يا نور لماذا غضيتم الأبصار عن التى كتبته في صفحه 46 ولم تعلقي لا انتى ولا الصديق على ما ذكر بأفضليت علي بن أبي طالب على أبي بكر
وأنا سبق وذكرت للكِ في موضوع سابق إنكِ عندما تحتجين عليه تحتجين بكتبنا ولا تحتجين عليه بكتبكم أليس كذللك
إنتى لو عدلتى بما كتبته وقلتى بما يرضى الله ووزنتى بلعدل ما احتجتى الى الذي كتبتيه وحتى الذي كتبتيه فهو ليس بأقوه ما جئت به أنا من كتبكم ولا يقول بأفضلية أبي بكر على علي بن أبي طالب عليه السلام وإنما يأكد على أنكم بعيدون عن علي بن أبي طالب لانكم لم تذكروه كما ذكرتم بقيت الخلافاء لماذا ذكرتم أبي بكر وعمر وعثمان ولم تذكروا علي بن أبي طالب أليس هو الخليفة الرابع كما تزعمون أنتم وأما االروايات التى أتيت بها هناك روايات أخرى ومن كتبكم تضارب ما كتبتيه ممكن تكون افضيلة أبي بكر على غير علي بن أبي طالب وعلي بن أبي طالب لا يقاص بي أبي بكر وعمر وعثمان
أما الروايه الأول وهي إن الرسول من أمن الناس في صحبته وماله أبي بكر
صحيح الترمذي ج 2 ص 183 روي بسنده عن أنس بن ماللك قال بعث النبي صلى الله عليه وسلم ببراءة مع أبي بكر ثم دعاه فقال لا ينبغي لأحد أن يبلغ هذا إلا من أهلي فدعا عليا" عليه السلام فأعطاه إياه أقول ورواه النسائي أيضا" من خصاصه ص 20 وأحمد بن حنبل أيضا" في مسنده ج 3ص 283 والسيوطي أيضا" في الدر المنثور في ذيل قوله تعالى براءة من الله ورسوله وقال أخرجه ابن شيبة وأحمد والترمذي
هذا رسول الله لا يأمن على أبي بكر أن يبلغ الناس حتى دعا علي بن أبي طالب هذا معناه أن الرسول يأمن علي بن أبي طالب وأما قوللك لو كنت متخذا" خليلا لأتخذت أب بكر خليل هذا لا يفضل أبي بكر على علي لأ ن الرسول يقول علي عليه السلام أحب الخلق الى الله ورسوله
وأما قوللك أن الناس كانوا يخيرو أبي بكر وعمر وعثمان أقول أفضلهم علي وعلي لا يقاص بهؤلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم علي خير البشر فمن أمترى فقد كفر اللغه : امترى في الشيء أي شك تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 7 ص 421 روى بسنده عن جابر
هذا رسول الله يقول بأفضلية علي عليه السلام ومن شك به فهو كافر
كنوز الحقائق ص 92 قال علي خير البشر من شك فيه فقد كفر قال اخرجه ابو يعلي
قال أحمد بن حنبل عن رسول الله صلي الله عليه وسلم ما جاء لأحد من أصحاب الرسول من الفضائل ما جاء لعلي بن أبي طالب
وأما قوللك إنه سئل أي الناس أفضل من بعد الرسول
مستدرك الصحيحين ج 2 ص 241 روى بسنده عن جابر ابن عبد الله قال سمعت رسول الله يقول لعلي عليه السلام يا علي الناس من شجر شتى وأنا وأنت من شجرة واحده
إذا الرسول يقول أنهم خلقوا من شجرة واحده هذا معناه أن علي أفضل الناس من بعد الرسول
كنز العمال 6 ص 157 قال أنا المنذر وعلي الهادي وبك يا علي يهتدي المهتدون من بعدي قال اخرجه الديلمي عن ابن عباس اقول وذكره الشبلنجي ايضا" في نور الابصار ص 70 وذكره المناوي ايضا" في كنوز الحقائق
وإذا كان الأنسان يهتدي بعلي هذا معناه علي أفضلهم
وإن كان علي خير البشر هذا يدل علي فضيلة علي أمير المؤمنين
علي وما أدراك ما علي
وأنا سبق وذكرت للكِ في موضوع سابق إنكِ عندما تحتجين عليه تحتجين بكتبنا ولا تحتجين عليه بكتبكم أليس كذللك
إنتى لو عدلتى بما كتبته وقلتى بما يرضى الله ووزنتى بلعدل ما احتجتى الى الذي كتبتيه وحتى الذي كتبتيه فهو ليس بأقوه ما جئت به أنا من كتبكم ولا يقول بأفضلية أبي بكر على علي بن أبي طالب عليه السلام وإنما يأكد على أنكم بعيدون عن علي بن أبي طالب لانكم لم تذكروه كما ذكرتم بقيت الخلافاء لماذا ذكرتم أبي بكر وعمر وعثمان ولم تذكروا علي بن أبي طالب أليس هو الخليفة الرابع كما تزعمون أنتم وأما االروايات التى أتيت بها هناك روايات أخرى ومن كتبكم تضارب ما كتبتيه ممكن تكون افضيلة أبي بكر على غير علي بن أبي طالب وعلي بن أبي طالب لا يقاص بي أبي بكر وعمر وعثمان
أما الروايه الأول وهي إن الرسول من أمن الناس في صحبته وماله أبي بكر
صحيح الترمذي ج 2 ص 183 روي بسنده عن أنس بن ماللك قال بعث النبي صلى الله عليه وسلم ببراءة مع أبي بكر ثم دعاه فقال لا ينبغي لأحد أن يبلغ هذا إلا من أهلي فدعا عليا" عليه السلام فأعطاه إياه أقول ورواه النسائي أيضا" من خصاصه ص 20 وأحمد بن حنبل أيضا" في مسنده ج 3ص 283 والسيوطي أيضا" في الدر المنثور في ذيل قوله تعالى براءة من الله ورسوله وقال أخرجه ابن شيبة وأحمد والترمذي
هذا رسول الله لا يأمن على أبي بكر أن يبلغ الناس حتى دعا علي بن أبي طالب هذا معناه أن الرسول يأمن علي بن أبي طالب وأما قوللك لو كنت متخذا" خليلا لأتخذت أب بكر خليل هذا لا يفضل أبي بكر على علي لأ ن الرسول يقول علي عليه السلام أحب الخلق الى الله ورسوله
وأما قوللك أن الناس كانوا يخيرو أبي بكر وعمر وعثمان أقول أفضلهم علي وعلي لا يقاص بهؤلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم علي خير البشر فمن أمترى فقد كفر اللغه : امترى في الشيء أي شك تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 7 ص 421 روى بسنده عن جابر
هذا رسول الله يقول بأفضلية علي عليه السلام ومن شك به فهو كافر
كنوز الحقائق ص 92 قال علي خير البشر من شك فيه فقد كفر قال اخرجه ابو يعلي
قال أحمد بن حنبل عن رسول الله صلي الله عليه وسلم ما جاء لأحد من أصحاب الرسول من الفضائل ما جاء لعلي بن أبي طالب
وأما قوللك إنه سئل أي الناس أفضل من بعد الرسول
مستدرك الصحيحين ج 2 ص 241 روى بسنده عن جابر ابن عبد الله قال سمعت رسول الله يقول لعلي عليه السلام يا علي الناس من شجر شتى وأنا وأنت من شجرة واحده
إذا الرسول يقول أنهم خلقوا من شجرة واحده هذا معناه أن علي أفضل الناس من بعد الرسول
كنز العمال 6 ص 157 قال أنا المنذر وعلي الهادي وبك يا علي يهتدي المهتدون من بعدي قال اخرجه الديلمي عن ابن عباس اقول وذكره الشبلنجي ايضا" في نور الابصار ص 70 وذكره المناوي ايضا" في كنوز الحقائق
وإذا كان الأنسان يهتدي بعلي هذا معناه علي أفضلهم
وإن كان علي خير البشر هذا يدل علي فضيلة علي أمير المؤمنين
علي وما أدراك ما علي
تعليق