تويت
الاخ كرار: اكتب القصه التي عندك !
-
-
] ومن ذلك ما رواه أحمد بن حنبل في مسنده من أكثر من ثلاثة عشر طريقا ، فمن ذلك عن عبد الله بن بريدة قال : سمعت ابي يقول حضرنا خيبر فأخذ اللواء أبو بكر فانصرف ولم يفتح له ، ثم أخذها من الغد عمر فرجع ولم يفتح له ، ثم
اخذها عثمان ولم يفتح له ، فأصاب الناس يومئذ شدة وجهد ، فقال رسول الله : اني دافع الراية غدا الى رجل يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله ، ولا يرجع حتى يفتح الله له ، فبتنا طيبة أنفسنا ان الفتح غدا ، ثم قام قائما ودعا باللواء والناس على مصافهم فدعا عليا وهو أرمد ، فتفل في عينه ودفع إليه اللواء وفتح له ( 2 ) .
ورواه البخاري في صحيحه في أواخر الجزء الثالث منه عن سلمة بن الاكوع ( 3 )
ورواه أيضا البخاري في الجزء المذكور عن سهل ( 4 ) .تعليق
-
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
روايتك تدل على :
1. علي احب الخلق الى الله بعد الرسول (صلى الله عليه واله) لان الرسول قالها بعد ان عجز الاخرون
2. بالاضافه الى القوه الايمانيه والجسديه للامام علي عليه السلام في قلع الباب فانه كان له تسديدا من الله عزوجل .
3. هذه منقبه عظيمه للامام علي عليه السلام .تعليق
-
نحن لا ننكر المنقبة له ....
لكن لا تنسي ..النبي دفع بالراية للصديق قبل علي ...يعني فضله عليه في القيادة ....تعليق
-
وفي النهايه ثبت انه عاجزا عن حمل هذه المسؤوليه !
لعل رسول الله صلى الله عليه واله اراد ان يبين له انه غير كفؤ !!
لان رسول الله ان هو الا وحي يوحى انه يدرك مسبقا ان ابو بكر سيكون عاجزا عن اداء الواجب !تعليق
-
من قال هذا ؟
كونه أخفق في معركة ليس معناه أنه ليس بالكفء ...
وقد جدد في الرسول الثقة حين أمره أن يصلي بالناس وفيهم عليتعليق
تعليق