ذكر احد علمائنا الاماجد ولعله الفالي ان هناك امرأة فرنسية كانت قد قرأت في كتبهم المقدسة عن النبي ابراهيم عليه السلام انه قد دخل النار ولم يحترق ولم تصدق ذلك وفي احد السنين زارة هذه المرأة الباكستان وقد رأت جمعاً من الناس في كراتشي يمشون على النار وهم يقولون ياحسين فقالت المرأة الآن عرفت اللغز لقد كان ابراهيم ايضا يقول ياحسين حينا دخل النار.
هذه القصة رواها هذا العالم اللمبدع
وقد زادة هذه القصة ايماني وتعلقي بآل البيت وحبي لهم
ولكن هناك امرا يأرقني بخصوص هذه القصة فلقد شاهدة من قبل في اكثر من برنامج تلفزيوني عن قبائل وثنية قبائل تعبد الاصنام واخرى تعبد الظواهر الطبيعية واخرى تعبد النار لهم طقوس كالتي رأته هذه المرأة في الباكستان حيث يقومون في هذه الطقوس بالمرور على النار من ان تحترق اقدامه ايجري لهم اي اذى فما هو ؟ فما هو وجه التقارب بينهم وبين الباكستانيين ؟؟؟
هل من مجيب على هذا التسائل الحائر ؟
هذه القصة رواها هذا العالم اللمبدع
وقد زادة هذه القصة ايماني وتعلقي بآل البيت وحبي لهم
ولكن هناك امرا يأرقني بخصوص هذه القصة فلقد شاهدة من قبل في اكثر من برنامج تلفزيوني عن قبائل وثنية قبائل تعبد الاصنام واخرى تعبد الظواهر الطبيعية واخرى تعبد النار لهم طقوس كالتي رأته هذه المرأة في الباكستان حيث يقومون في هذه الطقوس بالمرور على النار من ان تحترق اقدامه ايجري لهم اي اذى فما هو ؟ فما هو وجه التقارب بينهم وبين الباكستانيين ؟؟؟
هل من مجيب على هذا التسائل الحائر ؟
تعليق