بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليك يا أبا الحسن يا موسى بن جعفر يا حجّة الله على خلقه، يا سيّدنا ومولانا، إنّا توجّهنا واستشفعنا وتوسّلنا بك إلى الله، وقدّمناك بين يدي حاجاتنا يا وجيهاً عند الله اشفع لنا عند الله.

إلى مولانا صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف وإلى مراجع الكرام والأمة الإسلامية جمعاء وإليكم يا أعضاء المنتدى نقدم أحر التعازي بمناسبة استشهاد سيّدنا ومولانا الإمام أبي الحسن موسى بن جعفر(عليه السلام)، ونرجو من الله العليّ القدير أن يرزقنا في الدنيا توفيق اطاعته وزيارة مضجعه الشريف وفي الآخرة شفاعته، إنّه وليّ مجيب.
يقول الإمام جعفر ابن محمد الصادق عليهما السلام { شيعتنا خُلقوا من فاضل طينتنا يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا }
عظم الله أجورنا وأجوركم أيها المؤمنون والمؤمنات بوفاة إمامنا الصادق عليه السلام وكانت ولادته عليه السلام سنة 83 هـ شهر ربيع الأول ووفاته سنة 148 هـ شهر شوال أي عمره الشريف ســـــ 65 ـــــــنه
قبره الشريف في بقيع الغرغد قُرب جده السيد الأكبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
وهنا أُورد بعض الأقوال المنسوبة إليه :
* لا يقبل الله عملاً إلا بمعرفة ، ولا معرفة إلا بعمل،
فمن عرف دَلَّتهُ المعرفة على العمل ، ومن لم يعمل
فلا معرفة له .
* ثلاثة لا عذر لأحد فيها :
أداء الأمانة إلى البرّ والفاجر .
والوفاء بالعهد للبرّ والفاجر .
وبرّ الوالدين برّين كانا أو فاجرين .
* ثلاثة لا يعذر المرء فيها : مشاورة ناصح ،
ومداراة حاسد ، والتحبُّبُ إلى الناس .
* عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع،
وأربع دعائم ، وأربعة أركان :
فطبائعه : الدم والمرّة والريح والبلغم .
ودعائمه : العقل ، ومن العقل الفهم والحفظ .
وأركانه : النور والنار والروح والماء .
* إن الله جعل ولايتنا أهل البيت قطب القرآن ،
وقطب جميع الكتب ، عليها يستدير محكم القرآن،
وبها يوهب الكتب ، ويستبين الإيمان .
مأجـــــــــــــورين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليك يا أبا الحسن يا موسى بن جعفر يا حجّة الله على خلقه، يا سيّدنا ومولانا، إنّا توجّهنا واستشفعنا وتوسّلنا بك إلى الله، وقدّمناك بين يدي حاجاتنا يا وجيهاً عند الله اشفع لنا عند الله.

إلى مولانا صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف وإلى مراجع الكرام والأمة الإسلامية جمعاء وإليكم يا أعضاء المنتدى نقدم أحر التعازي بمناسبة استشهاد سيّدنا ومولانا الإمام أبي الحسن موسى بن جعفر(عليه السلام)، ونرجو من الله العليّ القدير أن يرزقنا في الدنيا توفيق اطاعته وزيارة مضجعه الشريف وفي الآخرة شفاعته، إنّه وليّ مجيب.
يقول الإمام جعفر ابن محمد الصادق عليهما السلام { شيعتنا خُلقوا من فاضل طينتنا يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا }
عظم الله أجورنا وأجوركم أيها المؤمنون والمؤمنات بوفاة إمامنا الصادق عليه السلام وكانت ولادته عليه السلام سنة 83 هـ شهر ربيع الأول ووفاته سنة 148 هـ شهر شوال أي عمره الشريف ســـــ 65 ـــــــنه
قبره الشريف في بقيع الغرغد قُرب جده السيد الأكبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
وهنا أُورد بعض الأقوال المنسوبة إليه :
* لا يقبل الله عملاً إلا بمعرفة ، ولا معرفة إلا بعمل،
فمن عرف دَلَّتهُ المعرفة على العمل ، ومن لم يعمل
فلا معرفة له .
* ثلاثة لا عذر لأحد فيها :
أداء الأمانة إلى البرّ والفاجر .
والوفاء بالعهد للبرّ والفاجر .
وبرّ الوالدين برّين كانا أو فاجرين .
* ثلاثة لا يعذر المرء فيها : مشاورة ناصح ،
ومداراة حاسد ، والتحبُّبُ إلى الناس .
* عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع،
وأربع دعائم ، وأربعة أركان :
فطبائعه : الدم والمرّة والريح والبلغم .
ودعائمه : العقل ، ومن العقل الفهم والحفظ .
وأركانه : النور والنار والروح والماء .
* إن الله جعل ولايتنا أهل البيت قطب القرآن ،
وقطب جميع الكتب ، عليها يستدير محكم القرآن،
وبها يوهب الكتب ، ويستبين الإيمان .
مأجـــــــــــــورين
تعليق