إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل ما قاله السيد الخوئى صحيح ؟؟؟؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل ما قاله السيد الخوئى صحيح ؟؟؟؟

    قال صاحب العروة :في مسالة الجمع بين فاطميتين في الزواج
    إقتباس:
    "إذ لا نسلم أنّ مطلق كون ذلك شاقّاً عليها إيذاءً لها (3) حتى يدخل في قوله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «من آذاها فقد آذاني» .
    و قال الامام الخوئي في كتاب ( المباني في شرح العروة ) الصفحة 364 و هو تقريرات درسه و المقرر نجله السيد محمد تقي الخوئي :
    إقتباس:
    3) بل حتى ولو فرض كونه إيذاءً لها ، فإنّه لا دليل على حرمة الفعل المباح المقتضي لإيذاء المؤمن قهراً ، على ما ذكرنا في محلّه . وحيث إنّ المقام من هذا القبيل لأنّ التزوّج بالثانية أمر مباح في حدّ نفسه ، فمجرد تأذي فاطمة (عليها السلام) لا يقتضي حرمته .
    .................................................. .................................................. .................................................. .....................
    نقول : عندما تتأذي فاطمة من علي ابن أبي طالب يصبح ليس لإيذائها أي اعتبار ... لأن الذي آذاها

    هو علي وسيدنا علي يمون طبعا. منذ متي أصبح لا قيمة لإيذاء فاطمة عندكم ؟! أم لأن الذي آذاها هو سيدنا علي فلا

    أهمية الآن لايذائها ؟! علماء الشيعة لا يهتمون بفاطمة ولا يهتمون بإيذائها وليس حبا في فاطمة ولكن كرها في أبي

    بكر .... وأما قول الخوئي بأن إيذاء فاطمة في عمل المباح لا يعتبر إيذاءا لها ... فنحن نقول وهذا ما فعله سيدنا أبو

    بكر عندما طبق قول رسوله الكريم بأن معاشر الأنبياء لا يورثون وما تركوه صدقة ... فسواءا تأذت السيدة فاطمة أو لم

    تتأذي فما قام به أبو بكر وهو الحق وبالتالي لا يعتبر إيذاءا لها كما قال المرجع الشيعي الخوئي . فلماذا عندما يؤذي

    سيدنا علي ابن أبي طالب السيدة فاطمة يكون لا قيمة لإيذائها .... هل هذا حبكم في الزهراء يا علماء الشيعة ؟؟؟ أم

    أنكم وقعت في الفخ الذي حفرتموه لأبي بكر الصديق ؟؟ فكما أنكم تزعمون بأن بأبي بكر آذي السيدة فاطمة فإن

    كتبكم تؤكد بأن علي ابن أبي طالب آذي السيدة فاطمة أيضا وأكثر من مرة ؟ فإذا كان إيذاء فاطمة في أمر مباح لا

    قيمة له فبالتالي فإن إيذائها في أمر يعتبر فرضا أيضا لا قيمة له من باب أولي... وكفاية الكيل بمكيالين ..........


    أين عقلاء الشيعه ؟



    ...........................
    التعديل الأخير تم بواسطة النبأ العظيم; الساعة 28-11-2006, 11:37 PM.

  • #2
    لماذا تم تغيير عنوان الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    كما أنه تصلني رسائل خاصه ولكن لا استطيع فتحها

    تعليق


    • #3
      العضو الجديد المدعو التوحيد الخالص
      تم تغيير العنوان لعدم ملائمة عنوانك مع الموضوع و الرسالة لاجل اخبارك بنقل الموضوع من منبر الحر الى العقايد و عدم فتحها عندك لان مشاركاتك قليلة الى الان و بعد خمسين مشاركة تسمح لك بهذه الخاصية

      النبأ العظيم

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة التوحيد الخالص
        قال صاحب العروة :في مسالة الجمع بين فاطميتين في الزواج
        إقتباس:
        "إذ لا نسلم أنّ مطلق كون ذلك شاقّاً عليها إيذاءً لها (3) حتى يدخل في قوله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «من آذاها فقد آذاني» .
        و قال الامام الخوئي في كتاب ( المباني في شرح العروة ) الصفحة 364 و هو تقريرات درسه و المقرر نجله السيد محمد تقي الخوئي :
        إقتباس:
        3) بل حتى ولو فرض كونه إيذاءً لها ، فإنّه لا دليل على حرمة الفعل المباح المقتضي لإيذاء المؤمن قهراً ، على ما ذكرنا في محلّه . وحيث إنّ المقام من هذا القبيل لأنّ التزوّج بالثانية أمر مباح في حدّ نفسه ، فمجرد تأذي فاطمة (عليها السلام) لا يقتضي حرمته .
        .................................................. .................................................. .................................................. .....................
        نقول : عندما تتأذي فاطمة من علي ابن أبي طالب يصبح ليس لإيذائها أي اعتبار ... لأن الذي آذاها

        هو علي وسيدنا علي يمون طبعا. منذ متي أصبح لا قيمة لإيذاء فاطمة عندكم ؟! أم لأن الذي آذاها هو سيدنا علي فلا

        أهمية الآن لايذائها ؟! علماء الشيعة لا يهتمون بفاطمة ولا يهتمون بإيذائها وليس حبا في فاطمة ولكن كرها في أبي

        بكر .... وأما قول الخوئي بأن إيذاء فاطمة في عمل المباح لا يعتبر إيذاءا لها ... فنحن نقول وهذا ما فعله سيدنا أبو

        بكر عندما طبق قول رسوله الكريم بأن معاشر الأنبياء لا يورثون وما تركوه صدقة ... فسواءا تأذت السيدة فاطمة أو لم

        تتأذي فما قام به أبو بكر وهو الحق وبالتالي لا يعتبر إيذاءا لها كما قال المرجع الشيعي الخوئي . فلماذا عندما يؤذي

        سيدنا علي ابن أبي طالب السيدة فاطمة يكون لا قيمة لإيذائها .... هل هذا حبكم في الزهراء يا علماء الشيعة ؟؟؟ أم

        أنكم وقعت في الفخ الذي حفرتموه لأبي بكر الصديق ؟؟ فكما أنكم تزعمون بأن بأبي بكر آذي السيدة فاطمة فإن

        كتبكم تؤكد بأن علي ابن أبي طالب آذي السيدة فاطمة أيضا وأكثر من مرة ؟ فإذا كان إيذاء فاطمة في أمر مباح لا

        قيمة له فبالتالي فإن إيذائها في أمر يعتبر فرضا أيضا لا قيمة له من باب أولي... وكفاية الكيل بمكيالين ..........


        أين عقلاء الشيعه ؟



        ...........................
        اخي قبل ما تنظر وتقيس هذه بتلك
        وتجمع وتطرح
        وتخرج بنتيجة واحده
        هل لك ان تاتي بمصدر كلامك هذا رجاء
        واتمنى من الاخوة الشيعة ذوي الاطلاع محاورة الاخ
        متابع

        تعليق


        • #5
          اقول كما قال الأخ اميري حسين في ان يرد عليه من لديه خبرة بالموضوع.

          فقط مداخلة:


          مادخل الإمام علي عليه السلام بالموضوع؟


          http://www.alkhoei.net/data/almaktaba/U32/361-377.htm

          ــ[363]ــ
          والبطلان بالنسبة إلى الثانية (1) ومنهم من قال بالحرمة دون البطلان ، فالأحوط الترك . ولو جمع بينهما فالأحوط طلاق الثانية أو طلاق الاُولى وتجديد العقد على الثانية بعد خروج الاُولى عن العدّة، وإن كان الأظهر على القول بالحرمة عدم البطلان، لأنّها تكليفية، فلا تدلّ على الفساد(2).
          ثم الظاهر عدم الفرق في الحرمة أو الكراهة بين كون الجامع بينهما فاطمياً أو لا(3). كما أنّ الظاهر اختصاص الكراهة أو الحرمة بمن كانت فاطمية من طرف الأبوين أو الأب ، فلا تجري في المنتسب إليها ـ صلوات الله عليها ـ من طرف الاُم (4) خصوصاً إذا كان انتسابها إليها بإحدى الجدّات العاليات .
          ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
          ومما يؤيد ما ذكرناه أ نّه لم يتعرّض لهذه المسألة أحد من أصحابنا قبل صاحب الحدائق (قدس سره) ، على ما ذكره صاحب الجواهر (قدس سره) (1) فإنّ ذلك إنّما يكشف عن كون المسألة مغفولة عنها ومسلّمة الجواز . كما تقتضيه السيرة أيضاً فإنّ أكثر من يتزوج بأكثر من زوجة واحدة إنّما يجمع بين اثنتين من ولد فاطمة ، ولا أقلّ من جهة الاُم في نفسها أو في أجدادها وجدّاتها ، فإنّ عنوان ولد فاطمة (عليها السلام) شامل لمثل هذه أيضاً وإن كان عنوان الفاطميتين لا يشملها ، إلاّ أنّ ذلك لا يضر شيئاً لأنّ المذكور في الرواية إنّما هو الأوّل دون الثاني .
          (1) اختاره صاحب الحدائق (قدس سره) (2) .
          (2) كما يظهر من التعليل المذكور في النص أيضاً ، إذ إنّ وقوع سيدة النساء (عليها السلام) في المشقة فرع صحة العقدين معاً ، وإلاّ فلو كان العقد الثاني باطلاً لكانت الثانية أجنبية ولحرمت عليه مقاربتها ، فلا يتحقق الجمع كي تتأذى (عليها السلام) ، والحال إنّه خلاف مفروض الرواية .
          (3) لإطلاق الدليل .
          (4) وقد تقدم ما فيه من الإشكال بل المنع ، فإنّه إنّما يتم فيما إذا كان المذكور في
          ــــــــــــــــــــــــــــ
          (1) الجواهر 29 : 392 .
          (2) الحدائق 23 : 559 .
          ــ[364]ــ
          وكيف كان، فالأقوى عدم الحرمة وإن كان النص الوارد في المنع صحيحاً((1)) (1) على ما رواه الصدوق في العلل بإسناده عن حماد، قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول: «لا يحلّ لأحد أن يجمع بين اثنتين من ولد فاطمة (عليها السلام) إنّ ذلك يبلغها فيشقّ عليها». قلت: يبلغها؟ قال (عليه السلام): «إي والله» وذلك لإعراض المشهور عنه، مع أن تعليله ظاهر في الكراهة(2). إذ لا نسلم أنّ مطلق كون ذلك شاقّاً عليها إيذاءً لها (3) حتى يدخل في قوله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «من آذاها فقد آذاني» .
          ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
          النص هو المنع عن الفاطميتين ، فإنّه ظاهر في المنتسبة بالأبوين أو الأب خاصة . إلاّ أنّ المذكور في النص ليس ذلك ، وإنّما هو المنع عن الجمع بين اثنتين من ولد فاطمة (عليها السلام) ، وهو شامل للمنتسبة من جهة الاُم على حدّ شموله للمنتسبة من جهة الأبوين ، كما هو أوضح من أن يخفى .
          (1) قد عرفت ضعفه بمحمّد بن علي ماجيلويه شيخ الصدوق (قدس سره) .
          (2) إذ لو كان دالاًّ على التحريم لكان لازمه القول بحرمة كل ما يلزم منه إيذاء سيدة النساء (عليها السلام) ـ كطلاق الفاطمية ، أو الجمع بين الفاطمية وغيرها إذا كان نكاح غير العلوية متأخراً ـ والحال إنّه لا يمكن لفقيه الالتزام به .
          (3) بل حتى ولو فرض كونه إيذاءً لها ، فإنّه لا دليل على حرمة الفعل المباح المقتضي لإيذاء المؤمن قهراً ، على ما ذكرنا في محلّه . وحيث إنّ المقام من هذا القبيل لأنّ التزوّج بالثانية أمر مباح في حدّ نفسه ، فمجرد تأذي فاطمة (عليها السلام) لا يقتضي حرمته .
          ومما يدلّ عليه أ نّه لو كان حراماً لظهر وبان لابتلاء الناس به كثيراً ، فكيف ولم يتعرض له فقيه إلى زمان صاحب الحدائق (قدس سره) أو قبله بقليل !!
          على أنّ مقتضى قوله (عليه السلام) : «من ولد فاطمة» هو حرمة الجمع بين
          ــــــــــــــــــــــــــــ
          (1) النص غير صحيح لأنّ في سنده محمّد بن علي ماجيلويه وهو لم يوثّق ، ومجرّد كونه شيخاً للصدوق لا يدلّ على وثاقته ، وعليه فالحكم بالكراهة مبنيّ على قاعدة التسامح .
          التعديل الأخير تم بواسطة صندوق العمل; الساعة 29-11-2006, 12:18 AM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة التوحيد الخالص
            قال صاحب العروة :في مسالة الجمع بين فاطميتين في الزواج
            إقتباس:
            "إذ لا نسلم أنّ مطلق كون ذلك شاقّاً عليها إيذاءً لها (3) حتى يدخل في قوله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «من آذاها فقد آذاني» .
            و قال الامام الخوئي في كتاب ( المباني في شرح العروة ) الصفحة 364 و هو تقريرات درسه و المقرر نجله السيد محمد تقي الخوئي :
            إقتباس:
            3) بل حتى ولو فرض كونه إيذاءً لها ، فإنّه لا دليل على حرمة الفعل المباح المقتضي لإيذاء المؤمن قهراً ، على ما ذكرنا في محلّه . وحيث إنّ المقام من هذا القبيل لأنّ التزوّج بالثانية أمر مباح في حدّ نفسه ، فمجرد تأذي فاطمة (عليها السلام) لا يقتضي حرمته .
            .................................................. .................................................. .................................................. .....................
            نقول : عندما تتأذي فاطمة من علي ابن أبي طالب يصبح ليس لإيذائها أي اعتبار ... لأن الذي آذاها

            هو علي وسيدنا علي يمون طبعا. منذ متي أصبح لا قيمة لإيذاء فاطمة عندكم ؟! أم لأن الذي آذاها هو سيدنا علي فلا

            أهمية الآن لايذائها ؟! علماء الشيعة لا يهتمون بفاطمة ولا يهتمون بإيذائها وليس حبا في فاطمة ولكن كرها في أبي

            بكر .... وأما قول الخوئي بأن إيذاء فاطمة في عمل المباح لا يعتبر إيذاءا لها ... فنحن نقول وهذا ما فعله سيدنا أبو

            بكر عندما طبق قول رسوله الكريم بأن معاشر الأنبياء لا يورثون وما تركوه صدقة ... فسواءا تأذت السيدة فاطمة أو لم

            تتأذي فما قام به أبو بكر وهو الحق وبالتالي لا يعتبر إيذاءا لها كما قال المرجع الشيعي الخوئي . فلماذا عندما يؤذي

            سيدنا علي ابن أبي طالب السيدة فاطمة يكون لا قيمة لإيذائها .... هل هذا حبكم في الزهراء يا علماء الشيعة ؟؟؟ أم

            أنكم وقعت في الفخ الذي حفرتموه لأبي بكر الصديق ؟؟ فكما أنكم تزعمون بأن بأبي بكر آذي السيدة فاطمة فإن

            كتبكم تؤكد بأن علي ابن أبي طالب آذي السيدة فاطمة أيضا وأكثر من مرة ؟ فإذا كان إيذاء فاطمة في أمر مباح لا

            قيمة له فبالتالي فإن إيذائها في أمر يعتبر فرضا أيضا لا قيمة له من باب أولي... وكفاية الكيل بمكيالين ..........


            أين عقلاء الشيعه ؟



            ...........................
            شخصيا لا أفهم لماذا تعمدون إلى قطع مجمل النص والحال أن كلام العلامة قدس سره الشريف واضح ولا غبار عليه، وسوف آتي به لاحقا بمشيئة الله على جهاز آخر لأنه طويل، وهذا الجهاز يربط بين الفقرات. نقول بأن أذية فاطمة الزهراء سلام الله عليها غير متحققة لثبوت الحلية، وأن الإيذاء في حد ذاته لا يحرم حلالا، مع أن الروايات كلها ساقطة، كما سوف يأتي بيانه بعد ساعة. نقول أن الأذية لا تحرم ما هو حلال لأن مدخلية الحرمة هو المظان الشرعية المعتمدة وفاطمة الزهراء عليها السلام ليست بجهة تشريع. لكن نعود الآن للقياس الفاسد الذي اعتمدته، أولا كلام أبو بكر كذب صرف وهو من أخبار الآحاد غير محقق ليقين بل حتى أن فاطمة الزهراء عليها السلام أثبتت افتراء أبا بكر، فيكون إيذاء فاطمة الزهراء عليها السلام متحقق من جهة الغصب والكذب وارتكاب المحرمات. لا من جهة ما هو مقطوع الحلية. فتنبه. ملاحظة بعد ساعة إن شاء الله سوف آتيك بنص الكتاب وسوف أوضح لك تهافتك في النقل والاستدلال. والسلام.

            تعليق


            • #7
              وهذي هدية الى شيعة خير البشر بعد رسول الله.صلى الله عليه وآله وسلم

              http://www.youtube.com/watch?v=nAvbe...related&search

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                وهذي هدية الى شيعة خير البشر بعد رسول الله.صلى الله عليه وآله وسلم
                http://www.youtube.com/watch?v=nAvbe...related&search
                الله يثلج قبلك من يدي ساقي الكوثر كما اثلجت قلبي

                تاج راسي صندوق العمل

                تعليق


                • #9
                  الله يعزّك مولاي اميري ، ويثلج قلبك وكل شيعة الكرار خير البرية ساقي الكوثر.

                  تعليق


                  • #10
                    تسلم إيدك أخي العزيز

                    ودمتم

                    تعليق


                    • #11
                      باسمه تعالى،

                      اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار.

                      يطيب لي أن أنقل كلام العلامة قدس سره الشريف، بعد سوف نعقب.

                      " وصحيحة زرارة بن أعين ، قال : سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن رجل تزوج امرأة بالعراق ثم خرج إلى الشام فتزوّج امرأة اُخرى فإذا هي اُخت امرأته التي بالعراق ، قال : «يفرّق بينه وبين المرأة التي تزوجها بالشام ، ولا يقرب المرأة العراقية حتى تنقضي عدّة الشامية» (3) .
                      إلاّ أنّ هاتين المعتبرتين أجنبيتان عن محلّ الكلام ، إذ إنّهما إنّما تدلاّن على عدم جواز وطء الاُخت الاُولى حتى تنقضي عدّة الثانية ، وهو أجنبي عن جواز التزوّج بالاُخت الثانية في فترة عدّة الاُولى وعدمه .
                      وعلى هذا فحيث لا دليل على المنع ، فمقتضى القاعدة هو الجواز وإن لم يجز له مقاربتها ; نظير ما هو ثابت في الحائض والنفساء حيث يجوز التزوّج منهن في حين لا يجوز وطؤهن .
                      (1) الظاهر أنّ وجه الخصوصية هو تخيّل انحصار الدليل بصحيحة بريد العجلي فإنّ موردها كون الشبهة من طرف الرجل خاصة . لكنك قد عرفت أنّ الدليل غير منحصر فيها ، ومن هنا فلا وجه للخصوصية لو سلّمنا أصل الحكم .
                      (2) وهو صحيح بريد العجلي المتقدم .
                      (3) لرواية محمد بن أبي عمير عن رجل من أصحابنا ، قال : سمعته يقول : «لا يحلّ لأحد أن يجمع بين ثنتين من ولد فاطمة (عليها السلام) ، إنّ ذلك يبلغها فيشقّ
                      ــــــــــــــــــــــــــــ
                      (1) لم يظهر وجه للخصوصية .
                      (2) الخبر صحيح ، ومثله صحيح زرارة بن أعين في الدلالة على هذا الحكم وإن كان مورده غير صورة التدليس .
                      (3) الوسائل ، ج 20 كتاب النكاح ، أبواب ما يحرم بالمصاهرة ، ب 26 ح 1 .

                      ــ[362]ــ<SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 16pt; mso-ansi-font-size: 10.0pt; mso-fareast-language: EN-US">

                      تعليق


                      • #12
                        الأخ الكريم خادم السجاد

                        (أظن) انك اردت استنساخ نص أطول من الموجود لكن تم استنساخ جزء منه لينتهي بالسطر الانگليزي.

                        اذا كان ظني صحيحا فحاول ان تستنسخ النص الطويل الى (النوتباد) ومنه استنسخه الى المتصفح.

                        احببت المساعدة

                        تحياتي.

                        تعليق


                        • #13
                          شكرا سوف أحاول هذا المساء، أخي صندوق العمل

                          تعليق


                          • #14
                            أولا السلام عليكم جميعا

                            ثانيا الأخ السائل قد بنى موضوعه بالكامل على الباطل والاستنتاج الذي استنتجه طبعا باطل لأنه أتى من باطل.

                            هناك عدة نقاط أثرتها :

                            إيذاء سيدنا علي (عليه السلام وعلى أعدائه اللعنة الدائمة) لسيدتنا سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام (وعلى من ظلمها لعنات الله وملائكته ورسله).

                            ما دليلكم على هذا القول، آتنا بالمصادر والدلائل، أم انكم تعودتم على الاتهام والمحاكمة والنطق بالحكم على أهوائكم.

                            كما أنك طرحت أمرا آخر وهو إلصاق القول الزور بنبي الله المصطفى بأنه قال نحن معاشر الأنبياء لا نورث، وهذا أيضا يحتاج إلى دليل. وهذا يتعارض مع منطق القرآن وآيات القرآن. فلا ندري هل نتبع كلام الله أم كلام الصحابة.

                            وبالمناسبة.. هل قال النبي ذلك لأبوبكر فقط؟ هل أبوبكر أعلم بما يقوله رسول الله من السيدة فاطمة التي هي قطعة من رسول الله ورباها رسول الله؟

                            كما أنك هنا تؤكد بأن السيدة فاطمة اعترضت على أبوبقر، مما يدل على المصائب التي جرت بعد رحيل المصطفى صلى الله عليه وآله. وحدوث ما حدث


                            تحياتي

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة التوحيد الخالص
                              قال صاحب العروة :في مسالة الجمع بين فاطميتين في الزواج
                              إقتباس:
                              "إذ لا نسلم أنّ مطلق كون ذلك شاقّاً عليها إيذاءً لها (3) حتى يدخل في قوله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «من آذاها فقد آذاني» .
                              و قال الامام الخوئي في كتاب ( المباني في شرح العروة ) الصفحة 364 و هو تقريرات درسه و المقرر نجله السيد محمد تقي الخوئي :
                              إقتباس:
                              3) بل حتى ولو فرض كونه إيذاءً لها ، فإنّه لا دليل على حرمة الفعل المباح المقتضي لإيذاء المؤمن قهراً ، على ما ذكرنا في محلّه . وحيث إنّ المقام من هذا القبيل لأنّ التزوّج بالثانية أمر مباح في حدّ نفسه ، فمجرد تأذي فاطمة (عليها السلام) لا يقتضي حرمته .
                              .................................................. .................................................. .................................................. .....................
                              نقول : عندما تتأذي فاطمة من علي ابن أبي طالب يصبح ليس لإيذائها أي اعتبار ... لأن الذي آذاها

                              هو علي وسيدنا علي يمون طبعا. منذ متي أصبح لا قيمة لإيذاء فاطمة عندكم ؟! أم لأن الذي آذاها هو سيدنا علي فلا

                              أهمية الآن لايذائها ؟! علماء الشيعة لا يهتمون بفاطمة ولا يهتمون بإيذائها وليس حبا في فاطمة ولكن كرها في أبي

                              بكر .... وأما قول الخوئي بأن إيذاء فاطمة في عمل المباح لا يعتبر إيذاءا لها ... فنحن نقول وهذا ما فعله سيدنا أبو

                              بكر عندما طبق قول رسوله الكريم بأن معاشر الأنبياء لا يورثون وما تركوه صدقة ... فسواءا تأذت السيدة فاطمة أو لم

                              تتأذي فما قام به أبو بكر وهو الحق وبالتالي لا يعتبر إيذاءا لها كما قال المرجع الشيعي الخوئي . فلماذا عندما يؤذي

                              سيدنا علي ابن أبي طالب السيدة فاطمة يكون لا قيمة لإيذائها .... هل هذا حبكم في الزهراء يا علماء الشيعة ؟؟؟ أم

                              أنكم وقعت في الفخ الذي حفرتموه لأبي بكر الصديق ؟؟ فكما أنكم تزعمون بأن بأبي بكر آذي السيدة فاطمة فإن

                              كتبكم تؤكد بأن علي ابن أبي طالب آذي السيدة فاطمة أيضا وأكثر من مرة ؟ فإذا كان إيذاء فاطمة في أمر مباح لا

                              قيمة له فبالتالي فإن إيذائها في أمر يعتبر فرضا أيضا لا قيمة له من باب أولي... وكفاية الكيل بمكيالين ..........


                              أين عقلاء الشيعه ؟



                              ...........................
                              بس أعرف أنتوا من وين تفكرون ...؟

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X