فجّر انتحاري نفسه على نقطة الحدود السورية مع لبنان مما أدى إلى مقتله وجرح شرطيين، في حادث هو الأول من نوعه.
وذكر مراسل الجزيرة بدمشق نقلا عن مصدر بوزارة الداخلية أن الانتحاري يدعى عمر حمرا هو سوري الأصل ويعتبر بأنه القائد العسكري لتنظيم التوحيد والجهاد، مضيفا أنه فجّر نفسه أثناء تفتيشه من قبل رجال الأمن.
غير أن مصدرا آخر أشار إلى أن الانتحاري أطلق النار من مسدس على شرطيين فأصابهما بجراح، ثم قام بتفجير نفسه بحزام ناسف كان بحوزته.
وذكر المصدر أن قوات الأمن شكت في بعض وثائق الانتحاري، وضبطت معه تسع هويات مزورة.
وأعلن التلفزيون السوري نبأ الانفجار قرب مركز عسكري للأمن في جديدة يابوس، من دون إيضاحات أخرى.
يُذكرأن التوحيد والجهاد هو اسم لتنظيم كان يقوده الأردني أبو مصعب الزرقاوي، قبل أن يستعيض عنه باسم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين، وأخيرا مجلس شورى المجاهدين.
ولم يكشف عن نشاط للتنظيم المذكور على الأراضي السورية، مع العلم أن تنظيمات مسلحة مثل تنظيم جند الشام كانت قد شنت هجمات على السفارة الأميركية بدمشق ومقر للأمم المتحدة.
(((في اشاعة قوية انو هادالشخص كان مدفوع من قبل 14شباط واطراف ربما اجنبية و كانت المهمة بأن يعبر الحدود السورية و يتم القبض عليه داخل الجدود اللبنانية و يقر بأنه مرسل من قبل سوريا للقيام بعمليات تخريبية و عبث اثناء المظاهرات المتوقعة للمعارضة و تكون 14شباط بهذه الطريقة عرقلت المظاهرات و وجهت الاتهام من جديد لسوريا خصوصاً بعد اشارات الاستفهام لاغتيال الجميل(((
وذكر مراسل الجزيرة بدمشق نقلا عن مصدر بوزارة الداخلية أن الانتحاري يدعى عمر حمرا هو سوري الأصل ويعتبر بأنه القائد العسكري لتنظيم التوحيد والجهاد، مضيفا أنه فجّر نفسه أثناء تفتيشه من قبل رجال الأمن.
غير أن مصدرا آخر أشار إلى أن الانتحاري أطلق النار من مسدس على شرطيين فأصابهما بجراح، ثم قام بتفجير نفسه بحزام ناسف كان بحوزته.
وذكر المصدر أن قوات الأمن شكت في بعض وثائق الانتحاري، وضبطت معه تسع هويات مزورة.
وأعلن التلفزيون السوري نبأ الانفجار قرب مركز عسكري للأمن في جديدة يابوس، من دون إيضاحات أخرى.
يُذكرأن التوحيد والجهاد هو اسم لتنظيم كان يقوده الأردني أبو مصعب الزرقاوي، قبل أن يستعيض عنه باسم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين، وأخيرا مجلس شورى المجاهدين.
ولم يكشف عن نشاط للتنظيم المذكور على الأراضي السورية، مع العلم أن تنظيمات مسلحة مثل تنظيم جند الشام كانت قد شنت هجمات على السفارة الأميركية بدمشق ومقر للأمم المتحدة.
(((في اشاعة قوية انو هادالشخص كان مدفوع من قبل 14شباط واطراف ربما اجنبية و كانت المهمة بأن يعبر الحدود السورية و يتم القبض عليه داخل الجدود اللبنانية و يقر بأنه مرسل من قبل سوريا للقيام بعمليات تخريبية و عبث اثناء المظاهرات المتوقعة للمعارضة و تكون 14شباط بهذه الطريقة عرقلت المظاهرات و وجهت الاتهام من جديد لسوريا خصوصاً بعد اشارات الاستفهام لاغتيال الجميل(((
تعليق