سلام
موقع باب !
ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" اليوم الاثنين 23-9-2002 أن شابة في الثالثة والعشرين من العمر برتبة لفتنانت في وحدة هندسة في الجيش الإسرائيلي هي التي نظمت عمل الجرافات التي قامت بتدمير مقر الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في رام الله.
ونشرت الصحيفة على صفحتها الأولى صورة الشابة بالزي العسكري وحزامها القتالي وبندقية هجومية "ام-16" على كتفها. ولم تفصح الصحيفة إلا عن اسمها الصغير: تاليا.
وقالت يديعوت احرونوت ان "الضابط تاليا" رئيسة عمليات وحدة الهندسة العاملة في قسم العمليات الاسرائيلية في الضفة الغربية.
وقالت "مهنيا كان تدمير منازل جاهزة الصنع ومقطورات سهلا لكن تدمير ابنية من الاسمنت والحجارة امر اصعب".
ولم يبق من مجمع ابنية المقاطعة الواسع حيث مقر عرفات في رام الله، سوى مبنى واحد اليوم الاثنين يقيم فيه عرفات وحوالي 250 من رجاله الذين يحاصرهم الجيش.
وبين هؤلاء حوالي عشرين فلسطينيا تتهمهم اسرائيل بالقيام باعمال "ارهابية" وتطالب باستسلامهم.
وقد قررت الحكومة الاسرائيلية عزل عرفات وتدمير مقره مساء الخميس ردا على عملية انتحارية في تل ابيب.


الأفغانيات يخبئن الاسلحة تحت البرقع !
http://www.bab.com/news/full_news.cfm?id=23668

افاد مصدر قضائي ان قطار الصعيد دهس اليوم الاثنين 23-9-2002 ثلاث فتيات بينما كن يرعين قطيعا من الغنم في منطقة نجع حمادي التابعة لمحافظة قنا (550 كم جنوب القاهرة). واضاف المصدر ان القطار كان في "طريقه باتجاه الجنوب عندما كانت الفتيات ايمان عرنوس زارع (10 اعوام) واسماء محمد عبده (خمس سنوات) وفرحة علية عرنوس (عامان) يعبرن السكة الحديد". وتابع المصدر ان 25 رأسا من قطيع الغنم نفقت في الحادث. وختم قائلا ان النيابة فتحت تحقيقا في الحادث لتوضيح ملابساته. وقتل 361 شخصا في حريق اندلع في قطار الصعيد الذي كان مكتظا بالعائلات المتوجهة الى مدنها وقراها للاحتفال بعيد الاضحى في 20 شباط/فبراير الماضي. وقرر النائب العام في 23 اذار/مارس الماضي احالة 11 موظفا الى القضاء بتهم الاهمال والتزوير.

اما عن ازدياد استهلاك المخدرات في أوساط الشباب اللبناني هذه الأيام فهذا الرابد !
http://www.bab.com/news/full_news.cfm?id=23663

واعتذر كثيرا للاطالة !