بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في تجربة علمية مثيرة باحث عراقي متخصص في فسلجة النبات يكتشف أسرار القران الكريم .
) والنجم والشجر يسجدان) اية مباركة من ايات القران الكريم يدلنا تفسيرها علىأن النباتات كما الأجرام السماوية وكما المخلوقات الأخرى تشعر وتستجيب سلبا أوايجابا لما يحيط بها من مؤثرات خارجية فهي كائنات حية تتكاثر ولها أعمارمحسوبةووظائف معلومة. والى هذا التفسير استند باحث عراقي منخصص بعلوم النباتوهو يحاول اكتشاف سر قراني بليغ سرعان ما أعلنه حين حققت تجاربه الحقلية النتائجالتي كان يتوقعها .
الإكتشاف :
كشف الدكتور أن هناك تأثير مباشر تحدثه تلاوةالقران عند شجيرات الحنطة ( القمح ) على انتاجية هذه الشجيرات وأن هناك نتائجمقارنة لاخضاعها الى مؤثرات اخرى غير القران الكريم كالموسيقى أو الممارسات الأخرى .
وكشف البحث العلمي الذي أعده الدكتور عن تجاربه أن نبات القمح الذي يستمع الىتلاوة قرانية من سورة يس والفاتحة والاخلاص واية الكرسي مرتين في الأسبوع يحققانتاجية أعلى من معدلاتها الاعتيادية بنسبة تصل الى 157 في المئة .
في احدىحدائق الكلية بذر هذا الباحث المؤمن حبوب القمح من نوع ( ماكسياك )في حاوياتبلاستيكية موحدة الحجم وملأها بكميات متساوية من التراب وطمر بذورها على عمق واحدوتم تسميدها بكميات متساوية من اليوريا وسقيت بذات العدد من السقيات وبكمياتمتماثلة من الماء الا ان الدكتور اختار احدى طالباته لقراءة السور المذكورة مرتينفي الأسبوع عند الحاوية الأولى اضافة الى قيامه هو شخصيا بقراءة سور أخرى على الماءالذي رويت به . فيما اختار طالبتين قامتا بعزف مقطوعات موسيقية قرب الحاوية الثانيةوأعطى طالبة ثالثة مجموعة أوراق وأغصان النباتات أخرى وطلب منها القيام بتعذيبهاأمام الحاوية الثالثة وذلك بتقطيعها وتقريعها بكلمات نابية أما الحاوية الرابعة فقدخصص احدى طالباته لتقوم بضربها وكيها وتعريض وريقات الحنطة فيها الى القص فيما تركالحنطة في الحاوية الخامسة دون تعريضها لأي مؤثر خارجي لتنمو بشكل طبيعي وأطلقعليها اسم ( النبتة الضابطة ) لكي تكون بمثابة المقياس لما ستسفر عنه النتائج لدىتمريناتها الحاويات الاربع اللاتي تعرضن له من مؤثرات ايجابية أو سلبية .
لقدأضهرت النتائج مؤشرات طريفة ومثيرة أهمها أن النبتة التي استمعت الى التلاوة ازدادطولها بنسبة 44 في المئة عن طول النبتة الضابطة وازداد طول الثانية التي استمعت الىالموسيقى بنسبة 25 في المئة ولعل أكثر النتائج المذهلة كانت حين اكتشفناأن وزنالنبتة الأولى التي تأثرت بفعل الايات القرانية حقق زيادة بنسبة 140 في المئة أي أنانتاجها من الغلة ازداد فيما ازدادت غلة النبتة الثانية بمعدل 30 في المئةأماأطوال النباتات في الحاوتين الثالثة والرابعة فقد تدنت بحدود 25 في المئة وانخفضتانتاجيتها من الغلة بمعدل 80 في المئة…..
في الختام فلنقف مليا عند قولهسبحانه
)والله يضاعف لمن يشاء(
ففيها يكمن السر الالهي
نسألكم الدعاءيامؤمنين
) والنجم والشجر يسجدان) اية مباركة من ايات القران الكريم يدلنا تفسيرها علىأن النباتات كما الأجرام السماوية وكما المخلوقات الأخرى تشعر وتستجيب سلبا أوايجابا لما يحيط بها من مؤثرات خارجية فهي كائنات حية تتكاثر ولها أعمارمحسوبةووظائف معلومة. والى هذا التفسير استند باحث عراقي منخصص بعلوم النباتوهو يحاول اكتشاف سر قراني بليغ سرعان ما أعلنه حين حققت تجاربه الحقلية النتائجالتي كان يتوقعها .
الإكتشاف :
كشف الدكتور أن هناك تأثير مباشر تحدثه تلاوةالقران عند شجيرات الحنطة ( القمح ) على انتاجية هذه الشجيرات وأن هناك نتائجمقارنة لاخضاعها الى مؤثرات اخرى غير القران الكريم كالموسيقى أو الممارسات الأخرى .
وكشف البحث العلمي الذي أعده الدكتور عن تجاربه أن نبات القمح الذي يستمع الىتلاوة قرانية من سورة يس والفاتحة والاخلاص واية الكرسي مرتين في الأسبوع يحققانتاجية أعلى من معدلاتها الاعتيادية بنسبة تصل الى 157 في المئة .
في احدىحدائق الكلية بذر هذا الباحث المؤمن حبوب القمح من نوع ( ماكسياك )في حاوياتبلاستيكية موحدة الحجم وملأها بكميات متساوية من التراب وطمر بذورها على عمق واحدوتم تسميدها بكميات متساوية من اليوريا وسقيت بذات العدد من السقيات وبكمياتمتماثلة من الماء الا ان الدكتور اختار احدى طالباته لقراءة السور المذكورة مرتينفي الأسبوع عند الحاوية الأولى اضافة الى قيامه هو شخصيا بقراءة سور أخرى على الماءالذي رويت به . فيما اختار طالبتين قامتا بعزف مقطوعات موسيقية قرب الحاوية الثانيةوأعطى طالبة ثالثة مجموعة أوراق وأغصان النباتات أخرى وطلب منها القيام بتعذيبهاأمام الحاوية الثالثة وذلك بتقطيعها وتقريعها بكلمات نابية أما الحاوية الرابعة فقدخصص احدى طالباته لتقوم بضربها وكيها وتعريض وريقات الحنطة فيها الى القص فيما تركالحنطة في الحاوية الخامسة دون تعريضها لأي مؤثر خارجي لتنمو بشكل طبيعي وأطلقعليها اسم ( النبتة الضابطة ) لكي تكون بمثابة المقياس لما ستسفر عنه النتائج لدىتمريناتها الحاويات الاربع اللاتي تعرضن له من مؤثرات ايجابية أو سلبية .
لقدأضهرت النتائج مؤشرات طريفة ومثيرة أهمها أن النبتة التي استمعت الى التلاوة ازدادطولها بنسبة 44 في المئة عن طول النبتة الضابطة وازداد طول الثانية التي استمعت الىالموسيقى بنسبة 25 في المئة ولعل أكثر النتائج المذهلة كانت حين اكتشفناأن وزنالنبتة الأولى التي تأثرت بفعل الايات القرانية حقق زيادة بنسبة 140 في المئة أي أنانتاجها من الغلة ازداد فيما ازدادت غلة النبتة الثانية بمعدل 30 في المئةأماأطوال النباتات في الحاوتين الثالثة والرابعة فقد تدنت بحدود 25 في المئة وانخفضتانتاجيتها من الغلة بمعدل 80 في المئة…..
في الختام فلنقف مليا عند قولهسبحانه
)والله يضاعف لمن يشاء(
ففيها يكمن السر الالهي
نسألكم الدعاءيامؤمنين
منقول من الاي ميل
تعليق