تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن الشيعه لم نتهم الطرف الاخر بأنه يهودي وكافر بل هم وعلمائهم المعاصرون والقدماء يقولون بذلك ويكفرون الشيعة إيضاًوالدليل على ذالك التالي : -
{ تكفير الشيعة من علماء أهل السنه القدماء } : -
إن من البحوث الدارجة في كتب الحنابلة هو تشبيه الشيعة أو الروافض حسب مصطلحهم باليهود والنصارى ، وهذا هو ابن الجوزي ( 510 - 597 هـ ) قد فتح باباً في كتاب (( الموضوعات )) في تشبيه الروافض باليهود والنصارى ، وذكر هناك وجوهاً عشرة تجمعهم فقال : -
1 - محنة الرافضة ، محنة اليهود قالت اليهود لا يصلح الملك إلا في آل داود وقالت الرافضة لا تصلح الإمارة إلا في آل علي .
2 - وقالت اليهود لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال وقالت الرافضة لاجهاد حتى يخرج المهدي ....{ الموضوعات : 1/338 - 339 } .
وقد سبقه إلى ذلك ابن حزم الظاهري ( المتوفى 456 هـ ) فذكر نفس الوجوه التي اعتمد عليها ابن الجوزي في (( الموضوعات )) والظاهر أن ابن الجوزي أخذها عن ابن حزم { يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا }[ سورة الأنعام : 112 ].
وهذا ابن القيم في نونيته المعروفة ، المشجونة بالتشبيه والتجسيم : -
يطلق على المسلمين من الأشاعرة والمعتزلة والإمامية أسم (( المعطلة )) ويكفرهم ويجعلنا من شيعة الشيطان وهيى كالآتي : -
لكن أخو التعطيل شر من أخي
الإشراك بالمعقول والبرهان
ان المعطل جاحد للذات أو
كمالها هذان تعطيلان
والمشركون أخف في نعراتهم
وكلاهم من شيعة الشيطان
{ تكفير الشيعة من علماء السنه المعاصرين } : -
وإيضاً ابن جبرين المعاصر ، جلس على منصة الفتيا في السعودية وكفر الشيعة في جواب سؤال رفع إليه ، فقال في جواب السؤال :
أما بعد ، فلا يحل ذبح الرافضي ولا أكل ذبيحته ، فإن الرافضة غالباً مشركون ، حيث يدعون علي بن أبي طالب دائماً في الشدة والرخاء حتى في عرفات والطواف والسعي.......{ الجواب المؤرخ : 22/2/1412 هـ }
وصلى الله على محمد وآل محمد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن الشيعه لم نتهم الطرف الاخر بأنه يهودي وكافر بل هم وعلمائهم المعاصرون والقدماء يقولون بذلك ويكفرون الشيعة إيضاًوالدليل على ذالك التالي : -
{ تكفير الشيعة من علماء أهل السنه القدماء } : -
إن من البحوث الدارجة في كتب الحنابلة هو تشبيه الشيعة أو الروافض حسب مصطلحهم باليهود والنصارى ، وهذا هو ابن الجوزي ( 510 - 597 هـ ) قد فتح باباً في كتاب (( الموضوعات )) في تشبيه الروافض باليهود والنصارى ، وذكر هناك وجوهاً عشرة تجمعهم فقال : -
1 - محنة الرافضة ، محنة اليهود قالت اليهود لا يصلح الملك إلا في آل داود وقالت الرافضة لا تصلح الإمارة إلا في آل علي .
2 - وقالت اليهود لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال وقالت الرافضة لاجهاد حتى يخرج المهدي ....{ الموضوعات : 1/338 - 339 } .
وقد سبقه إلى ذلك ابن حزم الظاهري ( المتوفى 456 هـ ) فذكر نفس الوجوه التي اعتمد عليها ابن الجوزي في (( الموضوعات )) والظاهر أن ابن الجوزي أخذها عن ابن حزم { يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا }[ سورة الأنعام : 112 ].
وهذا ابن القيم في نونيته المعروفة ، المشجونة بالتشبيه والتجسيم : -
يطلق على المسلمين من الأشاعرة والمعتزلة والإمامية أسم (( المعطلة )) ويكفرهم ويجعلنا من شيعة الشيطان وهيى كالآتي : -
لكن أخو التعطيل شر من أخي
الإشراك بالمعقول والبرهان
ان المعطل جاحد للذات أو
كمالها هذان تعطيلان
والمشركون أخف في نعراتهم
وكلاهم من شيعة الشيطان
{ تكفير الشيعة من علماء السنه المعاصرين } : -
وإيضاً ابن جبرين المعاصر ، جلس على منصة الفتيا في السعودية وكفر الشيعة في جواب سؤال رفع إليه ، فقال في جواب السؤال :
أما بعد ، فلا يحل ذبح الرافضي ولا أكل ذبيحته ، فإن الرافضة غالباً مشركون ، حيث يدعون علي بن أبي طالب دائماً في الشدة والرخاء حتى في عرفات والطواف والسعي.......{ الجواب المؤرخ : 22/2/1412 هـ }
وصلى الله على محمد وآل محمد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق