قال صاحب العروة :في مسالة الجمع بين فاطميتين في الزواج
إقتباس:
"إذ لا نسلم أنّ مطلق كون ذلك شاقّاً عليها إيذاءً لها (3) حتى يدخل في قوله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «من آذاها فقد آذاني» .
و قال الامام الخوئي في كتاب ( المباني في شرح العروة ) الصفحة 364 و هو تقريرات درسه و المقرر نجله السيد محمد تقي الخوئي :
إقتباس:
3) بل حتى ولو فرض كونه إيذاءً لها ، فإنّه لا دليل على حرمة الفعل المباح المقتضي لإيذاء المؤمن قهراً ، على ما ذكرنا في محلّه . وحيث إنّ المقام من هذا القبيل لأنّ التزوّج بالثانية أمر مباح في حدّ نفسه ، فمجرد تأذي فاطمة (عليها السلام) لا يقتضي حرمته .
.................................................. .................................................. .................................................. .....................
نقول : عندما تتأذي فاطمة من علي ابن أبي طالب يصبح ليس لإيذائها أي اعتبار ... لأن الذي آذاها
هو علي وسيدنا علي يمون طبعا. منذ متي أصبح لا قيمة لإيذاء فاطمة عندكم ؟! أم لأن الذي آذاها هو سيدنا علي فلا
أهمية الآن لايذائها ؟! علماء الشيعة لا يهتمون بفاطمة ولا يهتمون بإيذائها وليس حبا في فاطمة ولكن كرها في أبي
بكر .... وأما قول الخوئي بأن إيذاء فاطمة في عمل المباح لا يعتبر إيذاءا لها ... فنحن نقول وهذا ما فعله سيدنا أبو
بكر عندما طبق قول رسوله الكريم بأن معاشر الأنبياء لا يورثون وما تركوه صدقة ... فسواءا تأذت السيدة فاطمة أو لم
تتأذي فما قام به أبو بكر وهو الحق وبالتالي لا يعتبر إيذاءا لها كما قال المرجع الشيعي الخوئي . فلماذا عندما يؤذي
سيدنا علي ابن أبي طالب السيدة فاطمة يكون لا قيمة لإيذائها .... هل هذا حبكم في الزهراء يا علماء الشيعة ؟؟؟ أم
أنكم وقعت في الفخ الذي حفرتموه لأبي بكر الصديق ؟؟ فكما أنكم تزعمون بأن بأبي بكر آذي السيدة فاطمة فإن
كتبكم تؤكد بأن علي ابن أبي طالب آذي السيدة فاطمة أيضا وأكثر من مرة ؟ فإذا كان إيذاء فاطمة في أمر مباح لا
قيمة له فبالتالي فإن إيذائها في أمر يعتبر فرضا أيضا لا قيمة له من باب أولي... وكفاية الكيل بمكيالين ..........
أين عقلاء الشيعه ؟
...........................
إقتباس:
"إذ لا نسلم أنّ مطلق كون ذلك شاقّاً عليها إيذاءً لها (3) حتى يدخل في قوله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : «من آذاها فقد آذاني» .
و قال الامام الخوئي في كتاب ( المباني في شرح العروة ) الصفحة 364 و هو تقريرات درسه و المقرر نجله السيد محمد تقي الخوئي :
إقتباس:
3) بل حتى ولو فرض كونه إيذاءً لها ، فإنّه لا دليل على حرمة الفعل المباح المقتضي لإيذاء المؤمن قهراً ، على ما ذكرنا في محلّه . وحيث إنّ المقام من هذا القبيل لأنّ التزوّج بالثانية أمر مباح في حدّ نفسه ، فمجرد تأذي فاطمة (عليها السلام) لا يقتضي حرمته .
.................................................. .................................................. .................................................. .....................
نقول : عندما تتأذي فاطمة من علي ابن أبي طالب يصبح ليس لإيذائها أي اعتبار ... لأن الذي آذاها
هو علي وسيدنا علي يمون طبعا. منذ متي أصبح لا قيمة لإيذاء فاطمة عندكم ؟! أم لأن الذي آذاها هو سيدنا علي فلا
أهمية الآن لايذائها ؟! علماء الشيعة لا يهتمون بفاطمة ولا يهتمون بإيذائها وليس حبا في فاطمة ولكن كرها في أبي
بكر .... وأما قول الخوئي بأن إيذاء فاطمة في عمل المباح لا يعتبر إيذاءا لها ... فنحن نقول وهذا ما فعله سيدنا أبو
بكر عندما طبق قول رسوله الكريم بأن معاشر الأنبياء لا يورثون وما تركوه صدقة ... فسواءا تأذت السيدة فاطمة أو لم
تتأذي فما قام به أبو بكر وهو الحق وبالتالي لا يعتبر إيذاءا لها كما قال المرجع الشيعي الخوئي . فلماذا عندما يؤذي
سيدنا علي ابن أبي طالب السيدة فاطمة يكون لا قيمة لإيذائها .... هل هذا حبكم في الزهراء يا علماء الشيعة ؟؟؟ أم
أنكم وقعت في الفخ الذي حفرتموه لأبي بكر الصديق ؟؟ فكما أنكم تزعمون بأن بأبي بكر آذي السيدة فاطمة فإن
كتبكم تؤكد بأن علي ابن أبي طالب آذي السيدة فاطمة أيضا وأكثر من مرة ؟ فإذا كان إيذاء فاطمة في أمر مباح لا
قيمة له فبالتالي فإن إيذائها في أمر يعتبر فرضا أيضا لا قيمة له من باب أولي... وكفاية الكيل بمكيالين ..........
أين عقلاء الشيعه ؟
...........................
تعليق