على مدى الدهر لاقى أؤلياء الله تعالى شتى أنواع الحروب ...
تشريد ... وقتل ... تعذيب ... الخ .
وما لاقى أتباع أهل البيت (ع) لهو نموذجا قاسيا وشرسا ممتداعلى مدى أربعة عشر قرنا من الزمان ...
وليس بجديد ... ؟؟؟
ولكن الجديد بالأمر ... أن أتباع آل البيت عليهم السلام ضربوا مثلا إسطوريا في الولاء... وكان هذا دأبهم .
ففي التاريخ صورا كثيرة جدا ... تعطينا أمثلة عديدة لما عاناه محبي آل البيت عليهم السلام من حروب ومطاردة ...وما قدموه من تضحيات ... مع البقاء على ولاءهم ...
ولم يرى الشيعة حربا اشد ضراوة مما يلاقيه شيعة العراق اليوم... فالقتل على الهوية ...
والعجيب أن المسيرات تبقى مليونية على الرغم من عمليات التفجير الإنتحارية ... وتفخيخ السيارات ...والطرق ...
وغيرها .
وتبقى المساجد والحسينيات عامرة ومزدحمة رغم أن شبح الموت يحيط بها ...
وأخبرني شاهدا لعملية تفجير إنتحاري بأنه رأى باكيا فإقترب منه مواسيا لعله قريب أحد المصابين ...؟
فأخبر بأنه يأسف لعدم تواجده لحظة الإنفجار لينال الشهادة ...؟؟؟؟؟
وهذا ما يفسر الإزدحام في المساجد والحسينيات وهي مستهدفة ...؟
إن رؤية القتلى والجثث المتقطعة يوميا تنقل الإنسان الى عالم آخر ...
عالم القبول ...
القبول بالحق ...
ولعله السعي لنيله ...
إن كان على هذا النهج...
تشريد ... وقتل ... تعذيب ... الخ .
وما لاقى أتباع أهل البيت (ع) لهو نموذجا قاسيا وشرسا ممتداعلى مدى أربعة عشر قرنا من الزمان ...
وليس بجديد ... ؟؟؟
ولكن الجديد بالأمر ... أن أتباع آل البيت عليهم السلام ضربوا مثلا إسطوريا في الولاء... وكان هذا دأبهم .
ففي التاريخ صورا كثيرة جدا ... تعطينا أمثلة عديدة لما عاناه محبي آل البيت عليهم السلام من حروب ومطاردة ...وما قدموه من تضحيات ... مع البقاء على ولاءهم ...
ولم يرى الشيعة حربا اشد ضراوة مما يلاقيه شيعة العراق اليوم... فالقتل على الهوية ...
والعجيب أن المسيرات تبقى مليونية على الرغم من عمليات التفجير الإنتحارية ... وتفخيخ السيارات ...والطرق ...
وغيرها .
وتبقى المساجد والحسينيات عامرة ومزدحمة رغم أن شبح الموت يحيط بها ...
وأخبرني شاهدا لعملية تفجير إنتحاري بأنه رأى باكيا فإقترب منه مواسيا لعله قريب أحد المصابين ...؟
فأخبر بأنه يأسف لعدم تواجده لحظة الإنفجار لينال الشهادة ...؟؟؟؟؟
وهذا ما يفسر الإزدحام في المساجد والحسينيات وهي مستهدفة ...؟
إن رؤية القتلى والجثث المتقطعة يوميا تنقل الإنسان الى عالم آخر ...
عالم القبول ...
القبول بالحق ...
ولعله السعي لنيله ...
إن كان على هذا النهج...