إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مـــــــــــــــــــــــــــــن قتل الحريري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مـــــــــــــــــــــــــــــن قتل الحريري

    الكتاب الصدمة

    ملف مقتل الحريري

    إخفاء الأدلة في لبنان

    يورجن كاين كولبه

    Mordakte Hariri
    Unterdrückte Spuren im Libanon

    Jürgen Cain Külbel



    كتاب ألماني يؤكد تورط الموساد في اغتيال الحريري

    وتورط أمريكا وميليس في التضليل

    الشركة التي وردت أجهزة التشويش لموكبه إسرائيلية وهي الوحيدة التي تستطيع تعطيله

    -----------------------------------------------------





    هل استخدمت واشنطن النظم العربية للترويج لفرضية تورط سوريا في اغتيال الحريري؟



    ولماذا لم تعلن لجنة التحقيق كامل الحقائق عن اجهزة التشويش الاسرائيلية التي استخدمها موكب الحريري؟



    وما هي الدوافع وراء تصوير سوريا أمام العالم وبشكل دائم على انها راعية للارهاب؟



    وما هي العلاقة بين اللبنانيين المهاجرين ومقتل الحريري؟



    ولماذا تورط أبناء الحريري في اتهام سوريا، برغم المعلومات التي وضعها امامهم جهاز مخابرات اوروبي غربي " والتي تنفي تورط سوريا؟.



    تلك الاسئلة وغيرها أجاب عليها خبير الماني في علوم الجرائم السياسية، في كتابه الذي صدر في برلين هذا الاسبوع ، واعتبره النقاد أحد أجرأ الكتب التي تناولت وعالجت قضية مقتل رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري . المتخصص الألماني أسمه يورجن كاين كولبه Jürgen Cain Külbel ، وعنوان كتابه :



    Mordakte Hariri
    Unterdrückte Spuren im Libanon



    " ملف مقتل الحريري – إخفاء الأدلة في لبنان "

    وصدر عن دار نشر Kai Homilius Verlag








    Jürgen Cain Külbel



    يقول الألماني المتخصص في علم الجريمة، ان تفجير موكب الحريري في الرابع عشر من فبراير 2005 في بيروت، تحول إلى سبب استندت عليه الولايات المتحدة الأمريكية لخلخلة الأوضاع بشكل كامل في لبنان، وحصد المزايا السياسية عن ذلك في كل المنطقة، هذا إلي جانب تسخير الأمم المتحدة لتبني الرؤية الأمريكية بكامل تفاصيلها عن الحادث، وتحريك الشارع اللبناني على نحو عجل باعادة خلط الأوراق هناك ، لصالح اسرائيل بالدرجة الأولى، هذا علاوة على التهديدات التي وجهتها واشنطن والدول الغربية لسوريا، استناداً على فرضية تورطها في مقتل الحريري – وهي فرضية انتشرت فور حدوث العملية في بيروت، وحتى قبل ان تُجمع اشلاء القتلى، مع تسخير آلة الإعلام الجهنمي في شتى ارجاء العالم للترويج لتلك الفرضية، استناداً على معطيات سياسية مختلف عليها، دون برهان جنائي أو علمي حول ذلك.

    حاول المتخصص الألماني منذ وقوع الحادث وحتى نشر كتابه البحث عن الأدلة الجنائية التي تثبت تورط النظام السوري في ذلك الحادث، لكنه كان متشككا في الأمر وخاصة ان المحافظين الجدد في واشنطن، وضعوا نصب اعينهم هدف تغيير النظام السوري منذ ما قبل اغتيال الحريري بسنوات، ما يعني – واتساقاً مع سياساتهم - ضرورة البحث عن سبب قوى لتنفيذ ذلك التغيير، وفقا لما تعودناه منهم في بلدان أخرى.



    لكن المتخصص الألماني بعد طول بحث وسفريات ولقاءات وتحليلات، وخلافه توصل لنتائج معاكسة لتلك الفرضية تماماً .


    ما لفت انتباه ال متخصص الألماني في علوم الجريمة – فور مقتل الحريري ان الأمم المتحدة لم تحتاج لكثير من الوقت لتتبنى فرضية حكومة الرئيس جورج بوش، ومثلما يقول في كتابه – لم تكن الجثة قد بردت بعد، حتى تبنت لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة فرضية واشنطن ، الأمر الذي دفع كثيرا من علماء الجريمة في العالم – ومنهم الألماني موضوع المقال – لاشتمام رائحة المصلحة السياسية وراء تلك الفرضية، ف بالرغم من انعدام الأدلة التي تؤكد تورط سوريا في الأمر ، اعتبر كوفي آنان ان فرصته الوحيدة لإنقاذ سمعته ومنصبه من الضياع - بعد الاتهامات المبرهن عليها الخاصة بتورط ابنه في فضيحة رشاوي " النفط مقابل الغذاء " - تكمن في تبنى الفرضية الأمريكية لمقتل الحريري، وبمعنى ان كوفي آنان ووفقاً لما توصل اليه الباحث الالماني جرى ابتزازه في لحظة كان من السهل ابتزازه فيها ، ولم يجد امامه مخرجاً آخر سوى الموافقة الكاملة على ما تطلبه واشنطن بهذا الخصوص، ويدلل على ذلك الاتجاه الذي تطورت نحوه الأمور ، حيث طلب الأمريكيون صراحة من آنان تفويض القاضية العامة في لاهاي كارلا ديل بونتي، المسؤولة عن ملف الصربي سلوبودان ميلوسيفيتش، في تحديد رئيس لجنة التحكيم، فيما لم تجد الأخيرة – برغم فرق لجان التحقيق الجنائية المتخصصة التي تملكها المحكمة الدولية سوى صديقها المدعي العام الالماني ديتليف ميليس ، لتنفيذ المرحلة الأولى من " الاعمال القذرة " حسبما وصفها الباحث الالماني ، وتماماً مثلما طُلب منه، استكمل ميليس تقريرين مؤلفين عائمين لا يصلحان حتى كسيناريو متواضع لأحد الافلام البوليسية للهواة – لم يتضمنا أية براهين حقيقية برغم التحقيقات الشكلية والاستجوابات التي قام بها هنا وهناك، مع تضمنهما " اعترافات " من اشخاص ليسوا فوق مستوى الشبهات وثبت قطعاً بعد ذلك بأدلة راسخة تعرضهما للتعذيب، أو للابتزاز، ما دفعهما لاحقاً لسحب اعترافاتهما والاقرار بكذبها ، وهو ما أجبر ميليس الألماني على التراجع والانسحاب بعد ثبوت مشاركته في أسخف كذبة عرفتها لجان التحقيق في المحكمة الدولية. – في تكرار لسناريو رئيس لجان التفتيش في العراق - وفي التاسع والعشرين من مارس حصل ميليس – للتخفيف من وقع الفضيحة – على وسام الصليب الألماني من الدرجة الأولى لمساهمته في مكافحة الارهاب الدولي!!؟



    أكدت عمليات البحث التي قام بها الخبير الألماني في علم الجريمة، ان اجهزة التشويش التي استخدمها موكب الحريري بشكل دائم ، تعطلت قبل ساعة واحدة من حدوث عملية الاغتيال في هذا اليوم تحديداً ، وتوقف عمل الجهاز الالكتروني الخاص بتعطيل استقبال وارسال اية ذبذبات، ليس فقط لاجهزة التليفون المحمول، بل واية اجهزة تحكم عن بعض يعرفها العالم وتستخدم للتفجير عن بعد، وان تلك الخاصية ، حسبما بينت الاختبارات التقنية بعد ذلك لا يمكن تعطيلها الا من الشبكة المركزية للتحكم في النظام الاليكتروني لتلك الاجهزة، والتي لا تملكها الا الشركة الموردة لها ، الأغرب من ذلك ان الشركة التي ورّدت تلك الأجهزة شركة اسرائيلية ، وهو الأمر الذي تعمد تقرير ميليس اخفائه، واستمر بحث الخبير الألماني في تلك النقطة إلي حد تحدثه مع أحد اصحاب الشركة الاسرائيلية، ليكتشف لاحقاً انه عمل حتى سنوات مضت في جهاز المخابرات الحربية الاسرائيلية .


    يشير كتاب الخبير الألماني من جهة اخرى إلى العلاقات الخفية التي جمعت بين بعض اعضاء تيارالمحافظين الجدد في الولايات المتحدة الأمريكية، واليمين المتطرف في اسرائيل، وبعض المهاجرين اللبنانيين للولايات المتحدة من المتورطين منذ زمن في عدة محاولات – نجح بعضها وفشل البعض الآخر – لاغتيال سياسيين لبنانين، وتلبيس الأمر لسوريا.، وتحدث الخبير الألماني مع أحد هؤلاء وأجرى معه حواراً مطولاً ضمنه كتابه. . اللبناني هو رئيس اللجنة الأمريكية لتحرير لبنان المعروفة باسم ( USCFL ) ،وهو نفسه رجل البنوك اللبناني زياد عبد النور، والذي تضمنت قائمة السياسيين لديه، الواجب التخلص منهم رفيق الحريري، واكتشف الألماني ما يعرفه اللبنانيون والعرب منذ أمد وهو ان لعبد النور اتصالات مع الادارة الأمريكية واجهزتها المختلفة ، إلى حد أنه معروف في الأوساط السياسية والمالية اللبنانية، بأنه احمد الجلبي اللبناني ، بل هو الصديق الصدوق للأمريكي المحافظ كاره العرب " Daniel Pipes" .

    هذه هي القضية ببساطة من منظور احد خبراء الغرب ممن أمضوا اعمارهم في هذا المجال، والغريب في الأمر وكما يقول الألماني ان الكثير من أجهزة المخابرات في العالم – ومنها أجهزة عربية – كانت تعلم منذ البداية حقيقة اتجاه سير التحقيقات ، ودوافعها واهدافها ..ما يعني أن بعض أنظمة المنطقة العربية كانت تعلم الحقيقة منذ البداية أيضا، لكن تلك الأنظمة فهمت على الفور الرسالة التي اراد الأمريكيون والاسرائيليون ارسالها، وخاصة وانهم يستخدمون في مواكبهم نفس أجهزة التشويش التي استخدمها الحريري، والتي يمكن تعطيل عملها في أية لحظة .

    وهذا وحده يفسر المطلب السخيف الذي طلبته تلك الأنظمة من بشار الأسد، بضرورة خفض رأسه أمام الريح. ولو الى حين.


    أخيراً – لم يرغب ابناء الحريري – لأسباب عاطفية وغيرها – في تصديق عدم تورط سوريا في الأمر، برغم المعلومات التي وفرها لهم جهاز مخابرات غربي، لدولة كان رجلها الأول صديق وفي لابيهم وفضلوا تصديق الرواية الفرنسية والأمريكية – الاسرائيلية ، والعوم مع التيار وتجاهل القاتل الحقيقي، على التورط في خوض طريق كشف الحقيقة، لعلمهم بأنه لن يمكّنهم من الأخذ بثار ابيهم، وسيجر عليهم عداوات دولية قد يخسرون فيها أكثر من المال.

    الكتاب لا يمكن اختصاره في هذا المقال ، لكنه في حقيقته صفعة لنظم عربية ، فضلت فقدان الشرف والعفة ومجاراة الوهم والكذب والخداع الأمريكية، مع البقاء في اماكنها، على الشرف والمقاومة وكشف الزيف والكذب، ولو أدى ذلك الى الرحيل .


    وعلى رأي المثل - فليقولوا الف مليون مرة " جبان " ، ولا مرة واحدة " الله يرحمه " - .







    Jürgen Cain Külbel
    Mordakte Hariri
    Unterdrückte Spuren im Libanon
    im Kai Homilius Verlag
    ISB N 3-89706-860-5, 312 S .

    Hardcover mit Schutzumschlag , 18.00 €
    2006
    Edition Zeitgeschichte Band 34

    Erste Rezensionen



    OR



    Mordakte Hariri
    Unterdrückte Spuren im Libanon

    Jürgen Cain Külbel
    Edition Zeitgeschichte 34

    21.50

    311 pagina's
    Verschenen: maart 2006
    Gewicht: 527 gram
    Formaat: 224 x 144 x 35 mm

    Kai Homilius Verlag









    Read Who killed Rafik Hariri ?

    By Patrick Seale



  • #2
    شكرا لكم على نقل هذه المعلومات على النت

    وبالحقيقة كنت قد قرأت هذا الكتاب الذي فيه كثير من الأدلة على أن من قام بقتل الحريري في الجانب الأول الولايات المتحدة واسرائيل

    ولكن كالعادة قوى 14 شباط لا ترى غير سوريا خدمة للولايات المتحدة واسرئيل

    ونسوا أن الحريري كان رمز الوصاية السورية الأول والتابع لها فكيف يقتلوه

    تعليق


    • #3
      مشكور خي على هاي الاخبار القيمة جدا

      نحن نعرف كل مصائب الدنيا والوطن العربي تحدث

      من راس امريكا واسرائيل هولاء كلاب اليهود

      غرضهم تمزيق الاسلام والمسلمين ويجعلون الدولة العربية شماعة لاعمالهم القذرة

      اللهم سلط عليهم من لا يرحمهم امين يارب

      تعليق


      • #4
        اللهم صلِّ على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم

        السلام على اتباع حيدرى الكرار


        شكراً على الموضوع


        كما يعلم اغلبية الشعب اللبناني

        ان لسعد الدين الحريري يد في مقتل ابيه

        عشقي ابو تراب

        تعليق


        • #5
          شكرا على المرور وجنبنا واياكم كيد الكائدون

          تعليق


          • #6
            لا نتهم أحدا ولا نستبعد أحدا وخاصة أنظمة ال 99 في المئة العربية... ومنها سوريا بطبيعة الحال
            على أية حال غدا تأتي المحكمة الدولية فلماذا أنتم خائفون؟؟؟

            تعليق


            • #7
              ماشاء الله ..كل هذه الثقة بالمحكمة الدولية...!!!!

              بعد كل مصائب العالم.... هناك انسان عربي مسلم شيعي يثق ب المحكمة الدولية و بالامم المتحدة و منظمة العفو الدولية التي ساوت بين قتلت الاطفال و النساء و بين المقاومين المدافعين عن الارض و العرض...
              لا شك انها من علامات الظهور

              تعليق


              • #8
                أبداااااااااااااا والله مااااااااااااا أنسسسسسسسسسسى حسسسسسسسيناااه

                المشاركة الأصلية بواسطة حسين_إيران
                لا نتهم أحدا ولا نستبعد أحدا وخاصة أنظمة ال 99 في المئة العربية... ومنها سوريا بطبيعة الحال
                على أية حال غدا تأتي المحكمة الدولية فلماذا أنتم خائفون؟؟؟
                جريمة إغتيال الحريري ماهي إلا صفقة خسيسة بين جماعة 14 شباط وإسرائيل,,





                عبر عارض الأزياء والعميل المُزدوج (سعد رفيق الحريري)





                كيف لا؟!





                فالوليد يحلُم بحكم الجبل بسيادة مبسوطة أمام العالم (أي حكم ذاتي في لبنان),,





                وطبعاً الحقير مروان حمادة والثرثار غازي العريضي,,





                سيقتسمان معهُ الغنائم,,,





                أما سعدون السعدان: فحلمهُ الوحيد هو زيادة أرصدتهِ البنكية (وهو يعمل الآن على زيادتها من خلال إعادة إمار لبنان من جديد),,





                وجعجع ما زال يُجعجع مع أنَّهُ ذاق مرارة السجن,,





                أما السيد حسن (حفظهُ الله) فأما أنَّهُ سنتصر عليهم جميعاً أو أنَّهُ سنتصر,,





                لأنَّهُ يعمل من أجل لبنان فقط ,, لا من أجل الشيعة أو المسيحيين أو الدروز أو السُّنَّة,,





                فالكُل للواحد والواحد للكُل,,





                ثنائي الخبث والتأمرُك

                تعليق


                • #9
                  اللهم صلِّ على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم

                  السلام على اتباع حيدرى الكرار


                  يا من تتهمنا بالخوف من اين استنبطته ؟!!

                  عجيب فعلاً

                  عشقي ابو تراب

                  تعليق


                  • #10
                    لا يخفى على أحد بأن الذي قتل رفيق الحريري هو :
                    إبنه العاق سعد الحريري
                    بالتآمر مع :
                    دولة آل سعود المرتزقة
                    و بمباركة أمريكية
                    و تعاون صهيوني
                    لإضعاف شوكة
                    حزب الله و التعاون السوري اللبناني
                    ضد إسرائيل

                    و التعاطف السعودي-الكويتي مع الحرب الصهيوني الأمريكي ضد حزب الله خير دليل
                    التعديل الأخير تم بواسطة ظبيانية; الساعة 22-10-2006, 02:44 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      غدا تأتي المحكمة الدولية ونعرف من قتل الشهيد رفيق الحريري ومن تآمر على إخفاء الأدلة وقام بالدفاع عن المجرمين...

                      لا تستعجلوا على رزقكم

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة حسين_إيران
                        لا نتهم أحدا ولا نستبعد أحدا وخاصة أنظمة ال 99 في المئة العربية... ومنها سوريا بطبيعة الحال
                        على أية حال غدا تأتي المحكمة الدولية فلماذا أنتم خائفون؟؟؟


                        ما الفرق بينك وبين الدجال جنبلاط

                        الذي يتهم سوريا كل مرة




                        انا لا استبعد انك انت من قتل الحريري







                        عرفت الان كيف ان الاتهام قاسي

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة حسين_إيران
                          غدا تأتي المحكمة الدولية ونعرف من قتل الشهيد رفيق الحريري ومن تآمر على إخفاء الأدلة وقام بالدفاع عن المجرمين...

                          لا تستعجلوا على رزقكم


                          وهل تؤمن بعدالة هذه المحكمه سبحان الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X