قتل بشير الجميل سابقا بعد ايام من توليه رئاسة الجمهورية اللبنانية لاسباب كثيرة لقد شارك في مجازر قتل الفلسطينيين في المخيمات لارهابهم لكي يتابعوا طريقهم فرارا الى دول عربية اخرى لانه كان يعتبرهم خطرا على المسيحيين في لبنان
وطلب مساعدة اسرائيل التي امدته بكل ما كان يطلب من عتاد وسلاح وكان يفتخر بصداقته لليهود بعد موته فورا استلم اخوه امين الجميل الرئاسة
وهنا احب ان ابارك الى الرئيس السابق امين الجميل بعودته الى سدة الحكم فقد وجدت السلطات العليا في العالم امريكا واسرائيل وقوى 14 اذار انهم قرروا تسليمك رئاسة الجمهورية بحثوا عن اكثر واحد يحقد على سورية وعلى الفلسطينيين وعلى حزب الله وايران وجودوا انك افضل حليف يمكن ان يكون الحاقد الامين فقتلوا ابنك ليزيدوا شحنك بالحقد والكراهية على سورية ويستعطفون الشارع اللبناني لتتويجك على الكرسي سيجعلوك تسير على سجادة حمراء مغمسة بدماء ابنك مثلما سرت عليها وهي مغمسة بدماء اخيك بطل مجازر صبرا وشاتيلا في معركته لتحرير لبنان من الفلسطينيين وفي مرحلة اولى للسيطرة الكاملة على لبنان ومن المتوقع أن تتحول تظاهرة تشييع جثمان وزير الصناعة اللبناني بيار الجميل الخميس 23-11-2006 لاعتصامات الى أجل غير محدد `لتفويت الفرصة` على المعارضة التي تخطط لتظاهرات للإطاحة بحكومة فؤاد السنيورة، وذلك بحسب معلومات حصلت عليها قناة `العربية` من مصادر مطلعة).
وهذا يعني ان الاغتيال مخطط له من قبل حكومة السنيورة حتى لا تسقط فالشاب بيير الجميل كبش فداء للحكومة والدليل أين الجهاز الأمني فكيف يتمكن القتلة فتح باب السيارة للتأكد من موته والشارع مزدحم بالناس ألا يوجد شهود من الناس شاهدوا القتلة ألا يوجد حرس خاص بالوزير وخاصة وان سمير جعجع حذر الوزراء من الاغتيالات، وطلب السنيورة المحكمة الدولية بالتحقيق في اغتيال الجميل دليل ضعف الحكومة فيجب ان تكون هذه الحكومة مستقلة ولها أجهزة أمنية وتحقيق في الجرائم لا تدويل كل ما يحدث في لبنان وبعض الشهود اخفوا الكثر من الحقائق وخاصة صاحب السيارة الزرقاء التي اصتدمت بطريق الخطأ بسيارة القتيل وشاهد صاحبها القتلة تم اسكاته ولم يسمح له بالتصريح واتوقع انه عاد الى منزله في اليوم الاخر ومعه سيارة جديدة وكالة bmw واشخاص اخرين صرحوا ان قالوا ان القتلة توجهوا بسيارتهم الى الميناء حيث ترسوا البوارج الاجنبية اذن ابحوا عن هؤلاء القتلة على احدى البوارج الامريكية او الفرنسية اذ لم يكونوا قد وصلوا الان باريس ويجلسون مع زهير الصديق في احد الفنادق الفرنسية خمس نجوم فعمليتهم 100% متقنة ولا غبار عليها ومثلما قال امين الجميل ووزير الداخلية من قام بالعملية يستخدم تكنولوجيا عالية متقدمة يعندي التصوير بالاقمار الصناعية والتحكم من فوق والذين اغتالوه يتعاملون مع مقربين من الوزير فهو في هذا اليوم لم يسمح للمرافقة بمرافقته ولو باي شكل من الاشكال وكأنه لديه علم بالعملية ممكن ان يكونوا قد وعدوه باصابته فقط وعدم قتله مثلما حصل مع مروان حمادة ومي شدياق ولكن الموضوع خرج عن السيطرة وحصل خطأ وتم تغير الخطة من جروح بليغة الى تسفيره الى العالم الاخر بلا رجعة لقد بات من الواضح انه كلما مالت كفة التوازنات الطائفية في لبنان عملت فئة (وهي الفئة التي المستفيدة من الوضع الراهن) على الاقدام على تأجيج مشاعر العامة من خلال عمليات الإغتيال المسبقة الإتهام فالمتهم موجود دائما وهو سوريا والضحية موجودة أيضا وهي الشعب اللبناني وقياداته الوطنية بمعنى انه لتعديل توجه التيار الوطني الحر وابعاده عن تحالفه الحالي تم افتعال هذه الجريمة كما سبق اغتيال الحريري لسحب الطائفة السنية والتي كانت بعيدة عن التحالفات الحالية ...............لننظر دائما الى المستفيد والمتضرر قبل اصدار أحكامنا. وانظروا حتى جريدة العدو الصهيوني الاولى قد ذكرت «هآرتس» الاسرائيلية ان اي عاقل لا يمكن ان يصدق ان سوريا تقف وراء جريمة اغتيال الجميل وقالت أن «المنطق السياسي الصافي يجد صعوبة في تأييد الرواية» التي تفيد وقوف دمشق خلف هذه العملية اعتقد ان سعد الحريري لا يعرف ا يقرأ عبري والا لما كان وهو جالس يتكلم وصله خبر مقتل بيار الجميل فورا بدون تفكير ي ليؤكد لنا انه مسير وغير مخير فيتهم سورية بالجريمة والد القتيل قال لا اتهم احد اما الخفاش جنبلاط فبدون ان يطلب احد منه التكلم طالب عقد جلسة صحفية لكي ينشر كلماته السامة في جسم لبنان وشعب لبنان يعني انكشفت القصة, الاغتيال صار من أجل منع اسقاط الحكومة من قبل المعارضة في الشارع, هكذا لن تتمكن المعارضة من اللجوء الى الشارع لاسقاط الحكومة. و اكبر دليل على ان الاغتيال صار فجأة و بدون سابق تخطيط هو طريقة الاغتيال الغير مرسومة بدقة, يعني يمكن التخطيط لهكذا اغتيال بغضون ساعات...حركة ذكية من الحكومة اللبنانية, و للأسف راح ضحيتها شخص غير مذنب. و يبقى السؤال: هل حصل هذا الاغتيال بمعرفة الاب امين جميل؟ ام من وراء ظهره؟؟ لو كنت مكان حزب الله, لدعوت انصار الحزب الى المشاركة في الجنازة ايضا. لو رأيتم الاعلانات على النزول الى الشارع على قنوات التلفزة, لعرفتم لماذا تم اغتيال الشيخ بيير جميل. كفى استغباء لعقول البشر و اللعب على الوتر الطائفي.
وطلب مساعدة اسرائيل التي امدته بكل ما كان يطلب من عتاد وسلاح وكان يفتخر بصداقته لليهود بعد موته فورا استلم اخوه امين الجميل الرئاسة
وهنا احب ان ابارك الى الرئيس السابق امين الجميل بعودته الى سدة الحكم فقد وجدت السلطات العليا في العالم امريكا واسرائيل وقوى 14 اذار انهم قرروا تسليمك رئاسة الجمهورية بحثوا عن اكثر واحد يحقد على سورية وعلى الفلسطينيين وعلى حزب الله وايران وجودوا انك افضل حليف يمكن ان يكون الحاقد الامين فقتلوا ابنك ليزيدوا شحنك بالحقد والكراهية على سورية ويستعطفون الشارع اللبناني لتتويجك على الكرسي سيجعلوك تسير على سجادة حمراء مغمسة بدماء ابنك مثلما سرت عليها وهي مغمسة بدماء اخيك بطل مجازر صبرا وشاتيلا في معركته لتحرير لبنان من الفلسطينيين وفي مرحلة اولى للسيطرة الكاملة على لبنان ومن المتوقع أن تتحول تظاهرة تشييع جثمان وزير الصناعة اللبناني بيار الجميل الخميس 23-11-2006 لاعتصامات الى أجل غير محدد `لتفويت الفرصة` على المعارضة التي تخطط لتظاهرات للإطاحة بحكومة فؤاد السنيورة، وذلك بحسب معلومات حصلت عليها قناة `العربية` من مصادر مطلعة).
وهذا يعني ان الاغتيال مخطط له من قبل حكومة السنيورة حتى لا تسقط فالشاب بيير الجميل كبش فداء للحكومة والدليل أين الجهاز الأمني فكيف يتمكن القتلة فتح باب السيارة للتأكد من موته والشارع مزدحم بالناس ألا يوجد شهود من الناس شاهدوا القتلة ألا يوجد حرس خاص بالوزير وخاصة وان سمير جعجع حذر الوزراء من الاغتيالات، وطلب السنيورة المحكمة الدولية بالتحقيق في اغتيال الجميل دليل ضعف الحكومة فيجب ان تكون هذه الحكومة مستقلة ولها أجهزة أمنية وتحقيق في الجرائم لا تدويل كل ما يحدث في لبنان وبعض الشهود اخفوا الكثر من الحقائق وخاصة صاحب السيارة الزرقاء التي اصتدمت بطريق الخطأ بسيارة القتيل وشاهد صاحبها القتلة تم اسكاته ولم يسمح له بالتصريح واتوقع انه عاد الى منزله في اليوم الاخر ومعه سيارة جديدة وكالة bmw واشخاص اخرين صرحوا ان قالوا ان القتلة توجهوا بسيارتهم الى الميناء حيث ترسوا البوارج الاجنبية اذن ابحوا عن هؤلاء القتلة على احدى البوارج الامريكية او الفرنسية اذ لم يكونوا قد وصلوا الان باريس ويجلسون مع زهير الصديق في احد الفنادق الفرنسية خمس نجوم فعمليتهم 100% متقنة ولا غبار عليها ومثلما قال امين الجميل ووزير الداخلية من قام بالعملية يستخدم تكنولوجيا عالية متقدمة يعندي التصوير بالاقمار الصناعية والتحكم من فوق والذين اغتالوه يتعاملون مع مقربين من الوزير فهو في هذا اليوم لم يسمح للمرافقة بمرافقته ولو باي شكل من الاشكال وكأنه لديه علم بالعملية ممكن ان يكونوا قد وعدوه باصابته فقط وعدم قتله مثلما حصل مع مروان حمادة ومي شدياق ولكن الموضوع خرج عن السيطرة وحصل خطأ وتم تغير الخطة من جروح بليغة الى تسفيره الى العالم الاخر بلا رجعة لقد بات من الواضح انه كلما مالت كفة التوازنات الطائفية في لبنان عملت فئة (وهي الفئة التي المستفيدة من الوضع الراهن) على الاقدام على تأجيج مشاعر العامة من خلال عمليات الإغتيال المسبقة الإتهام فالمتهم موجود دائما وهو سوريا والضحية موجودة أيضا وهي الشعب اللبناني وقياداته الوطنية بمعنى انه لتعديل توجه التيار الوطني الحر وابعاده عن تحالفه الحالي تم افتعال هذه الجريمة كما سبق اغتيال الحريري لسحب الطائفة السنية والتي كانت بعيدة عن التحالفات الحالية ...............لننظر دائما الى المستفيد والمتضرر قبل اصدار أحكامنا. وانظروا حتى جريدة العدو الصهيوني الاولى قد ذكرت «هآرتس» الاسرائيلية ان اي عاقل لا يمكن ان يصدق ان سوريا تقف وراء جريمة اغتيال الجميل وقالت أن «المنطق السياسي الصافي يجد صعوبة في تأييد الرواية» التي تفيد وقوف دمشق خلف هذه العملية اعتقد ان سعد الحريري لا يعرف ا يقرأ عبري والا لما كان وهو جالس يتكلم وصله خبر مقتل بيار الجميل فورا بدون تفكير ي ليؤكد لنا انه مسير وغير مخير فيتهم سورية بالجريمة والد القتيل قال لا اتهم احد اما الخفاش جنبلاط فبدون ان يطلب احد منه التكلم طالب عقد جلسة صحفية لكي ينشر كلماته السامة في جسم لبنان وشعب لبنان يعني انكشفت القصة, الاغتيال صار من أجل منع اسقاط الحكومة من قبل المعارضة في الشارع, هكذا لن تتمكن المعارضة من اللجوء الى الشارع لاسقاط الحكومة. و اكبر دليل على ان الاغتيال صار فجأة و بدون سابق تخطيط هو طريقة الاغتيال الغير مرسومة بدقة, يعني يمكن التخطيط لهكذا اغتيال بغضون ساعات...حركة ذكية من الحكومة اللبنانية, و للأسف راح ضحيتها شخص غير مذنب. و يبقى السؤال: هل حصل هذا الاغتيال بمعرفة الاب امين جميل؟ ام من وراء ظهره؟؟ لو كنت مكان حزب الله, لدعوت انصار الحزب الى المشاركة في الجنازة ايضا. لو رأيتم الاعلانات على النزول الى الشارع على قنوات التلفزة, لعرفتم لماذا تم اغتيال الشيخ بيير جميل. كفى استغباء لعقول البشر و اللعب على الوتر الطائفي.