بسم الله الرحمن الرحيم
*** شهادات علماء ومسؤولي وكبار الشيعة :-
يقول الدكتور (جعفر الباقري ) في كتابه ( ثوابت ومتغيرات الحوزة العلمية ) يقول :
( من الدعائم الأساسية التي لم تلق الإهتمام المنسجم مع حجمها وأهميتها في الحوزة العلمية هو القرآن الكريم ، وما يتعلق به من علوم ومعارف وحقائق وأسرار فهو يمثل الثقل الأكبر والمنبع الرئيسي للكيان الإسلامي بشكل عام .ولكن الملاحظ هو عدم التوجه المطلوب لعلوم هذا الكتاب الشريف ، وعدم منحه المقام المناسب في ضمن الإهتمامات العلمية القائمة في الحوزة العلمية ، بل وإنه لم يدخل فيضمن المناهج التي يعتمدها طالب العلوم الدينية طيلة مدة دراسته العلمية ، ولا يختبرفي أي مرحلة من مراحل سيه العلمي بالقليل منها ولا بالكثير.فيمكن بهذا لطالب العلوم الدينية في هذا الكيان أن يرتقي في مراتب العلم ، ويصل إلىأقصى غاياته وهو ( درجة الإجتهاد ) من دون أن يكون قد تعرف على علوم القرآن وأسراره أو اهتم به ولو على مستوى التلاوة وحسن الأداء .هذا الأمر الحساس أدى إلى بروز مشكلات مستعصية وقصور حقيقي في واقع الحوزة العلميةلا يقبل التشكيك و الإنكار) ص 109
ويقول آية الله الخامنئي (مما يؤسف له أن بإمكاننا بدء الدراسة ومواصلتنا لها إلى حين استلام اجازةالإجتهاد من دون أن نراجع القرآن ولو مرة واحدة !!!لماذا هكذا ؟؟؟لأن دروسنا لا تعتمد على القرآن) [ نفس المرجع / ص 110]
ويقول آية الله محمد حسين فضل الله (فقد نفاجأ بأن الحوزة العلمية في النجف أو في قم أو في غيرهما لا تمتلك منهجادراسيا للقرآن )[ نفس المرجع / ص 111]
ويقول آية الله الخامنئي ( إن الإنزواء عن القرآن الذي حصل في الحوزات العلمية وعدم استئناسنا به ، أدى الى ايجاد مشكلات كثيرة في الحاضر ، وسيؤدي إلى ايجاد مشكلات في المستقبل ... وإن هذاالبعد عن القرآن يؤدي إلى وقوعنا في قصر النظر)[ نفس الرجع / ص 110]
والحمد لله رب العالمين
*** شهادات علماء ومسؤولي وكبار الشيعة :-
يقول الدكتور (جعفر الباقري ) في كتابه ( ثوابت ومتغيرات الحوزة العلمية ) يقول :
( من الدعائم الأساسية التي لم تلق الإهتمام المنسجم مع حجمها وأهميتها في الحوزة العلمية هو القرآن الكريم ، وما يتعلق به من علوم ومعارف وحقائق وأسرار فهو يمثل الثقل الأكبر والمنبع الرئيسي للكيان الإسلامي بشكل عام .ولكن الملاحظ هو عدم التوجه المطلوب لعلوم هذا الكتاب الشريف ، وعدم منحه المقام المناسب في ضمن الإهتمامات العلمية القائمة في الحوزة العلمية ، بل وإنه لم يدخل فيضمن المناهج التي يعتمدها طالب العلوم الدينية طيلة مدة دراسته العلمية ، ولا يختبرفي أي مرحلة من مراحل سيه العلمي بالقليل منها ولا بالكثير.فيمكن بهذا لطالب العلوم الدينية في هذا الكيان أن يرتقي في مراتب العلم ، ويصل إلىأقصى غاياته وهو ( درجة الإجتهاد ) من دون أن يكون قد تعرف على علوم القرآن وأسراره أو اهتم به ولو على مستوى التلاوة وحسن الأداء .هذا الأمر الحساس أدى إلى بروز مشكلات مستعصية وقصور حقيقي في واقع الحوزة العلميةلا يقبل التشكيك و الإنكار) ص 109
ويقول آية الله الخامنئي (مما يؤسف له أن بإمكاننا بدء الدراسة ومواصلتنا لها إلى حين استلام اجازةالإجتهاد من دون أن نراجع القرآن ولو مرة واحدة !!!لماذا هكذا ؟؟؟لأن دروسنا لا تعتمد على القرآن) [ نفس المرجع / ص 110]
ويقول آية الله محمد حسين فضل الله (فقد نفاجأ بأن الحوزة العلمية في النجف أو في قم أو في غيرهما لا تمتلك منهجادراسيا للقرآن )[ نفس المرجع / ص 111]
ويقول آية الله الخامنئي ( إن الإنزواء عن القرآن الذي حصل في الحوزات العلمية وعدم استئناسنا به ، أدى الى ايجاد مشكلات كثيرة في الحاضر ، وسيؤدي إلى ايجاد مشكلات في المستقبل ... وإن هذاالبعد عن القرآن يؤدي إلى وقوعنا في قصر النظر)[ نفس الرجع / ص 110]

تعليق