تويت
استنفار الجيش اللبناني
توقعت مصادر صحفية لبنانية بان يعلن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله عن " روزنامة ومواعيد وخطوات التحرك الاولى " للمعارضة عبر كلمة يوجهها الى اللبنانيين خلال الساعات المقبلة.
ووبحسب صحيفة السفير فقد جاءت هذه الخطوة بعد " مشاورات حثيثة حصلت ليل امس بين اقطاب المعارضة، وخاصة بين الرئيس نبيه بري و نصر الله والعماد ميشال عون، وسبقتها اجتماعات مفتوحة للجنة المتابعة لقوى المعارضة.
هذا وقد بُدأ بنشر الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي ابتداءً من بعد ظهر أمس، حيث انتشر آلاف العناصر والآليات في بيروت ومحيطها وعلى مداخل أحياء خاصة فيها.
هذا واوردت وسائل الاعلام اللبنانية بإن الاجهزة الامنية هناك " عملت طوال الساعات الماضية على احتواء أي مضاعفات للتوترات بين عناصر من القوات اللبنانية وآخرين من التيار الوطني الحر الذي طلبت قيادتهما جميع عناصره الاستعداد للحظة التحرك الذي سوف يحصل على جميع الاراضي اللبنانية".
بينما استمر وضع الجيش اللبناني في حالة التدبير الرقم ثلاثة الذي يعني الاستنفار بحده الاقصى وحجز العسكريين، حيث انضمت اليه مؤسسة قوى الامن الداخلي باتخاذ التدبير نفسه.
في ذات السياق كشفت صحيفة "الحياة " ان التحرك الشعبي للمعارضة سيتم وفق خطة على مراحل تبدأ في اليوم الأول بتنظيم "التيار العوني" اعتصامات في عدد من المناطق اللبنانية "تؤكد لا شرعية حكومة السنيورة وخصوصاً أمام المقرات الرسمية".
وأوضحت الصحيفة بإن إطلاق التحرك بنزول أنصار عون الى الشارع "يعطي تغطية مسيحية للتحرك يحول دون وصمه بالمذهبية"، على أن يليه في اليوم التالي انضمام النقابات العمالية والأحزاب المعارضة، ومن ثم يتحرك مناصرو "حزب الله" ومعهم "أمل" في اليوم الثالث.
ووبحسب صحيفة السفير فقد جاءت هذه الخطوة بعد " مشاورات حثيثة حصلت ليل امس بين اقطاب المعارضة، وخاصة بين الرئيس نبيه بري و نصر الله والعماد ميشال عون، وسبقتها اجتماعات مفتوحة للجنة المتابعة لقوى المعارضة.
هذا وقد بُدأ بنشر الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي ابتداءً من بعد ظهر أمس، حيث انتشر آلاف العناصر والآليات في بيروت ومحيطها وعلى مداخل أحياء خاصة فيها.
هذا واوردت وسائل الاعلام اللبنانية بإن الاجهزة الامنية هناك " عملت طوال الساعات الماضية على احتواء أي مضاعفات للتوترات بين عناصر من القوات اللبنانية وآخرين من التيار الوطني الحر الذي طلبت قيادتهما جميع عناصره الاستعداد للحظة التحرك الذي سوف يحصل على جميع الاراضي اللبنانية".
بينما استمر وضع الجيش اللبناني في حالة التدبير الرقم ثلاثة الذي يعني الاستنفار بحده الاقصى وحجز العسكريين، حيث انضمت اليه مؤسسة قوى الامن الداخلي باتخاذ التدبير نفسه.
في ذات السياق كشفت صحيفة "الحياة " ان التحرك الشعبي للمعارضة سيتم وفق خطة على مراحل تبدأ في اليوم الأول بتنظيم "التيار العوني" اعتصامات في عدد من المناطق اللبنانية "تؤكد لا شرعية حكومة السنيورة وخصوصاً أمام المقرات الرسمية".
وأوضحت الصحيفة بإن إطلاق التحرك بنزول أنصار عون الى الشارع "يعطي تغطية مسيحية للتحرك يحول دون وصمه بالمذهبية"، على أن يليه في اليوم التالي انضمام النقابات العمالية والأحزاب المعارضة، ومن ثم يتحرك مناصرو "حزب الله" ومعهم "أمل" في اليوم الثالث.