إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العواصم من القواصم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العواصم من القواصم

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذه مجموعة كتب في السير لكل من أراد الاطلاع--من باب المعرفة

    مختصر سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم


    http://alminbar.al-islam.com/Mehwar1.aspx?nid=2&pno=1


    البداية والنهاية لابن كثير

    http://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=251



    أسد الغابة في معرفة الصحابة لابن الأثير


    http://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=400


    العواصم من القواصم في تحقيق مواقف الصحابة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم


    http://alminbar.al-islam.com/Mehwar1.aspx?nid=199&pno=1




    الإصابة‏ في تمييز الصحابة لابن حجر

    http://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=397


    السيرة النبوية لابن هشام
    http://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=249




    الطبقات الكبرى لابن سعد

    http://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=185

    زاد المعاد في هدي خير العباد لابن القيم
    http://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=373


    فتوح البلدان للبلاذري

    http://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=235


    فتوح الشام للواقدي

    http://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=236

  • #2
    هل هي معتمدة عند الشيعة حتى استشهد بها ام لا و شكرا على الروابط

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عمرو بن عبيد
      هل هي معتمدة عند الشيعة حتى استشهد بها ام لا و شكرا على الروابط
      الأخوة الشيعة يستشهدون ببعض ما ورد في كتب السنة مما يظنون انه انتصار لمذهبهم-ولا ننكر ان الكمال في اي كتاب غير ممكن فالقرآن وحده هو الكامل الذي لا يعتريه النقص او التحريف

      وان كان بعض-واقول بعض-الشيعة يعتقدون بتحريف القرآن!!!

      تعليق


      • #4
        العواصم من القواصم في تحقيق مواقف الصحابة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم > عاصمة عود إلى موقف علي من قتلة عثمان
        function ***************(ID) { window.open("Takhreeg.aspx?nid="+ID, "nn",'toolbar=0,scrollbars=1,************************=0,statusbar= 0,menubar=0,resizable=0,width=400,height=150,left = 362,top = 234');}عاصمـــة
        أما وجود الحرب بينهم فمعلوم قطعًا ، وأما كونه بهذا السبب فمعلوم كذلك قطعًا ، وأما الصواب فيه فمع علي ، لأن الطالب للدم لا يصح أن يحكم ، وتهمة الطالب للقاضي لا توجب عليه أن يخرج عليه ، بل يطلب [ الحق ] عنده ، فإن ظهر له قضاء وإلا سكت وصبر ، فكم من حق يحكم الله فيه . وإن لم يكن له دين فحينئذ يخرج عليه ، فيقوم له عذر في الدنيا .
        ولئن اتهم علي بقتل عثمان فليس في المدينة أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلا وهو متهم به ، أو قل معلوم قطعًا أنه قتله لأن ألف رجل جاءوا لقتل عثمان لا يغلبون أربعين ألفًا .
        وهبك أن عليًّا وطلحة والزبير تضافروا على قتل عثمان ، فباقي الصحابة من المهاجرين والأنصار ومن اعتد فيهم وضوى إليهم ماذا صنعوا بالقعود عن نصرته؟
        ولا يخلو أن يكون لأنهم رأوا أولئك طلبوا حقًا وفعلوا حقًا ، فهذه شهادة قائمة على عثمان فلا كلام لأهل الشام . وإن كانوا قعدوا عنه استهزاء بالدين ، وأنهم لم يكن لهم رأي في الحال ، ولا مبالاة عندهم بالإسلام ولا فيما يجري فيه من اختلال ، فهي ردة ليست معصية . لأن التهاون بحدود الدين وإسلام حرمات الشريعة للتضييع كفر ، وإن كانوا قعدوا لأنهم لم يروا أو يتعدوا حد عثمان وإشارته فأي ذنب لهم فيه؟ وأي حجة لمروان - وعبد الله بن الزبير والحسن والحسين وابن عمر وأعيان العشرة معه في داره يدخلون إليه ويخرجون عنه في الشكة والسلاح - والطالبون ينظرون؟ ولو كان لهم بهم قوة أو أووا إلى ركن شديد لما مكنوا أحدًا أن يراه منهم ولا يداخله ، وإنما كانوا نظارة ، فلو قام في وجوههم الحسن والحسين وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير ما جسروا ، ولو قتلوهم ما بقي على الأرض منهم حي .
        ولكن عثمان سلم نفسه ، فترك ورأيه . وهي مسألة اجتهاد كما قدمنا .
        وأي كلام كان يكون لعلي - لما تمت له البيعة - لو حضر عنده ولي عثمان وقال له : إن الخليفة قد تمالأ عليه ألف نسمة حتى قتلوه ، وهم معلومون . ماذا كان يقول إلا : اثبت ، وخذ ، وفي يوم كان يثبت إلا أن يثبتوا هم أن عثمان كان مستحقًا للقتل .
        وبالله لتعلمن يا معشر المسلمين أنه ما كان يثبت على عثمان ظلم أبدًا ، وكان يكون الوقت أمكن للطالب ، وأرفق في الحال ، أيسر وصولًا إلى المطلوب .
        والذي يكشف الغطاء في ذلك أن معاوية لما صار إليه الأمر لم يمكنه أن يقتل من قتلة عثمان أحدًا إلا بحكم ، إلا من قتل في حرب بتأويل ، أو دس عليه فيما يقال . حتى انتهى الأمر إلى زمن الحجاج ، وهم يقتلون بالتهمة لا بالحقيقة . فتبين لكم أنهم ما كانوا في ملكهم يفعلون ما أصبحوا له يطلبون .

        function ***************(ID) { window.open("Takhreeg.aspx?nid="+ID, "nn",'toolbar=0,scrollbars=1,************************=0,statusbar= 0,menubar=0,resizable=0,width=400,height=150,left = 362,top = 234');}والذي تثلج به صدوركم أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر في الفتن وأشار وبين ، وأنذر بالخوارج وقال : تقتلهم أدنى الطائفتين إلى الحق فبين أن كل طائفة [ منهما ] تتعلق بالحق ، ولكن طائفة علي أدنى إليه . وقال تعالى : وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ، [ سورة الحجرات : 9 ] فلم يخرجهم عن ((الإيمان)) بالبغي بالتأويل ، ولا سلبهم اسم ((الأخوة)) بقوله بعده إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ، [ الحجرات : من الآية 10 ] .
        وقال صلى الله عليه وسلم في عمار : تقتله الفئة الباغية .
        وقال في الحسن : ابني هذا سيد ، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين ، فحسن له خلعه نفسه وإصلاحه .
        وكذلك يروى أنه أذن - في الرؤيا - لعثمان في أن يستسلم ويفطر عنده الليلة .
        فهذه كلها أمور جرت على رسم النزاع ، ولم تخرج عن طريق من طرق الفقه ، ولا عدت سبيل الاجتهاد الذي يؤجر فيه المصيب عشرة والمخطئ أجرًا واحدًا .
        وما وقع من روايات في كتب التاريخ - عدا ما ذكرنا - فلا تلتفتوا إلى حرف منها ، فإنها كلها باطلة .

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X