هل للأخوان أن يفيدوني عن الفتوة التاريخية التي أصدرها الإمام الخميني -ق س- بإباحة دم المرتد سلمان رشدي صاحب كتاب ( آيات شيطانية )
هل ألغيت الفتوى أم أنها إسقطت سهواً أم لم يعد لها داع
أم مازال المرتد متروعاً من الفتوى و خائباً في الجحور البريطانية ؟
هل ألغيت الفتوى أم أنها إسقطت سهواً أم لم يعد لها داع
أم مازال المرتد متروعاً من الفتوى و خائباً في الجحور البريطانية ؟
تعليق