
لا ادري مايقول المغالين في الثلاثي المرح
الأول تحدث الله بصوته
والثاني يوافق ربه في ثلاث
والثالث تستحي منه الملائكة
وماخفي كان أعظم
تعليق