تويت
أول كيان قوامه أكثر من ألف مصري تشيَّعوا سراً ومئة علناً
بسم الله اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم
الأولى
أول كيان قوامه أكثر من ألف مصري تشيَّعوا سراً ومئة علناً..و جمال سلطان لـ الوطن: مؤسسات وشخصيات كويتية تمول المد الشيعي في مصر
عمل منظم لتحويل المصريين بالكويت للمذهب الشيعي
كتب أحمد زكريا:
استطاعت «الوطن» ان تخترق خبايا أول كيان شيعي مصري بالكويت يضم ألف مصري متشيعين سرا بينما يعلن ما يقرب من مئة مصري آخرين تشيعهم ويحتاطون في تعاملهم حسبما ورد على لسان احدى المتشيعات المصريات التي تشيعت بالكويت في عام 1993، وأشارت تلك السيدة إلى انها كانت سلفية تتردد على مساجد السلف في قرطبة قبل تشيعها موضحة انها تمت مقاطعتها ومهاجمتها من قبل صديقاتها بعد تحولها عن المذهب السني.
وكشفت تلك السيدة عن ان مرجعيتها هو السيد علي السيستاني وانها تستشير السيد مرتضى المهري فيما يعن لها من اسئلة.
وأعربت عن امنيتها في ان تتشيع مصر بأكملها معتبرة المد الشيعي في مصر احدى علامات ظهور المهدي المنتظر الذي سيخرج معه النجباء من مصر.وكشفت النقاب عن تلقيها دروسا في تفسير القرآن الكريم في احد البيوت الشيعية الكويتية لمدة ثلاث سنوات مع بعض الكويتيات دون ان تفصح عن جنسيتها.
وأعربت عن تخوفها من ان توافي أباها المنية قبل ان يتشيع متمنية رفع القيود عن شيعة مصر.
وتتواصل مفاجآت شيعية مهمة حيث اتهم وكيل مؤسسي حزب الاصلاح والكاتب الاسلامي جمال سلطان مؤسسات وشخصيات كويتية بالانفاق بسخاء لدعم المد الشيعي في مصر.
والتقت «الوطن» اثناء اعدادها ملفا عن شيعة مصر وعلاقتهم بإيران ودول الخليج بأمين عام المجلس الأعلى لرعاية آل البيت محمد الدريني الملقب بزعيم الشيعة في مصر والذي اثار اعلانه تأسيس حزب سياسي اسمه الغدير لغطا في الأوساط المصرية.
وفجر الدريني المصنف أمنيا بخطر فوق العادة مفاجأة من العيار الثقيل حيث اكد ان هناك تنظيمات صوفية في المعتقلات المصرية متشيعة سرا ضاربا المثل بتنظيم أحمد ابراهيم.
وكشف الدريني النقاب عن لجنة لمكافحة التشيع ترأسها مصر وتمولها السعودية مؤكدا ان هناك تحريضا ضد الشيعة في مصر.وواصل الدريني طلقاته بالتأكيد على جلسات استتابة تنظم للشيعة المعتقلين في السجون المصرية.
وفيما أقر الدريني بوجود صلات بين شيعة مصر والتيار الصدري إلا أنه أعرب عن خشيته من اقامة علاقات مع شيعة الخليج حتى لا يتهم بتلقي أموال.
ولم تكن محطة صالح الورداني المعروف بمفكر الشيعة في مصر ـ والذي اثار اعلان تخليه عن تشيعه بعد واحد وعشرين عاما من التشيع ضجة واسعة ـ اقل اثارة حيث اكد عبر «الوطن» انه تم استغلاله من قبل الشيعة موضحا ان هذا الاستغلال ادى الى استجوابه من قبل أمن الدولة المصري.
وكشف الورداني عن تفاصيل لقاء جمعه مع السيد محمد باقر المهري حيث عرض عليه الورداني تجديد مقام مالك الأشتر (المعروف بقداسته لدى الشيعة).
وشدد الورداني على ان للشيعة عورات كما ان لأهل السنة عورات معتبرا ان الشيعة يعيشون بعقل الماضي.
وانتقد الورداني تعامل الشيعة مع القبور.
وكان التقرير الدولي للحرية الدينية الصادر عن الخارجية الأمريكية في 2005 قد بين ان عدد شيعة مصر يمثل اقل من %1 مما دعا ببعض المصادر الشيعية إلى التأكيد على ان عدد شيعة مصر يتجاوز 750 ألف شيعي (وهو ما يعادل %1 من تعداد السكان).
وكانت السلطات المصرية قد رفضت مشروع فتح العتبات المقدسة امام السائحين الايرانيين المقدم من المجلس الاعلى لرعاية آل البيت حيث ارتأت انه يهدد الأمن القومي.
تاريخ النشر: الاحد 5/11/2006
ونقول الله يزيد في المتشيعين ويكثرهم ويجعلهم شوكة في عين النواصب
http://www.alwatan.com.kw/Default.as...9309&pageId=26
السلام عليكم
الأولى
أول كيان قوامه أكثر من ألف مصري تشيَّعوا سراً ومئة علناً..و جمال سلطان لـ الوطن: مؤسسات وشخصيات كويتية تمول المد الشيعي في مصر
عمل منظم لتحويل المصريين بالكويت للمذهب الشيعي
كتب أحمد زكريا:
استطاعت «الوطن» ان تخترق خبايا أول كيان شيعي مصري بالكويت يضم ألف مصري متشيعين سرا بينما يعلن ما يقرب من مئة مصري آخرين تشيعهم ويحتاطون في تعاملهم حسبما ورد على لسان احدى المتشيعات المصريات التي تشيعت بالكويت في عام 1993، وأشارت تلك السيدة إلى انها كانت سلفية تتردد على مساجد السلف في قرطبة قبل تشيعها موضحة انها تمت مقاطعتها ومهاجمتها من قبل صديقاتها بعد تحولها عن المذهب السني.
وكشفت تلك السيدة عن ان مرجعيتها هو السيد علي السيستاني وانها تستشير السيد مرتضى المهري فيما يعن لها من اسئلة.
وأعربت عن امنيتها في ان تتشيع مصر بأكملها معتبرة المد الشيعي في مصر احدى علامات ظهور المهدي المنتظر الذي سيخرج معه النجباء من مصر.وكشفت النقاب عن تلقيها دروسا في تفسير القرآن الكريم في احد البيوت الشيعية الكويتية لمدة ثلاث سنوات مع بعض الكويتيات دون ان تفصح عن جنسيتها.
وأعربت عن تخوفها من ان توافي أباها المنية قبل ان يتشيع متمنية رفع القيود عن شيعة مصر.
وتتواصل مفاجآت شيعية مهمة حيث اتهم وكيل مؤسسي حزب الاصلاح والكاتب الاسلامي جمال سلطان مؤسسات وشخصيات كويتية بالانفاق بسخاء لدعم المد الشيعي في مصر.
والتقت «الوطن» اثناء اعدادها ملفا عن شيعة مصر وعلاقتهم بإيران ودول الخليج بأمين عام المجلس الأعلى لرعاية آل البيت محمد الدريني الملقب بزعيم الشيعة في مصر والذي اثار اعلانه تأسيس حزب سياسي اسمه الغدير لغطا في الأوساط المصرية.
وفجر الدريني المصنف أمنيا بخطر فوق العادة مفاجأة من العيار الثقيل حيث اكد ان هناك تنظيمات صوفية في المعتقلات المصرية متشيعة سرا ضاربا المثل بتنظيم أحمد ابراهيم.
وكشف الدريني النقاب عن لجنة لمكافحة التشيع ترأسها مصر وتمولها السعودية مؤكدا ان هناك تحريضا ضد الشيعة في مصر.وواصل الدريني طلقاته بالتأكيد على جلسات استتابة تنظم للشيعة المعتقلين في السجون المصرية.
وفيما أقر الدريني بوجود صلات بين شيعة مصر والتيار الصدري إلا أنه أعرب عن خشيته من اقامة علاقات مع شيعة الخليج حتى لا يتهم بتلقي أموال.
ولم تكن محطة صالح الورداني المعروف بمفكر الشيعة في مصر ـ والذي اثار اعلان تخليه عن تشيعه بعد واحد وعشرين عاما من التشيع ضجة واسعة ـ اقل اثارة حيث اكد عبر «الوطن» انه تم استغلاله من قبل الشيعة موضحا ان هذا الاستغلال ادى الى استجوابه من قبل أمن الدولة المصري.
وكشف الورداني عن تفاصيل لقاء جمعه مع السيد محمد باقر المهري حيث عرض عليه الورداني تجديد مقام مالك الأشتر (المعروف بقداسته لدى الشيعة).
وشدد الورداني على ان للشيعة عورات كما ان لأهل السنة عورات معتبرا ان الشيعة يعيشون بعقل الماضي.
وانتقد الورداني تعامل الشيعة مع القبور.
وكان التقرير الدولي للحرية الدينية الصادر عن الخارجية الأمريكية في 2005 قد بين ان عدد شيعة مصر يمثل اقل من %1 مما دعا ببعض المصادر الشيعية إلى التأكيد على ان عدد شيعة مصر يتجاوز 750 ألف شيعي (وهو ما يعادل %1 من تعداد السكان).
وكانت السلطات المصرية قد رفضت مشروع فتح العتبات المقدسة امام السائحين الايرانيين المقدم من المجلس الاعلى لرعاية آل البيت حيث ارتأت انه يهدد الأمن القومي.
تاريخ النشر: الاحد 5/11/2006
ونقول الله يزيد في المتشيعين ويكثرهم ويجعلهم شوكة في عين النواصب
http://www.alwatan.com.kw/Default.as...9309&pageId=26
تعليق