إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اقتراح للاخوة اللبنانيين -

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اقتراح للاخوة اللبنانيين -

    من المعلوم ان الدستور اللبناني يوجب ان يكون رئيس الوزراء مسلم سني (والرئيس مسيحي ماروني)

    وبما ان الدين والمذهب يختلف عن القومية والعنصر -
    فالقومية لا يمكن تغييرها. فالعربي يبقى عربي ولكن المسيحي قد يصير مسلما ويكون سنيا او شيعيا.

    الا يمكن ان يشغل هذا المنصب
    سني انتقل الى التشيع

    (اما يعلن استبصاره او يكتمه)

    (او شيعي يتضاهر بالتسنن)

    فهل لو تشييع سني - هل سيغيروا هويته من مسلم سني الى مسلم شيعي؟
    في هذه الحال يكتم تشييعه او على الاقل لا يصرح به رسميا

    ويؤسس هذا الشخص حزبا (مثلا يدعم المقاومة ويعادي اسرائيل وطبعا هو وطني ومحبوب من قبل الشعب)
    ويدعمه الشيعة - الذين هم غالبية الشعب اللبناني

    ودستوريا هو مازال مسلما سنيا
    فيرشح نفسه في الانتخابات


    فهل هذا ممكن؟

  • #2
    نظرياً هذا ممكن....لكن فعلياً, فعليك ان تعلم اذا تسسن احدهم او تشيع, فهو لن يترشح اذا لم تباركة القيادات الروحية - الدينية - و هذا من عاشر المستحيلات ان يترشح احد السنة المتشيعين الى مركز رئاسة الوزراء الى رئاسة الجمهورية....من دون مباركة و موافقة الكنيسة او دار الافتاء.
    نعم اذا كان انتخاب رئيس الجمهورية , او انتخاب رئيس الوزراء يتم مباشرة عن طريق الشعب فمن الممكن ان تتطبق تلك النظرية , لكن للاسف لبنان محكوم بنظام دستوري يفرض على الشعب روؤساء لا تقبل بهم اكثرية الشعب.

    تعليق


    • #3
      من دون مباركة و موافقة الكنيسة او دار الافتاء


      هل تقصد ان الكنيسة هي التي تختار الرئيس ورئيس الوزراء مباشرة؟
      ام يحتاجون الى تزكية رسمية من هاتين المؤسستين لقبول ترشيحهم؟

      فان حصل عدة مرشحين على رخصة من المؤسسة الدينية - فكيف يختارون واحدا من هولاء المرشحين المتعددين؟

      تعليق


      • #4
        الكنيسة ودار الافتاء يمثلان الشارع المسيحي و السني و كلاهما له دور في الاتيان برئيس جمهورية او رئيس الوزراء , لانهما يستطيعان تحريك الشارع كلٌ حسب مصالحه.

        اختلف هذا الامر بعض الشيئ في زمن الوجود السوري في لبنان لكن السياسة السورية كانت دائماً تراعي رأي كل من الكنيسة و دار الافتاء بحيث كان من المستحيل ان تاتي برئيس ماروني الهوية و مسلم المعتقد او رئيس وزراء سني الهوية و شيعي المعتقد لان هذا الامر كان قد يؤدي الى خلق مشكلة كبيرة في البلاد.

        و اظن ان كلمة تزكية هي الاصح ...

        تعليق


        • #5
          لكن السياسة السورية كانت دائماً تراعي رأي كل من الكنيسة و دار الافتاء


          لعنة الله على البعث الكاذب

          تعليق


          • #6
            شو مالو حسين_الجوزو....؟؟؟؟

            تعليق


            • #7
              اخي الكريم ((موالي ال بيت النبي)) كثيراً ما اسمع عن اتفاق الطائف وبعض الاحيان اسمع ان هناك سقف زمني للاتفاق انتضر اجابتك اخي الكريم وفقكم الله

              تعليق


              • #8
                اتفاق الطائف اتى كحل للازمة اللبنانية باالاتفاق على ادخال بعض التعديلات على الدستور من حيث التمثيل في مجلس النواب بحيث يصبح للمسلمين نفس عدد المقاعد التي للمسيحيين فقد كان المسيحيون يملكون اكثرية المقاعد النيابة في البرلمان مع العلم بانه لم يكونوا حينها يمثلون اكثر من 40 بالمئة من مجمل الشعب اللبناني, فاعطى الاتفاق المقاعد مناصفة بين المسلمين و المسيحيتن , مع ملاحظة مهمة ان التمثيل الشيعي لم يكن عادلاً فاعطا الشيعة اقل من حجم تمثيلهم الحقيقي , فالشيعة يعدون اكثر من 35 بالمئة من مجمل الشعب اللبناني الا ان تميلهم في المجلس النيابي يقل عن 24 بالمئة.

                اما بالنسبة لتنفيذ الاتفاق ضمن سقف زمني محدد , فليس هناك وقت محدد - يعني التزام بتنفيذه ضمن سقف محدد- الا انه هناك مدة حددت للبداء بالتنفيذ هذا يعني ان سقف زمني لتنفيذ الاتفاق صالح للمط و الشد , و خصوصاً في مسآلة الوجود السوري التي تحدث الاتفاق عن ضرورة اعادة اتشار القوات السورية و من ثم انسحابها نهائياً من لبنان و الذي قال الاتفاق عنه انه يجب ان يتم بعد ان يساعد الجيش السوري الجيش اللبناني على الوقوف و لكي يصبح قوياً قادر على ان يحمي الامن و يحول دون عودة الاقتتال بين اللبنانين, و طبعاً الجيش لم يصبح قوي قادر لاسباب اقليمية و محلية عديدة , و لا يخفى على احد ان ذلك كان من مصلحة سوريا لكي يكون لها حجة بالبقاء في لبنان.
                هذا في مسالة الوجود السوري اما في المسالة الاهم والتي تعد من اسباب الحرب الاهلية في لبنان الا و هي الغاء الطائفية السياسية التي تتحكم بمصير لبنان واللبنانيين , فقد صرح الاتفاق ان يبادر كل من المجلس النيابي المنتخب بعد الاتفاق و الذي حد من صلاحيات رئيس الجمهورية المسيحي الماروني , و المجلس الوزاري الذي ياتي على اساس المجلس الجديد ان يبادرا لانشاء لجان تعمل على البداء يانشاء و اقرار قانون انتخابي و توظيفي عام يكون على اساس الغاء الطائفية السياسية, و لا يخفي عليكم ايضاً انه اذا تم ذلك فان اول المستفيدين منه سيكون الشيعة لكونهم اكثرية شعبية, و هذا مما حدا بالمسيحيين و السنة و خلال جميع الحقب التي تلت اتفاق الطائف على المماطلة بتنفيذ هذا الشق منه.
                اما تاريخ زمني محدد لتنفيذه فلا يوجد لكن هناك تاريخ للبداء في تنفيذه ..لكني للاسف غير مطلع عليه لاننا كما تعلم نعلم ان اي اتفاق لن يعطي الشيعة حقهم الحقيقي و الطبيعي في لبنان و نعلم ان اللبنانيين لا و لن يتفقوا على حل عادل لقضية التمثيل الحقيقي و العادل للطوائف و المذاهب في لبنان حتى لا يكون على حساب المسيحيين و السنة لانهم في النظام الحالي يملكون اكثر من حقهم ...يعني جُعلنا و بدون قصد غير مهتمبن بالاتفاق و مضمونه.

                تعليق


                • #9
                  مشكور اخي الكريم بارك الله بك على ذه المعلومات المفيدة

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X