نسأل الله سبحانه وتعالى ان يحفظ لنا مرجعنا الكبير المدافع عن الشريعة الحقة آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي من كل سوء ومكروه وأنصر به شريعة سيد المرسلين وآله الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين ومتعنا ببقائه زمناً طويلاً بحق محمد وآله الطاهرين
إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وانقطع الرجاء ، وضاقت الأرض ومنعت السماء وأنت المستعان وإليك المشتكى وعليك المعول في الشدة والرخاء ، اللهم صل على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم ، وعرفتنا بذلك منزلتهم ، ففرج عنا بحقهم فرجاً عاجلاً قريباً كلمح البصر أو هو أقرب ، يا محمد ياعلي ياعلي يامحمد أكفياني فإنكما كافيان وانصراني فإنكما ناصران،يا مولانا ياصاحب الزمان الغوث الغوث الغوث ، أدركني أدركني أدركني ، الساعة الساعة الساعة ،العجل العجل العجل ، يا أرحم الراحمين ، بحق محمد وآله الطاهرين بسم الله النور ، بسم الله نور النور ، بسم الله نور على نور ، بسم الله الذي هو مدبّر الاُمور ، بسم الله الذي خلق النور من النور ، الحمد لله الذي خلق النور من النور ، وأنزل النور على الطور ، في كتاب مسطور ، في رقّ منشور ، بقدر مقدور ، على نبيّ محبور ، الحمد لله الذي هو بالعزّ مذكور ، وبالفخر مشهور، وعلى السرّاء والضرّاء مشكور، وصلّى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين
بحق الزهراء وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها اللهم صلي على الحبيب محمد وعترته الاطهار وشافي شيخنا الجلييل واحفظه بحفظك انك على كل شئ قدير اللهم صلي على محمد المصطفى وعلى علي المرتضى وعلى فاطمة الزهراء وعلى الحسن المجتبى وعلى الحسين الشهيد وعلى ابناء الحسين النجباء
تجمع امس السبت في مسجد الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله عدد من العلماء الفضلاء واساتدة الحوزة العلمية
رافعين أيديهم بالدعاء و التوسل بمحمد وآله الأطهار عليهم سلام الله والتضرع إلى الله عزوجل بأن يمن على المرجع الشيخ التبريزي بالشفاء والصحة والعافية وطول العمر
أرجوا من المشرفيين تثبيت الموضوع حتى يشترك جميع المؤمنين المواليين بطلب الدعاء والفرج للمرجع التبريزي التبريزي بأن يحفظه الله بعنايته ولطفه وببركات أهل بيت العصمة سلام الله عليهم أجمعين كل سوء وأن يجعله شوكةً في عيون اعداء و منكري ظلامة الزهراء عليها افضل الصلاة و السلام
ذهبنا إلي عيادته حفظه الله تعالي من كل سوء و الحمد لله يبدو حالته نحو الصحة إن شاء الله تعالي ه
أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ
أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ
أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ
تعليق