الفلسطنيين فيهم الزين وفيهم الشين وحماس كحركة سياسية فهية سلفية أما الذين قتلوا في فلسطين من أطفال ونساء وشيوخ وشباب فهؤلاء شهداء ابرياء لانرضى أن يقتلوا مشكلة حماس تتكلم باسم الشعب الفلسطيني كله فتشوه سمعة الفلسطينين بفكره المتطرف المؤيد لطالمين الذين يقتلون الأطفال في الأسواق كابو مصعب الزرقاوي وصدام رغم أن حماس أكتوت بنار إسرائيل فتعرف معنى قتل الأطفال ولكن العكس قاعد يصير في تايده لقتلة الأطفال والناس كصدام والزرقاوي وذلك لحقده على الشيعة ولكن في فلسطين أناس من أهل السنة طيبين ومعتدلين كحركة الجهاد فهية لم تؤيد صدام وبهذا نعرف معنى كلمة أهل البيت عليهم السلام كونوا زينا لنا ولاتكونوا شينا علينا
تعليق