إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

واعجباه إبليس يحب الإمام علي!!! ‘:‘

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • واعجباه إبليس يحب الإمام علي!!! ‘:‘

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد


    واعجباه إبليس يحب الإمام علي


    سئل الإمام الصادق عليه السلام عن معني هذه الآية (يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها )

    فقال الإمام الصادق عليه السلام :النعمة ولاية أمير المؤمنين يعرفونها يوم الغدير وينكرونها يوم السقيفة

    ولقد أنكروها اشد الإنكار حتى بلغوا إنكارهم بأن شتموه ولعنوه وسبّوه في المجالس والمحافل والمنابر

    وبلغوا من ذالك بحيث أن إبليس لعنه الله مع شقاوته أنكر عليهم وعيرهم

    وفي آمال الصدوق(ره)

    مره إبليس بنفر يسبون عليا" (عليه السلام) فوقف أمامهم فقال القوم من الذي وقف أمامنا

    فقال : أبو مرة

    قالوا: أما تسمع كلامنا

    فقال : سوءة لكم تسبون مولاكم علي ابن أبي طالب(عليه السلام)

    فقالوا:من أين علمت إنه مولانا

    قال : من قول نبيكم من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من ولاه وعاد من عاداه

    وانصر من نصره واخذل من خذله

    فقالوا: أنت من مواليه وشيعته

    فقال: ما أنا من مواليه ولا من شيعته ولكني أحبه

    وما يبغضه أحد إلا شاركته في المال والولد

    فقالوا له: يا أبا مرة فتقول في علي شيئا" من فضائله

    فقال لهم : اسمعوا مني معاشر الناكثين والقاسطين والمارقين

    عبدت الله عز وجل في الجان اثنتا عشر ألف سنة فلما اهلك الله الجان

    شكوت إلى الله عز وجل الوحدة فعرج بي إلى السماء فعبدت الله في السماء الدنيا اثنتا عشر ألف سنه أخرى

    في جملة من الملائكة فبينا نحن كذلك نسبح الله عز وجل ونقدسه

    إذا مر بنا نور شعشعاني فخرت الملائكة لذلك النور سجدا"

    وقال سبوح قدوس نور ملك مقرب أو نبي مرسل

    فإذا النداء من قبل الله عز وجل لا نور ملك مقرب ول نبي مرسل هذا نور علي بن أبي طالب( عليه السلام]

    سبحان الله إبليس يحب الإمام علي (عليه السلام)فكيف إلى أي شخص كان أن يكره .


    الحمد الله على نعمة الولاية لأمير المؤمنين(ع)

  • #2
    لعنة الله على ابليس

    ان الشيطان للانسان عدو مبين

    ان الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا انما يدعوا حزبه


    الشيطان إنه لكم عدو مبين


    فسجدوا الا ابليس ابى و استكبر




    اخي هذه رواية غير صحيحة


    لان ابليس لا يحب ادم
    ولا الانبياء
    ولا الاوصياء
    ولا المؤمنين

    قال الله لنبيه

    فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان

    وإمَّا يَنْزَغَنَّكَ من الشَّيطان نَزْغٌ فاستعذ بالله إنَّه هو السميعُ العليم

    وماارسلنا من قبلك من رسول ولانبي الا اذا تمنى القى الشيطان في امنيته
    التعديل الأخير تم بواسطة altooby; الساعة 15-10-2006, 05:23 PM.

    تعليق


    • #3
      يجب ذكر سند الرواية حتى يتبين مصداقيتها

      وفي كل الاحوال فان ابليس عليه لعائن الله من العالِمين بفضل الانبياء والاولياء ولكنه من اعدائهم

      تعليق


      • #4
        اولا منين سند هذه الرواية
        واعتقد صحتها الا موضع اني احبه
        لانه لو احب الامام علي لما كان من الملعونين او الذين يدخلون النار
        ولو كان يحب الامام علي لسجد لادم وما استكبر

        اما تعييره لهم فهذا من تبيان مكانة هؤلاء الاغبياء من جاحدي ولاية امير المؤمنين

        تعليق


        • #5
          ليس كل ما يُكتب يُصدق

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الطرماح
            ليس كل ما يُكتب يُصدق

            تعليق


            • #7
              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
              مالمشكلة في الراوية إذا كان إبليس يعترف بولاية علي بن بن أبي طالب (ع) لهؤلاء المغفلين ويوضح لهم فضله
              وهذا شيئ نفتخر به بأن العدو الأول للولاية إبليس لعنه الله يعترف بالولاية أولاً وثانياً يكشف عن حقيقة المعرض عنها بأنه يشاركه في المال والولد
              ومثل هذا حصل في وقعة الحرة لأن بها هتكت الأعراض وكان المؤمن لايعرف أن هذا الولد منه إلا بحب علي(ع)
              ولكي يتأكد يقف بطريق الإمام(ع) وإذا أقبل الإمام(ع) يسال الوالد ولده
              بني أتحب هذا الرجل؟إن قال نعم قبّله في رأسه وعرف أنه من صلّبه وإن قال لا قال له إلحق بأمك
              وإبليس لعنه الله عالم لكنه غير خاضع للحق عالم ولكنه غير مؤمن
              في المجلد 14من البحار في باب الشيطان والملك وهي مشتملة على فضائل الإمام(ع)
              أن أحد أصحاب الإمام الصادق (ع) سافر في البحر سفراً طويلاً فلما رجع الى المدينة جاء الى الإمام الصادق عليه السلام
              وقال لقد رأيت في هذا السفر آية عجيبة وحادثة مدهشة فقد رأيت في وسط البحر شخصاً واقفاً على الماء
              رافعاً يديه للدعاء وهو يقول:
              الهي إذا كان يوم القيامة وألقيت بي في النار وفاء بوعدك فأقسم عليك بجاه علي بن أبي طالب إلا ماأنقذتني
              فلما سمعت ذلك ظننت أن الرجل ذو مقام ومنزلة فناديته أيها العبد الصالح أسألك بحق الله عليك إلا ماعرفتني بنفسك وبما أقسمت به عليك
              فقال أنا إبليس فقلت وكيف تقسم على الله بجاه علي؟
              فقال إني أعلم بجميع الأمور وأعلم أنه لاأحد أقرب الى الله من علي بن أبي طالب(ع)
              قلت له أسألك بحق علي (ع) إلا مانصحتني فقال: كلمتين فقط واحدة للدنيا والثانية للآخرة
              (( القناعة وحب علي))
              قال الإمام الصادق عليه السلام: قال هذا الملعون مايعلم ولكن قلبه لم يؤمن به
              لقد عرف علياً عليه السلام جيداً ولكنه لايطيعه وهو يعرف الله كذلك ولكنه لايستسلم للحق
              شكراً أخ زموتا على نقل الرواية الجميلة
              دتم بعافية
              التعديل الأخير تم بواسطة معالج; الساعة 17-10-2006, 07:25 AM.

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم أخوتي

                طبعا إبليس عدو لله ولكل من آمن بالله وعمل صالحا..

                ولكن لو فرضنا صحة الرواية..

                فمما لا شك فيه.. فإبليس يعلم جيدا مكانة أهل البيت عندالله.. وربما لو صحت الرواية.. فالمقصود من كلام إبليس .. توضيح مكانة مولانا علي عند الله وفي السماوات والأرض..

                ولا تنسوا أن إبليس اللعين عبدالله كثيرا حتى وصل تلك المرتبة.. ولكنه عصى الله في آدم وكان سيدخل النار لكنه طلب أن يبقى عدوا للإنسان وأن يتأجل دخوله النار إلى يوم القيامة..

                فإبليس اللعين يعلم جيدا أين الحق وأين الباطل ... ولكن وظيفته أن يغوي البشر ويضلهم عن الطريق.. لأنه هو في نار جهنم.. ولا فائدة من أن يحب أم لا يحب..

                ولكن ألا يقول الأعداء عبارات في خصومهم تدل في إعجابهم بالخصم؟؟ دون أن يحبوا الخصم..

                فعمرو بن العاص من ألد أعداء أبي تراب ولكن له قصيدة يعبر فيها عن إعجابه بالإمام علي عليه الصلاة والسلام ويبين فيها مكانة علي بن أبي طالب.. وتدل القصيدة على أنه معجب بالإمام ولكن الحقد والعداوة.. تعمي القلوب..

                إليكم القصيدة الجلجلية لعمرو بن العاص ...

                معـــــاويــــــة الحـــــال لا تجهل * وعــــن سبــــل الحـــــق لا تعدل
                نسيت احتيــــــالي فــــي جلــــق * عــــلى أهـلها يوم لبس الحلي ؟
                وقد أقبلــــوا زمــــرا يهــرعون * مهاليع كالبــــقر الجــــفــــل
                وقولي لهم : إن فرض الصـلاة * بغــــير وجــــودك لــــم تــــقبــــل
                فــــولوا ولــــم يعـــبأوا بالصلاة * ورمــــت النــــفار إلـــى القسطل
                ولما عــــصيت إمــــام الهــــدى * وفي جــــيشه كــــل مــــستــفحل
                أبا البــــقر البــــكم أهـــل الشأم * لأهل التــــقى والحــــجى أبتلي؟
                فقــــلت : نعــــم، قــم فإني أرى * قــــتــــال المفــــضل بالأفــــضل
                فبي حــــاربوا سيد الأوصــــياء * بقولي : دم طــــل مـــن نعثل
                وكــــدت لهم أن أقـاموا الرماح * عليها المصاحف فــــي الـقسطل
                وعــــلمتهم كشــــف سوأتــــهم * لرد الغــــضنفــــرة المــــقــــبـــل
                فــــقام البغــــاة عــــلى حــــيدر * وكفوا عن المشعــــل المـصطلي
                نسيت محــــاورة الأشـــعــــري * ونحن عــــلى دومة الجــــنـــدل؟
                أليــــن فيطــــمع فــــي جـــانبي * وسهمي قــــد خـــاض في المقتل
                خلعــــت الخــــلافة من حــــيدر * كخــــلع النعــــال مـــن الأرجـــل
                وألبستهــــا فيك بعــــد الأيــاس * كـــــلبس الخــــواتــــيم بالأنمــــل
                ورقيــــتك المنــــبر المشمخـــر * بلا حــــد سيــــف ولا مــــنصــــل
                ولو لــــم تكــــن أنـــت من أهله * ورب المقــــام ولــــــــم تـــــكمل
                وسيرت جيش نفــــاق العــــراق * كسير الجـــــنـــــوب مع الشمأل
                وســــيرت ذكــــرك في الخافقين * كــــسير الحــــمير مــــع المحمل
                وجهلــــك بــي يا بن آكلة الكبود * لأعــــظـــــم مــــا أبــــتــــلــــــــي
                فــــلولا مــــوازرتي لــــم تــــطع * ولــــولا وجــــودي لــــم تــــقــبل
                ولــــولاي كــــنت كمثـــل النساء * تعــــاف الخــــروج مـــن المنزل
                نصــــرناك مــن جهلنا يا بن هند * عــــلى النــــبأ الأعــــظم الأفضل
                وحــــيث رفعــناك فوق الرؤوس * نــــزلنا إلــــى أسفــــل الأســــفل
                وكــــم قــد سمعنا من المصطفى * وصايــــا مخــــصصة فــي علي؟
                وفــــي يــوم " خم " رقى منبرا * يــــبلغ والــــركب لــــم يــــرحــل
                وفي كــــفه كفــــه معــــلــــنـــــا * يــــنادي بــــأمر العــــزيز العـلي
                ألست بكم منكــــم فـــي النفوس * بــــأولى ؟ فـــــقالوا : بلى فافعل
                فأنحله إمــــرة المــــؤمنــــيــــن * من الله مستخــــلــــف المنحــــل
                وقــــال : فــــمن كنــت مولى له * فهــــذا له الــــيوم نعــــم الــولي
                فــــوال مواليــــه يــــا ذا الجلال * وعــــاد معــــادي أخ المــــرسـل
                ولا تنــــقـضوا العهد من عترتي * فــــقــــاطعهم بــــي لــــم يــوصل
                فبخــــبخ شيــــخــــك لمــــا رأى * عــــرى عــــقــــد حــيدر لم تحلل
                فــــقال : ولــــيكم فاحفــــظــــوه * فــــمدخــــله فــــيكم مــــدخــــلي
                وإنــــا ومــــا كان من فعــــلـــنا * لــــفي النار فـــــي الدرك الأسفل
                ومــــا دم عــــثمان منــــج لـــنا * مــــن الله فــــي الموقف المخجل
                وإن عــــليا غــــدا خــــصمــــنا * ويعــــتــــز بــــالله والمرسـل
                يحــــاسبنا عــــن أمــــور جرت * ونحــــن عــــن الحــــق في معزل
                فما عــذرنا يوما كشف الغطا ؟ * لك الويــــل منــــه غــــدا ثــــم لي
                إلا يــــا بن هــــند أبعـت الجنان * بعــــهــــد عـــهــــدت ولم توف لي
                وأخــــسرت أخــــراك كيما تنال * يــــسير الحطــــام مــــن الأجــــزل
                وأصبحـــت بالناس حتى استقام * لك المــــلك مــــن مــــلك محــــول
                وكنت كمقـتنص في الشراك(1) * تــــذود الظــــماء عــــن المــــنهل
                كأنك أنســــيت ليــــل الهــــريــر * بصفين مــــع هــــولهــــا المهـول
                وقد بــــت تــــذرق ذرق النـــعـام * حــــذارا مــــن البطــــل المقــــبـل
                وحــــين أزاح جــــيوش الضـلال * وافــــاك كــــالأسد المــــبــــســــل
                وقــــد ضاق منـــك عليك الخناق * وصــــار بــــك الرحب كالفلفل
                وقــــولك: يا عمرو ؟ أين المفر * مــــن الفــــارس القسور المسبل؟
                عسى حيلــــة منــــك عـــن ثنيه * فــــإن فــــؤدادي فـــي عــــسعــــل
                وشــــاطرتــــني كلما يستــــقــيم * مــــن الملك دهــــرك لــــم يــــكمل
                فقمت عــــلى عجلتي رافــــعــــا * وأكــــشف عــــن سوأتي أذيــــلــي
                فستــــر عــــن وجهه وانـثــــنى * حــــياء وروعــــك لــــم يــــعــــقــل
                وأنــــت لخــــوفك مــــن بـــأسه * هــــناك مــــلأت مــــن الأفــــكل
                ولمـــا ملــــكت حمــــاة الأنــــام * ونــــالــت عــــصــــاك يــــــــد الأول
                منحــــت لغــــيري وزن الجــبال * ولــــم تعــــطني زنــــة الــــخـــــردل
                وأنــــحلت مصرا لعبد الملك(4) * وأنــــت عــــن الغــــي لــــم تعــــدل
                وإن كنت تــــطــــمع فيها فـــــقد * تخــــلى الــــقطا مــــن يـد الأجــــدل
                وإن لم تسامــــح إلــــى ردهــــا * فــــإنـــي لحــــوبكم مصــــطــــلــــي
                بخــــيل جــــياد وشــــم الأنــوف * وبــالــــمــــرهــــفات وبــــالــــذبــــل
                وأكشــــف عــنك حجاب الغرور * وأيقــــظ نــــائــــمــــة الأثــــكـــــــــل
                فرإنك مــــن إمــــرة المــؤمنين * ودعــــوى الخــــلافة فــــي معـــــزل
                ومــــالــــك فــــــــيهــــا ولا ذرة * ولا لــــجــــــــــــــدودك بــــــــــــالأول
                فــــإن كــــان بينكما نــســــبــــة * فــــأين الحــــسام مــــن المنجــــل ؟
                وأيــن الحصا من نجوم السما ؟ * وأيــــن معــــاوية مــــن عــــلـــي ؟
                فــــإن كــــنت فيـــها بلغت المنى * فــــفي عــــنقي عــــلق الجلجل
                معــــاويــــــة الفضل لا تنس لي * وعــــن نهــــــج الحــــــق لا تعــــدل
                نسيــــت احتــــيالي فــــي جــلق * عــــلى أهلها يــــوم لــــبس الحلي ؟
                وقد أقبلوا زمــــرا يهــــرعــون * ويــــأتون كــــالبــقــــر الــــمهــــــــل
                ولــــولاي كنــــــت كمثل النساء * تعــــــاف الخـــــروج مــــن المنـــزل
                نسيــــت محــــاورة الأشعــــري * ونحــــن عــــلى دومــــة الجــــنـدل ؟
                وألعــــقــــتــــه عــــسلا بـــاردا * وأمــــزجــــت ذلــــك بالحــــنظــل
                أليــــن فيطمع فــــي جــــانـــبي * وسهــــمي قــــد غــــاب فـي المفصل
                وأخلعــــتها منــــه عــن خدعة * كخــــلع النــعــــال مــــن الأرجــــــــل
                وألبستها فــــيك لمــــا عجــزت * كــــلبس الخــــواتيم فــــي الأنــــمـــل
                ولــــم تــــك والله مــــن أهــلها * ورب الــــمــــقام ولــــم تــــكــــمـــــل
                وســــيرت ذكــرك في الخافقين * كــــسير الجــــنوب مــــع الشــــمـــأل
                نصــــرناك من جهلنا يا بن هند * عــــلى البطــــل الأعــــظم الأفــــضـل
                وكــــنت ولــــن ترها في المنام * فــــزفت إلــــيك ولا مــــهـــــــر لــــي
                وحــــيث تـــركنا أعالي النفوس * نــــزلنا إلــــى أســــفــــل الأرجـــــــل
                وكــــم قـد سمعنا من المصطفى * وصــــايــــا مخــــصصة فــــي عــلي
                وإن كــــان بــــيــــنكمــــا نـسبة * فــــأين الحــــسام مــــن المــــنجل ؟
                وأيــــن الثــــريا وأيــن الثرى ؟ * وأيــــن معــــاوية مــــن عــــلــــي ؟


                من هذا يتبين لنا بأن عمرو يعلم عظم مكانة أمير المؤمنين ولكن كان عدوا له.. وكان بجانب معاوية ضد علي وشيعته وحارب مولانا علي ولكن.. من يقرأ القصيدة، يدرك بأنه كان معجب في مولانا علي ويعرف أين الحق وأين الباطل ولكنه اختار الباطل...


                تحياتي..


                أعوذ بالله من إبليس
                التعديل الأخير تم بواسطة الراية; الساعة 17-10-2006, 02:21 PM.

                تعليق


                • #9
                  لا ننكر بأن إبليس لعنه الله عدو لله و للإنسانية و لكن ما العلة في أن يجري الله الحق على لسان عدوه ؟
                  و هذه الوراية لهي دلالة على أن هناك من سود الله قلوبهم بأنها باتت أشد قسوة و كرها من أبليس ... و ما صنما قريش و أتباعهما بمنأى من ذلك !
                  و للتحاجج لنقس أعمال و دسائس و غلظة إبليس عليه اللعنة قياساً بما أوتيا بهما صنمى قريش و أخص بالذكر الصنم الثاني إبن صهاك ( الخطاب ) الذي أضاع رسالة 124 ألف نبي ؟؟
                  لمن الغلبة إذاً ؟؟
                  للإبليس الأول أم الثاني ؟

                  تعليق


                  • #10
                    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                    وإبليس الثاني فعل مافعل وأضاع رسالة124ألف نبي ومن الذي ساعده
                    وزين له هذا الفعل؟
                    دمتم بعافية

                    تعليق


                    • #11
                      مشكور لكل من شارك بلمووضوع
                      ثانيا انا مادري ابي استفسر انا هم سمعت روايه انا ابليس يجلس على صخره في بحر ويدعي الله بدخول للجنه ويتوسل بأهل البيت
                      فما ادري هل الروايه صحيحه والله لا ؟

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة زموتا
                        مشكور لكل من شارك بلمووضوع
                        ثانيا انا مادري ابي استفسر انا هم سمعت روايه انا ابليس يجلس على صخره في بحر ويدعي الله بدخول للجنه ويتوسل بأهل البيت
                        فما ادري هل الروايه صحيحه والله لا ؟
                        يبدو ان ابليس لعنه الله قد اخترق بعض رواياتنا


                        مثل ما اخترقت الاسرائيليات كتب اهل السنه

                        استاذي هذي روايات
                        من الف ليلة وليلة





                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                        ردود 2
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X