المشاركة الأصلية بواسطة BUHMOD
و لنا عودة للرد على خادم السجاد الذي تناسى نقاطا أثارها هو و قد طالبناه بإثباتها فلم نسمع له ردا
تحياتي
دعك من الكلام الخطاببي الفارغ ، فنحن لم نلو الآيات ، وإنما فسرنا القرآن بعضه ببعض ، فالقرآن ذكر وعد إبراهيم لآزر ، ثم ذكر استغفاره له ، ثم ذكر علة استغفاره له مع التنويه لعدم جواز الإستغفار للمشرك ، ثم ذكر هجرته ، وأخيرا دعاء إبراهيم على كبره واستغفاره لوالديه ، مع التأكيد على مفردة ( الوالدين ) وليس ( الأبوين ) . فأين لي الآيات يا ترى ؟
من أن آزر عدو لله هل هناك آية تقول أن الاستغفار توقف قبل أو بعد هجرته ؟
فإن كنت جديدا على الحوار فاسأل عني ، فأنا لست بغلا من بغال الوهابية ، ولا أحتاج لمفلس مثلك يخبرني عن عمر آدم أو نوح ، ولا أحتاج لمن يعلمني أن الإنسان الأول يتمتع بعمر طويل ، وإنما أنا أحدثك عن حقبة زمنية معينة صرح القرآن فيها أن من كان عمره بعمر إبراهيم ـ حين رزق بالأولاد ـ فإنه يعتبر ممن بلغه الكبر ، ولو كان الناس في زمن إبراهيم يبلغون من العمر ما بلغه نوح لما وصف الله تعالى إبراهيم بالكبر في سن ما فوق المائة بقليل ، ولما بكت زوجته على شبابها ووصفت نفسها بالعجز . فدعك من التهريج وتذكر أن الله قد ابتلاك بالجمري .
قاتل الله الجهل
أحسن شي كلمة ( الأصل )
..
طيب ـ بغض النظر عن إجاباتنا المتقدمة ـ فلم لا يكون الأصل في الأعمار هو ما بلغه الأنبياء أنفسهم و الذين نبحث أعمارهم بالأساس ؟
أراد الاستغفار لأبيه بعد أن لم يرد الإيمان




توفي و عمره 200 سنة أو 175 سنة أو أن ولادته كانت عن عمر لوالده يناهز 75 سنة ؟ 

و قبل أن نكمل معه الضحكة
قاتل الله الجهل
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 13-03-2016, 02:42 AM
|
ردود 26
7,664 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 05:46 AM
|
تعليق