اذا كنت أنا مسلما وصديقي مسيحي وبلغ كل منا خمسة عشرة عاما وحينما أردنا الصلاة كل حسب طريقة دينه ، قال لي المسيحي لماذا نصلي كما ألفينا أبائنا يفعلون ، بل لا نصلي حتى نعرف الدين الصائب ، وبقينا نبحث ونقرأ وبعد ثلاث سنوات عرفنا أن الدين الأسلامي هو الدين الذي يجب أن يتبع ، وأعتنقنا الأسلام وذهبنا الى أحد المشايخ ليعلمنا الصلاة ، فسألني أولا هل كنت أنت مسلما قلت نعم فقال عليك قضاء ثلاث سنوات من الصلاة لأنك تركتها وقال لصاحبي هل كنت مسيحيا قال نعم قال لا عليك شيء من القضاء بل أبدا الآن في الصلاة ...
سؤالي هو لماذا علي القضاء وليس على المسيحي قضاء ألكوني مسلما فاذن الأسلام يجبر على كل من ولد فيه أنه لا مجال له في البحث والأقتناع بل عليه أن يستسلم له ؟؟
أرجو عدم الأكتفاء بالأجابة بأني مسلم بالأصالة والمسيحي لا .
علما ان السؤال كله أفتراضي . والسلام
سؤالي هو لماذا علي القضاء وليس على المسيحي قضاء ألكوني مسلما فاذن الأسلام يجبر على كل من ولد فيه أنه لا مجال له في البحث والأقتناع بل عليه أن يستسلم له ؟؟
أرجو عدم الأكتفاء بالأجابة بأني مسلم بالأصالة والمسيحي لا .
علما ان السؤال كله أفتراضي . والسلام
فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتو الزكاة فإخوانكم في الدين ) و قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح الذي أخرجه مسلم في كتابه : عن جابر بن عبدالله رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة ) وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح ( العهد الذي بيننا وبينهم ترك الصلاة فمن تركها فقد كفر ) فمن هذا يتبين لنا أن من ترك الصلاه سنين فهو كافر فأن تاب وعاد للإسلام بدخول ماتركه وهو الصلاه فلانأمره بقضاء ماترك من الصلاه قال الله تعالى
، و كذلك الأمر اذا دخل اليهود الجنة و حشاهم أن يدخلوها فهم قتلة الأنبياء و الرسل فنحن نؤمن أيضا بما جاء به كليم الله موسى
تعليق