تويت
من أهداف الصلاة:
الصلاة صلة بين الخالق القوي القادر وبين العبد المخلوق الضعيف – وقوف بين يدي الخالق العظيم بالذل والمسألة والخضوع – اعتراف كابل بأن المخلوق تحت المراقبة الدائمة من الخالق – لحظات مستمرة ومكررة من الصفاء والنظافة – التذكير الدائم بأن الخالق الواحد.
مقاصد وأهداف الصلاة:
1-تمنع المصلي من ارتكاب المعاصي والعمال السيئة لأن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر لما يكررة المصلي فيها من كلمات الخضوع والتذلل والإقرار للخالق بقدرته وعظمته ولما فيها من معاني الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
2-راحة نفسية كبيرة عند الاتصال بالقدرة والعظمة والشعور بالأمن والاطمئنان ونسيان جميع مشاكل الدنيا وقد ورد في الحديث: أن النبي (ص) إذا هاجمه الحزن_ وهو في وقت الصلاة قال لبلال "أرحني يا بلال يريد منه أن يؤذن ليصلي فينصرف عن أحزانه.
3-تكرار وقوف الإنسان للصلاة وتكرارة للكلمات التي فيها، يزيد من تأثره بخالقه والصفات التي عنده فيتأثر برحمة رب العالمين فيرحم غيره ويتأثر بعدله وكرمه وهكذا الكثير من الصفات الأخرى المهمة.
4-وقوف الإنسان في الصلاة عند من يعلم بأسراره يدعوه الى تعود الصدق في أفعاله لأنه لا يستطيع أن يخفي عليه شيء وبالنتيجة سوف يدفعه ذلك إلى عدم ارتكاب المعاصي وطلب المغفرة منه.
5-ذكر النبي وآله في الصلاة دليل على رغبه الخالق على أن يكونوا هم الواسطة بينه وبين المخلوقين وحتى لا ينساهم الناس.
6-أن صله الإنسان بخالقه هي أمر فطري مهما كانت عقيدة الإنسان (مسلم _ يهودي _ كافر _ الخ) فانه في لحظه الضعف الشديد يتعلق بقوة وقدرة عظيمة تستطيع أن تنجيه وتساعده.
7-يجب على الإنسان أن تكون عبادته على شكل صحيح حتى يحصل على الثواب والإجابة من خالقه لأن هناك حدود وآداب للصلاة فيجب أن تكون عبادته عباده واعية أي أن يعلم الإنسان ما يقوله عن فهم ومعرفة وأن تكون عبادة حب و شوق الى الخالق وأن تكون عبادة خاشعة نابعة من القلب وأن تكون عباده يحبها الخالق أي أن تكون من عبد يحمل الصفات الحميدة لا يظلم أحدا ولا يكذب ولا يرتكب الذنوب ...الخ.
ت ح ي ا ت ي
مملكة الحزن
الصلاة صلة بين الخالق القوي القادر وبين العبد المخلوق الضعيف – وقوف بين يدي الخالق العظيم بالذل والمسألة والخضوع – اعتراف كابل بأن المخلوق تحت المراقبة الدائمة من الخالق – لحظات مستمرة ومكررة من الصفاء والنظافة – التذكير الدائم بأن الخالق الواحد.
مقاصد وأهداف الصلاة:
1-تمنع المصلي من ارتكاب المعاصي والعمال السيئة لأن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر لما يكررة المصلي فيها من كلمات الخضوع والتذلل والإقرار للخالق بقدرته وعظمته ولما فيها من معاني الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
2-راحة نفسية كبيرة عند الاتصال بالقدرة والعظمة والشعور بالأمن والاطمئنان ونسيان جميع مشاكل الدنيا وقد ورد في الحديث: أن النبي (ص) إذا هاجمه الحزن_ وهو في وقت الصلاة قال لبلال "أرحني يا بلال يريد منه أن يؤذن ليصلي فينصرف عن أحزانه.
3-تكرار وقوف الإنسان للصلاة وتكرارة للكلمات التي فيها، يزيد من تأثره بخالقه والصفات التي عنده فيتأثر برحمة رب العالمين فيرحم غيره ويتأثر بعدله وكرمه وهكذا الكثير من الصفات الأخرى المهمة.
4-وقوف الإنسان في الصلاة عند من يعلم بأسراره يدعوه الى تعود الصدق في أفعاله لأنه لا يستطيع أن يخفي عليه شيء وبالنتيجة سوف يدفعه ذلك إلى عدم ارتكاب المعاصي وطلب المغفرة منه.
5-ذكر النبي وآله في الصلاة دليل على رغبه الخالق على أن يكونوا هم الواسطة بينه وبين المخلوقين وحتى لا ينساهم الناس.
6-أن صله الإنسان بخالقه هي أمر فطري مهما كانت عقيدة الإنسان (مسلم _ يهودي _ كافر _ الخ) فانه في لحظه الضعف الشديد يتعلق بقوة وقدرة عظيمة تستطيع أن تنجيه وتساعده.
7-يجب على الإنسان أن تكون عبادته على شكل صحيح حتى يحصل على الثواب والإجابة من خالقه لأن هناك حدود وآداب للصلاة فيجب أن تكون عبادته عباده واعية أي أن يعلم الإنسان ما يقوله عن فهم ومعرفة وأن تكون عبادة حب و شوق الى الخالق وأن تكون عبادة خاشعة نابعة من القلب وأن تكون عباده يحبها الخالق أي أن تكون من عبد يحمل الصفات الحميدة لا يظلم أحدا ولا يكذب ولا يرتكب الذنوب ...الخ.
ت ح ي ا ت ي
مملكة الحزن
تعليق