تويت
سلام عليكم
وصلتني هذي الرساله واضن انها من بنت يمكن تكون حاقده على الرجل او يمكن كانت لها تجربه مريره اضن انها من بنت وليس رجل وتقول هذي الرساله وهي عبر الايميل :
وصلتني هذي الرساله واضن انها من بنت يمكن تكون حاقده على الرجل او يمكن كانت لها تجربه مريره اضن انها من بنت وليس رجل وتقول هذي الرساله وهي عبر الايميل :
رساله لكل امرأه
الآن لابد من الكشف عن خفايا هذه الحقيقه التي لا بد منها ...
الرجل .. و المرأه .. علاقه حب فاشله
ان وجود الحب في العلاقات الأن اصبحت كما الخيال و حتى في العلاقات الزوجيه فشل الحب فيها, فالمرأه
التي تصون نفسها و مشاعرها و تقول سأجعل من زوجي هو الشخص المحب و الحب كله
فاقول لقلبها : الوداع يا صديقي.
ان افشل طرق للتعامل مع الزوج هو التعامل معه كحبيب فالرجل الذي اصبح مخلوق من زئبق ليس له وقت
لفعل الرومانسيه بعد ما استنفذ كل طاقته جريا وراء العشيقات و جرح فلانه و التمثيل على علانه.
قد ينزعج البعض من صراحتي المطلقه لكن هذه هي الحقيقه المره, رجل اليوم المتلون ذو الف وجه يصعب
تميز خيره من شره فيهم فبدا متقلب و صاحب وجوه لا تنتهي.
ان حكمه الله عز وجل في خلق الشيطان ذكر .. سبحانه .. الذي اودع سره في خلقه بدأت حيله هذا الذكر
المخلوق من نار عندما وسوس لقلب حواء الضعيف و بعد ذلك خرجنا من الجنه إلى الارض.
ان الله تعالى قال في كتابه (( ان كيدهن عظيم)) قد وصف كيد النساء اللاتي اذا وضعن في انفسهن هدف لهدم
دوله يصلونها ولكن لن تجد يوم امرأه من دون شيطانها الذكر .. سبحانه
والآن، من هو تلميذ من ؟؟؟؟
قد تتساءلون لما شن حمله على الرجل بالذات دون المرأه..؟؟ هل تحيز ..؟؟
اخواني ان الرجل الي اصبح يوقظ في المرأه شيطان جمالها ثم بعد ذلك يطالبها بالفضيله..فالرجل الذي اعطى
للمرأه الفسحه الكامله و دعاها للحب الكاذب يقول لها بعد ذلك ( كذبه فالحب غير موجود)..
يقولها ( لماذا تصدقيني اين عقلك)
لماذا لم يكن الحب موجودا اساسا .. ان جري الرجل وراء مفهوميه اشباع الذات و اللذات و الرغاب و ادمانه
على شعوره بالاكتفاء العاطفي و الغريزي و التمتع برجولته كانت كفيله بمسح الثقه المتابدله بين الجنسين..
فالرجل لا يثق بالمرأه و المرأه كذلك لا ثقه مع الرجل
و نستنتج الأن انه لا ثقه مع الحب .. ولا ثقه بعلاج هذا المرض إلا استأصاله
وبعد ذلك .. هل تستأصل المرأه هذا الحب ..؟؟ هذا ما يراود اذهاننا
واقول كل هذا حقد على الرجل يا بنات آدم
والسيدة خديجة عليها السلام، وقد استحقت هذه المراة العظيمة هذا الحب من سيد الكونين بفضل الصفات الحميدة التي كانت تتحلى بها ولوقوفها بجانب سيد البشر في الوقت الذي كان الكل يحاربه ويعاديه..
بقوله
تعليق