السلام عليكم
قضية الساعة بالشارع الاسلامي عامة والشارع المصري خصوصا
طبعا بني وهي ادخلوا الرافضة بالنص كالعادة واتهموا ادارة جريدة الغد بانهم رافضة
واليكم الاستفتاء اولا قبل الموضوع

صحيفة الغد المصرية تعتذر عن تطاولها على الصحابة الإسلام اليوم / صحف : 16/9/1427 12:56 09/10/2006
قدم حزب الغد المصري اعتذار عن المقال المسيء لصحابة الرسول "صلى الله عليه وسلم"، وذلك في بيان صدر عن ملحق يصدر مع الصحيفة حمل عنوان «من عائشة أم المؤمنين إلى عثمان الخليفة الراشد أسوأ عشر شخصيات في الإسلام»، تضمن إساءة لعشرة من الصحابة، وذلك بعد الضجة الكبرى التي أثارها الموضوع والدعوى القضائية التي رفعها المحامي الإسلامي ممدوح إسماعيل ضد جريدة "الغد".
من جهة أخرى، دخلت جريدة "الفجر" الخاصة في خضم الأزمة بنشر ملحق حمل عنوان: "قنبلة الشيعة"، دارت موضوعاته حول الأبعاد السياسية للمد الشيعي، الذي تقوده إيران و"حزب الله" في المنطقة، وجاء من بينها مقال تناول شخص السيدة عائشة أم المؤمنين واتهمها بالوقوف وراء قتل 103 آلاف مسلم زمن الفتنة،
التي حدثت بين الإمام علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما.
وقال بيان حزب الغد، الذي أسسه السياسي أيمن نور، إن الحزب ليس له سيطرة على الصحيفة، لأنها مفتوحة لكل التيارات السياسية وكافة الآراء، معتبرا أن ما جاء بالملحق، الذي أثار الأزمة لا يعبر عن رأي الحزب، وأكد البيان رفض قيادات الحزب أي تطاول على الرموز الإسلامية، إلا أنه أوضح أن ما نشر لم يقصد منه الإساءة ولا يمثل أي تطاول وإنما مجرد رصد لحالة سياسية.
وأعلنت جبهة المنشقين بقيادة موسى مصطفى، براءتها مما نشر بصحيفة الحزب، وقالت الجبهة في بيان لها إنها ترفض ما احتوته مطبوعة الحزب من تطاول على الرموز الإسلامية وعلى السيدة عائشة أم المؤمنين والصحابة، وأشار موسى مصطفى إلى أن موقفه ليس له علاقة بالنزاع على الحزب، وإنما لإعلان براءة أعضائه وقياداته من جريمة ازدراء الأديان والإساءة للرموز الإسلامية، حسبما أفادت صحيفة الشرق الأوسط .
واليكم هذا المقال الذي يختص بالموضوع ولاحظوا كيف ان كاتبه مقهور من ابناء السنة الذي شوهوا وشتموا الصحابة!!!
بخطىً وئيدةٍ يتحركون، كل يوم يصنعون إنجازاً لهم في غياب واضح وذهول مفجع وصمت مريب من مؤسسات إعلامية عملاقة تنتمي للمسلمين السنة.
كل الناس يغدو من أجل تحقيق ما يصبون إليه من أهداف، ونحن نتفهم أن يقوم الآخرون بما يمليه عليه دينهم أو مذهبهم وما يعتقدون، وليحققوا ما يحققون من إنجازات إلا على حساب عقيدتنا وأصولنا وثوابتنا، لابد أن نصرخ فيهم أن توقفوا، وللمعنيين أن انتبهوا؛ فويل للعرب من شر قد اقترب.
كنا بالأمس نهيب ببني جلدتنا أن يوقفوا هذا الفساد الإعلامي الطاغي في القنوات الفضائية والأرضية، ويزداد إلحاحنا في إنكار ذلك متى أظلنا هذا الشهر الفضيل بسحائب رحمات الله، فقبيح بنا أن نقابل تنزل نفحات الخير إلينا بهذا التردي الأخلاقي والسدور في غي المعاصي عبر مواد تقدمها بعض وسائل الإعلام العربية لتفسد على الناس رمضان وتحيله مهرجاناً للمعاصي والآثام.. غير أننا اليوم وقد حاصرتنا الفتن بأمواجها العاتية ذهبنا إلى أبعد من هذا، حيث ألجأنا إعلامنا "السني" إلى أن نناشده أن يكف عن سب أو انتقاص صحابة رسول الله _صلى الله عليه وسلم_، رضوان الله تعالى عليهم وأرضاهم، وعن ذبح التاريخ الإسلامي العظيم عبر مواد إعلامية صنعت خصيصاً لكي تنال من رجالات الإسلام العظماء.
تتوارد إلينا الشكاوى مراراً عن تشويه تاريخ الخليفة العباسي هارون الرشيد، وابنيه وإظهارهم بصورة الغارقين في الشهوات في عمل إعلامي لا لشيء إلا لأن بعضاً ممن قاموا على هذا العمل موتورون من الخليفة بسبب ما قيل عن قتله لإمامهم الكاظم، وعمل آخر يتعرض للصحابي الجليل خالد بن الوليد _رضي الله عنه_ ويعرِّض بأن عزل عمر بن الخطاب لخالد _رضي الله عنهما_ كان لخلاف شخصي بينهما لا من أجل مصلحة عامة ارتآها أمير المؤمنين العادل، وينسب بعضاً من فضائل أبي بكر الصديق لغيره كعتق بلال _رضي الله عنهما_..
وقد دهمتنا من مصر بلد الأزهر فاجعة سب الصحابة وعلى رأسهم الخليفة الثالث ذو النورين عثمان بن عفان وأم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر والزبير بن العوام وطلحة بن عبيد الله ومعاوية بن أبي سفيان _رضي الله عنهم أجمعين_، من خلال ملحق نشر في صحيفة الغد المعارضة قبل ثلاثة أيام، فيما يعد أكبر نتائج التسلل الطائفي في أرض مصر بعد سلسة من الإرهاصات في صحف معارضة ومستقلة عديدة تنتمي إلى تيارات قومية وليبرالية ويسارية متنوعة.
هذا كله يدعونا لأن نسأل: كيف تيسر لهذا التسلل طريقه وكيف لم يجد بسبيله من يوقفه عند حده؟ هل بلغ تسامحنا مع الآخرين للحد الذي يمكنهم من طرق أبواب ثوابتنا لا بل إلى كسرها أحياناً؟! وهل يقابل الآخرون "تسامحنا" هذا بتسامح مقابل يجعلنا "نصادف" كمّا هائلاً من المسؤولين السنة في وسائل إعلامهم كما هو الحال في كثير من قنواتنا الفضائية والأرضية وإذاعاتنا وصحفنا ؟ ولماذا نسلم تاريخنا هكذا لأيدي العابثين والمغرضين؟
أيطيب لنا أن نقرأ تاريخ خالد بن الوليد من كتب الفرس والروم، وقد راغم البطل أنوفهم؟!
فماذنب الرافضة بهذا الموضوع؟؟؟!!!
فتنتكم منكم واليكم
قضية الساعة بالشارع الاسلامي عامة والشارع المصري خصوصا
طبعا بني وهي ادخلوا الرافضة بالنص كالعادة واتهموا ادارة جريدة الغد بانهم رافضة

واليكم الاستفتاء اولا قبل الموضوع

قيام صحيفة ( الغد ) بنشر سب للصحابة هو :
42.3 %محاولة تسلل شيعي للاعلام المصري 1.40 %خطأ عابر غير مقصود 56.2 %غير متأكد 

قدم حزب الغد المصري اعتذار عن المقال المسيء لصحابة الرسول "صلى الله عليه وسلم"، وذلك في بيان صدر عن ملحق يصدر مع الصحيفة حمل عنوان «من عائشة أم المؤمنين إلى عثمان الخليفة الراشد أسوأ عشر شخصيات في الإسلام»، تضمن إساءة لعشرة من الصحابة، وذلك بعد الضجة الكبرى التي أثارها الموضوع والدعوى القضائية التي رفعها المحامي الإسلامي ممدوح إسماعيل ضد جريدة "الغد".
من جهة أخرى، دخلت جريدة "الفجر" الخاصة في خضم الأزمة بنشر ملحق حمل عنوان: "قنبلة الشيعة"، دارت موضوعاته حول الأبعاد السياسية للمد الشيعي، الذي تقوده إيران و"حزب الله" في المنطقة، وجاء من بينها مقال تناول شخص السيدة عائشة أم المؤمنين واتهمها بالوقوف وراء قتل 103 آلاف مسلم زمن الفتنة،

وقال بيان حزب الغد، الذي أسسه السياسي أيمن نور، إن الحزب ليس له سيطرة على الصحيفة، لأنها مفتوحة لكل التيارات السياسية وكافة الآراء، معتبرا أن ما جاء بالملحق، الذي أثار الأزمة لا يعبر عن رأي الحزب، وأكد البيان رفض قيادات الحزب أي تطاول على الرموز الإسلامية، إلا أنه أوضح أن ما نشر لم يقصد منه الإساءة ولا يمثل أي تطاول وإنما مجرد رصد لحالة سياسية.
وأعلنت جبهة المنشقين بقيادة موسى مصطفى، براءتها مما نشر بصحيفة الحزب، وقالت الجبهة في بيان لها إنها ترفض ما احتوته مطبوعة الحزب من تطاول على الرموز الإسلامية وعلى السيدة عائشة أم المؤمنين والصحابة، وأشار موسى مصطفى إلى أن موقفه ليس له علاقة بالنزاع على الحزب، وإنما لإعلان براءة أعضائه وقياداته من جريمة ازدراء الأديان والإساءة للرموز الإسلامية، حسبما أفادت صحيفة الشرق الأوسط .
واليكم هذا المقال الذي يختص بالموضوع ولاحظوا كيف ان كاتبه مقهور من ابناء السنة الذي شوهوا وشتموا الصحابة!!!
بخطىً وئيدةٍ يتحركون، كل يوم يصنعون إنجازاً لهم في غياب واضح وذهول مفجع وصمت مريب من مؤسسات إعلامية عملاقة تنتمي للمسلمين السنة.
كل الناس يغدو من أجل تحقيق ما يصبون إليه من أهداف، ونحن نتفهم أن يقوم الآخرون بما يمليه عليه دينهم أو مذهبهم وما يعتقدون، وليحققوا ما يحققون من إنجازات إلا على حساب عقيدتنا وأصولنا وثوابتنا، لابد أن نصرخ فيهم أن توقفوا، وللمعنيين أن انتبهوا؛ فويل للعرب من شر قد اقترب.
كنا بالأمس نهيب ببني جلدتنا أن يوقفوا هذا الفساد الإعلامي الطاغي في القنوات الفضائية والأرضية، ويزداد إلحاحنا في إنكار ذلك متى أظلنا هذا الشهر الفضيل بسحائب رحمات الله، فقبيح بنا أن نقابل تنزل نفحات الخير إلينا بهذا التردي الأخلاقي والسدور في غي المعاصي عبر مواد تقدمها بعض وسائل الإعلام العربية لتفسد على الناس رمضان وتحيله مهرجاناً للمعاصي والآثام.. غير أننا اليوم وقد حاصرتنا الفتن بأمواجها العاتية ذهبنا إلى أبعد من هذا، حيث ألجأنا إعلامنا "السني" إلى أن نناشده أن يكف عن سب أو انتقاص صحابة رسول الله _صلى الله عليه وسلم_، رضوان الله تعالى عليهم وأرضاهم، وعن ذبح التاريخ الإسلامي العظيم عبر مواد إعلامية صنعت خصيصاً لكي تنال من رجالات الإسلام العظماء.
تتوارد إلينا الشكاوى مراراً عن تشويه تاريخ الخليفة العباسي هارون الرشيد، وابنيه وإظهارهم بصورة الغارقين في الشهوات في عمل إعلامي لا لشيء إلا لأن بعضاً ممن قاموا على هذا العمل موتورون من الخليفة بسبب ما قيل عن قتله لإمامهم الكاظم، وعمل آخر يتعرض للصحابي الجليل خالد بن الوليد _رضي الله عنه_ ويعرِّض بأن عزل عمر بن الخطاب لخالد _رضي الله عنهما_ كان لخلاف شخصي بينهما لا من أجل مصلحة عامة ارتآها أمير المؤمنين العادل، وينسب بعضاً من فضائل أبي بكر الصديق لغيره كعتق بلال _رضي الله عنهما_..
وقد دهمتنا من مصر بلد الأزهر فاجعة سب الصحابة وعلى رأسهم الخليفة الثالث ذو النورين عثمان بن عفان وأم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر والزبير بن العوام وطلحة بن عبيد الله ومعاوية بن أبي سفيان _رضي الله عنهم أجمعين_، من خلال ملحق نشر في صحيفة الغد المعارضة قبل ثلاثة أيام، فيما يعد أكبر نتائج التسلل الطائفي في أرض مصر بعد سلسة من الإرهاصات في صحف معارضة ومستقلة عديدة تنتمي إلى تيارات قومية وليبرالية ويسارية متنوعة.
هذا كله يدعونا لأن نسأل: كيف تيسر لهذا التسلل طريقه وكيف لم يجد بسبيله من يوقفه عند حده؟ هل بلغ تسامحنا مع الآخرين للحد الذي يمكنهم من طرق أبواب ثوابتنا لا بل إلى كسرها أحياناً؟! وهل يقابل الآخرون "تسامحنا" هذا بتسامح مقابل يجعلنا "نصادف" كمّا هائلاً من المسؤولين السنة في وسائل إعلامهم كما هو الحال في كثير من قنواتنا الفضائية والأرضية وإذاعاتنا وصحفنا ؟ ولماذا نسلم تاريخنا هكذا لأيدي العابثين والمغرضين؟
أيطيب لنا أن نقرأ تاريخ خالد بن الوليد من كتب الفرس والروم، وقد راغم البطل أنوفهم؟!
فماذنب الرافضة بهذا الموضوع؟؟؟!!!
فتنتكم منكم واليكم
