يمكن تعرف النسيان ضعف في الحفظ او نقص في الذاكرة.
وقد تكون الذاكرة. بطبعها قويه في استعدادها, ولكنهابطية في التذكر وسريعة والنسيان.
وهذه بعض القواعد التي تساعدك في التغلب على النسيان:
1_أحيانا ينسى الأنسان لتكدس المعلومات في الذهن بدون ترتيب والانظام فيمتلي الذهن بأجزاء المعلومات المبعثرة, وبرغم ستعه فانه يضيق بما فيه, كما يمتلي المخزن الواسع اذاوضعت فيه الصناديق بدون نظام, بحيث لا يستطيع صاحبه أن يضع يده على الصندوق المطلوب في وقت الحاجه اليه وهده النوع من النسيان يمكن علاجه باتباع الطرق السليمه في القراءة والفهم والربط بين الموضوعات المختلفه والتخليص والمراجعة ولاطلاع والتحصل في الظروف المناسبة.
2_الواقع انه ليست هناك ذاكرة قوية على وجه العموم اوضعيفة في الجميع النواحي وانما توجد أنواع متعددة من الذاكرت ((جمع ذكرة)) كل منها تتطلب استعدادة خاصا بحيث يصح أن يكون أنسان قويا جدا في بعض النواع ومتوسطا في البعض وضعيفا في البعض الاخر بطبيعة وبحكم وراثة, لابسبب نقص في الذاكره((البصرية))التي يكون صاحبها اكثر استعداد القبول مايقع تحت بصره وتعلمه وحفظة وتدكره خلافا لصاحب الذاكره ((السمعه)) الذي يتعلم عن طريق الاستماع.
3_من الطبيعي ان ينسى الانسان مايحفظه من المعلومات, التي لايتوافر لديه استعداد خاص لتعلمها وحفظها, وهده النوع من النسيان ليس صعفا طارئا على الذاكرة, بل هو ضعيف طبيعي في بعض انواع الذاكرات وللناس ذاكرات بعضها قوي طبعضها متوشط وبعضها ضعيف, فليبحث كل منا عن انواعه القويه فيضمها مناعن انواعه القويه فينظمها ويردبها ويقويها, لينتفع بها على الوجه الاكمل ويتخذها اساس للعلم وكسب الخبرة والمهارة وعن النواحي الضعيفه فيريح نفسه من عناد تدريبها واستخدامها توفير اللوقت والجهد.
وصلني عبر الاميل
وقد تكون الذاكرة. بطبعها قويه في استعدادها, ولكنهابطية في التذكر وسريعة والنسيان.
وهذه بعض القواعد التي تساعدك في التغلب على النسيان:
1_أحيانا ينسى الأنسان لتكدس المعلومات في الذهن بدون ترتيب والانظام فيمتلي الذهن بأجزاء المعلومات المبعثرة, وبرغم ستعه فانه يضيق بما فيه, كما يمتلي المخزن الواسع اذاوضعت فيه الصناديق بدون نظام, بحيث لا يستطيع صاحبه أن يضع يده على الصندوق المطلوب في وقت الحاجه اليه وهده النوع من النسيان يمكن علاجه باتباع الطرق السليمه في القراءة والفهم والربط بين الموضوعات المختلفه والتخليص والمراجعة ولاطلاع والتحصل في الظروف المناسبة.
2_الواقع انه ليست هناك ذاكرة قوية على وجه العموم اوضعيفة في الجميع النواحي وانما توجد أنواع متعددة من الذاكرت ((جمع ذكرة)) كل منها تتطلب استعدادة خاصا بحيث يصح أن يكون أنسان قويا جدا في بعض النواع ومتوسطا في البعض وضعيفا في البعض الاخر بطبيعة وبحكم وراثة, لابسبب نقص في الذاكره((البصرية))التي يكون صاحبها اكثر استعداد القبول مايقع تحت بصره وتعلمه وحفظة وتدكره خلافا لصاحب الذاكره ((السمعه)) الذي يتعلم عن طريق الاستماع.
3_من الطبيعي ان ينسى الانسان مايحفظه من المعلومات, التي لايتوافر لديه استعداد خاص لتعلمها وحفظها, وهده النوع من النسيان ليس صعفا طارئا على الذاكرة, بل هو ضعيف طبيعي في بعض انواع الذاكرات وللناس ذاكرات بعضها قوي طبعضها متوشط وبعضها ضعيف, فليبحث كل منا عن انواعه القويه فيضمها مناعن انواعه القويه فينظمها ويردبها ويقويها, لينتفع بها على الوجه الاكمل ويتخذها اساس للعلم وكسب الخبرة والمهارة وعن النواحي الضعيفه فيريح نفسه من عناد تدريبها واستخدامها توفير اللوقت والجهد.
وصلني عبر الاميل

تعليق