نقلت وكالات الأنباء اليوم أن المالكي قد أكد بأنه صديق الولايات المتحدة الأمريكية (الشيطان الأكبر) ثم استثنى بشيء من الخجل أنه رجل أمريكا في محاولة لإرضاء الشيطان والشعب العراقي في آن واحد!!!
يا ترى هل يمكن لنا أن نكون أصدقاء لمن حاد الله ورسوله ويحارب الإسلام والمسلمين وينتهك كراماتهم؟؟
الشيطان الأمريكي اتخذ المالكي وحكومته، ومن قبله ومن سيأتي بعده مطايا يمتطيهم لتحقيق أهدافه، وما أن ينتهي منهم فلن يتورع عن رميهم خارج العملية السياسية التي تدار تحت راية الشيطان، ثم كشف فضائحهم التي دنسهم بها ليسقطهم وتنتهي أوراقهم.
نتيجة المالكي معروفة وكل من سار على هذا النهج لن يلقى سوى البعد عن تحقيق ما يبتغيه، وهذا ما أكده امام المتقين الإمام علي (ع) "من استعان بعدوه على حاجته، ازداد بعداً عنها"
أما هذه الصداقة التي يتحدث عنها المالكي ومن هم أمثاله فيكفيهم قول الله عز وجل
{وَمَن يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاء قِرِينًا}
واليتذكر كل من يقرء هذه الكلمات ..... سيأتي يوم لمن صادق وتولى الشيطان الأمريكي بعد سقوطهم ليحلفون لنا أنهم أرادوا الخير في عملهم هذا، ويحلفون أنهم معنا وهم مصداق لقول الله تعالى
{فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَآؤُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا -- أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغًا}
يا ترى هل يمكن لنا أن نكون أصدقاء لمن حاد الله ورسوله ويحارب الإسلام والمسلمين وينتهك كراماتهم؟؟
الشيطان الأمريكي اتخذ المالكي وحكومته، ومن قبله ومن سيأتي بعده مطايا يمتطيهم لتحقيق أهدافه، وما أن ينتهي منهم فلن يتورع عن رميهم خارج العملية السياسية التي تدار تحت راية الشيطان، ثم كشف فضائحهم التي دنسهم بها ليسقطهم وتنتهي أوراقهم.
نتيجة المالكي معروفة وكل من سار على هذا النهج لن يلقى سوى البعد عن تحقيق ما يبتغيه، وهذا ما أكده امام المتقين الإمام علي (ع) "من استعان بعدوه على حاجته، ازداد بعداً عنها"
أما هذه الصداقة التي يتحدث عنها المالكي ومن هم أمثاله فيكفيهم قول الله عز وجل
{وَمَن يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاء قِرِينًا}
واليتذكر كل من يقرء هذه الكلمات ..... سيأتي يوم لمن صادق وتولى الشيطان الأمريكي بعد سقوطهم ليحلفون لنا أنهم أرادوا الخير في عملهم هذا، ويحلفون أنهم معنا وهم مصداق لقول الله تعالى
{فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَآؤُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا -- أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُل لَّهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغًا}
تعليق