بحار من الخيال فهيا بنا نعوم على متون أمواجها
عملقة اله السماء لإكرام مولانا أمير المؤمنين, كنت في يوم من الأيام وفي قرب المساء والشمس بقي من نورها ثمالة ولأول الاصفرار في أنوارها وأنا أتمشى الهوينة على شاطا البحر فاقتربت منة اقترابا ملموس ونور الشمس المنكسر يداعب أمواج البحر الطبيعية والتي أعلى من الهدوء بقليل, حركة نسيم ريح عليل فكون بذالك منظر خلابا وأجراس حسية تقرع طبلات أذني وهو المنظر الثاني فغردت بذالك بلابل تامو ر قلبي فطار شوقا للمنضر الرائع بهذا الآية الكبرى وهي البحر فتذكرت قول الشاعر:
أية البحر أتدري كم مضت ألف عليك*****وهل الشاطى يدري أنة جاف لديك
وهل الأنهار تدري أنها منك أليك*****فكاني خلتها قالت جميعا لست ادري
كم فتاة مثل ليلى وفتا كبن الملوح *****انفق الساعات في الشاطى تشكو وهو يشرح
كلما حدث أصغت وإذا قالت ترنح *****أحثيث الموج سرا ظيعاة لست ادري
كنت انشد هده الأبيات فحلقت في فضاء الخيال حتى أني نسيت نفسي أفقت وفجاه قد غابت الشمس وأخت امشي وفجأة قد نزل صحن طائر وكأنة بشبة نجم مثلث أم هو حزم من الأنوار في هالة واحدة وكأنة شبيها بنور الشمس في عصرها وحط على الأرض وسرعان ما رأيت نفسي في اعماقة فرأيت فية رجالا قد أتسمو با الجمال والكمال والهيبة وأنهم يشبهون الملائكة في البهاء فكلمت احدهم وقلت ما هذا ولماذا فقال حتى نريك من إجابة أمكان ما من الله به على أوليائه الصالحين اوتدري ماذا قطعنا من متاهات الكون الشاسعة في هذه الحضة أخشى عليك لوا خبرتك ولكن أقول إننا وقد جثمنا على سطح كوكب في متاهات الفضاء الكوني نعم أننا على سطحة فناديت به كيف هذا وأين الإلية التي تمكننا من السير دون أن نتأثر وقلة ضغط الهواء الذي يخرج الدم وبدون جروح وانعدام الأكسجين كل هذا لم يكن له اثر وها نحن نشعر بهواء طلق وكأننا في نسمات الربيع العليلة فأجابني نعم وانك غافل عن كلمة (سلوني قبل أن تفقدوني ) فهذه أثارها وسأنقلك إلى أفاق قديمة تشاهد فيها ولادة أمير المؤمنين حية تنقل أليك من قاعدة تكنولوجية أسلامية أشار إليها الذكر الحكيم ((وألو استقاموا على الطريقة لا سقيناهم ماء غدقا ))نعم سأنقل لك مشاهدا حيه قديمة من هذه القاعدة لا من قاعدة ناسا على متن أمواج الأثير أو على متن السائل العام عند غاليو قلت إلية وأنا في فرح واندهاش أنا لا اطمأن حتى تعود إلى الأرض ثانية وتأتيني ببنت أفكاري (مار ينو) لأني وعدتها على الشاطى وهي انبعاث أفكاري إذا حضرت فقال لي وكيف ونحن في متاهات الفضاء فقلت لة كيف وانك تقول من توك من أثار (سلوني ) فانعم ولحضة وإذا نحن على الشاطى جثم الصحن الطائر فاقتلعنا مارينا فهي معنا في الصحن الطائر فاقل من ثانية وإذا نحن على الكوكب المز بور أنفا إلية أنا احتاج إلى وسيلة إيضاح وانطلاقا من عود على بدء وكيف نقل الصورة الحية قال نعم كل صوت ينبثق أو صورة فهي موجودة في الأثير وتحتاج إلى جهاز دقيق لاستعادتها ومخترع هدا العصر يفكرون في أيجادة ولكنهم يحاولون عبثا ألا عندنا فأنة موجود ألان وقد نتهيأ لولادة علي ابن أبي طالب (ع) الطبيعية والتي مضى عليها ألف ومئات من السنين ستنقل ألينا كما كانت فقلت آلية كيف ونحن في أول ليلة من الهلال ومولدة في ليلة الثالث عشر من رجب المر جب فقهقهة وربت على كتفي وقال أن الأوقات الزما نية تختلف كثيرا من كوكب إلى أخر ولو شرحتها أليك لند هلت من عظمة الله ولكن انظر معي ومع الجالسين إن فاطمة قد طرقها المخاض فهب أبو طالب لنسوة يطلبهن لمساعدة فاطمة بنت أسد في ولادتها لكنة سمع هاتفا يا أبا طالب رد النسوة إلى مكانهن, ألا تنظر إلى النسوة كيف رجعنا نعم أني انظر أليهن حقيقة ثم قال انظر إلى فاطمة بنت أسد قد خرجت من بيتها وقصدت ماشية إلى بيت الله العتيق تكللها أنوار قدسية تشع في جنبات الفضاء وبردة من الوقار تجلببها انظر يا للعجب لقد شق جدار الكعبة ,فاطمة تعبر منه إلى جوفها لقد رتق الجدار وتولت فاطمة يد الله الرحيمة , قطع النظر والى إفادة الأخبار الصادرة أنها في الكعبة وأنها على الرخامة الحمراء ينزل جبرائيل وينصب أعلاما على الكعبة ويضرب عليها أستار , الملائكة تحف با الكعبة لا يحصي عددهم إلا الله وجبرائيل ملعلعا بأي الذكر الحكيم والملائكة معة يكبرون ويقولون لا اله ألا الله محمد رسول الله الكون كلة يسبح الله ويقدسة ,فم الكون ناطق باسم الله سبحانة ,علي (ص)يبزغ نجمة فعاد الكون كلة ضياء وهو مستقبل القبلة با التسبيح والتهليل ,انظر وبعد ردح من الزمن ما الذي ترى نعم شق جدار الكعبة فاطمة خرجت منها خرجت تحمل على صدرها كيان الحياة وكيان البشرية جمعاء من هو ,هو فارس الكونين والضارب با السيفين والطاعن با الرمحين والمصلي مع النبي في القبلتين ,ذاك مولانا أبو السبطين ,نعم ومن تونا نعود ونهبط من الكوكب ونشارك أهل الأرض في هدا الحفل الكريم ,نعم لقد عدنا من متاهات الفضاء ونشارككم بأذن الله هدا الحفل
هده فاطمة بنت أسد ***أقبلت تحمل لاهوت الأبد
فاسجدوا طوعا لة فيمن سجد ***فلة الأملاك خرت سجدا
عملقة اله السماء لإكرام مولانا أمير المؤمنين, كنت في يوم من الأيام وفي قرب المساء والشمس بقي من نورها ثمالة ولأول الاصفرار في أنوارها وأنا أتمشى الهوينة على شاطا البحر فاقتربت منة اقترابا ملموس ونور الشمس المنكسر يداعب أمواج البحر الطبيعية والتي أعلى من الهدوء بقليل, حركة نسيم ريح عليل فكون بذالك منظر خلابا وأجراس حسية تقرع طبلات أذني وهو المنظر الثاني فغردت بذالك بلابل تامو ر قلبي فطار شوقا للمنضر الرائع بهذا الآية الكبرى وهي البحر فتذكرت قول الشاعر:
أية البحر أتدري كم مضت ألف عليك*****وهل الشاطى يدري أنة جاف لديك
وهل الأنهار تدري أنها منك أليك*****فكاني خلتها قالت جميعا لست ادري
كم فتاة مثل ليلى وفتا كبن الملوح *****انفق الساعات في الشاطى تشكو وهو يشرح
كلما حدث أصغت وإذا قالت ترنح *****أحثيث الموج سرا ظيعاة لست ادري
كنت انشد هده الأبيات فحلقت في فضاء الخيال حتى أني نسيت نفسي أفقت وفجاه قد غابت الشمس وأخت امشي وفجأة قد نزل صحن طائر وكأنة بشبة نجم مثلث أم هو حزم من الأنوار في هالة واحدة وكأنة شبيها بنور الشمس في عصرها وحط على الأرض وسرعان ما رأيت نفسي في اعماقة فرأيت فية رجالا قد أتسمو با الجمال والكمال والهيبة وأنهم يشبهون الملائكة في البهاء فكلمت احدهم وقلت ما هذا ولماذا فقال حتى نريك من إجابة أمكان ما من الله به على أوليائه الصالحين اوتدري ماذا قطعنا من متاهات الكون الشاسعة في هذه الحضة أخشى عليك لوا خبرتك ولكن أقول إننا وقد جثمنا على سطح كوكب في متاهات الفضاء الكوني نعم أننا على سطحة فناديت به كيف هذا وأين الإلية التي تمكننا من السير دون أن نتأثر وقلة ضغط الهواء الذي يخرج الدم وبدون جروح وانعدام الأكسجين كل هذا لم يكن له اثر وها نحن نشعر بهواء طلق وكأننا في نسمات الربيع العليلة فأجابني نعم وانك غافل عن كلمة (سلوني قبل أن تفقدوني ) فهذه أثارها وسأنقلك إلى أفاق قديمة تشاهد فيها ولادة أمير المؤمنين حية تنقل أليك من قاعدة تكنولوجية أسلامية أشار إليها الذكر الحكيم ((وألو استقاموا على الطريقة لا سقيناهم ماء غدقا ))نعم سأنقل لك مشاهدا حيه قديمة من هذه القاعدة لا من قاعدة ناسا على متن أمواج الأثير أو على متن السائل العام عند غاليو قلت إلية وأنا في فرح واندهاش أنا لا اطمأن حتى تعود إلى الأرض ثانية وتأتيني ببنت أفكاري (مار ينو) لأني وعدتها على الشاطى وهي انبعاث أفكاري إذا حضرت فقال لي وكيف ونحن في متاهات الفضاء فقلت لة كيف وانك تقول من توك من أثار (سلوني ) فانعم ولحضة وإذا نحن على الشاطى جثم الصحن الطائر فاقتلعنا مارينا فهي معنا في الصحن الطائر فاقل من ثانية وإذا نحن على الكوكب المز بور أنفا إلية أنا احتاج إلى وسيلة إيضاح وانطلاقا من عود على بدء وكيف نقل الصورة الحية قال نعم كل صوت ينبثق أو صورة فهي موجودة في الأثير وتحتاج إلى جهاز دقيق لاستعادتها ومخترع هدا العصر يفكرون في أيجادة ولكنهم يحاولون عبثا ألا عندنا فأنة موجود ألان وقد نتهيأ لولادة علي ابن أبي طالب (ع) الطبيعية والتي مضى عليها ألف ومئات من السنين ستنقل ألينا كما كانت فقلت آلية كيف ونحن في أول ليلة من الهلال ومولدة في ليلة الثالث عشر من رجب المر جب فقهقهة وربت على كتفي وقال أن الأوقات الزما نية تختلف كثيرا من كوكب إلى أخر ولو شرحتها أليك لند هلت من عظمة الله ولكن انظر معي ومع الجالسين إن فاطمة قد طرقها المخاض فهب أبو طالب لنسوة يطلبهن لمساعدة فاطمة بنت أسد في ولادتها لكنة سمع هاتفا يا أبا طالب رد النسوة إلى مكانهن, ألا تنظر إلى النسوة كيف رجعنا نعم أني انظر أليهن حقيقة ثم قال انظر إلى فاطمة بنت أسد قد خرجت من بيتها وقصدت ماشية إلى بيت الله العتيق تكللها أنوار قدسية تشع في جنبات الفضاء وبردة من الوقار تجلببها انظر يا للعجب لقد شق جدار الكعبة ,فاطمة تعبر منه إلى جوفها لقد رتق الجدار وتولت فاطمة يد الله الرحيمة , قطع النظر والى إفادة الأخبار الصادرة أنها في الكعبة وأنها على الرخامة الحمراء ينزل جبرائيل وينصب أعلاما على الكعبة ويضرب عليها أستار , الملائكة تحف با الكعبة لا يحصي عددهم إلا الله وجبرائيل ملعلعا بأي الذكر الحكيم والملائكة معة يكبرون ويقولون لا اله ألا الله محمد رسول الله الكون كلة يسبح الله ويقدسة ,فم الكون ناطق باسم الله سبحانة ,علي (ص)يبزغ نجمة فعاد الكون كلة ضياء وهو مستقبل القبلة با التسبيح والتهليل ,انظر وبعد ردح من الزمن ما الذي ترى نعم شق جدار الكعبة فاطمة خرجت منها خرجت تحمل على صدرها كيان الحياة وكيان البشرية جمعاء من هو ,هو فارس الكونين والضارب با السيفين والطاعن با الرمحين والمصلي مع النبي في القبلتين ,ذاك مولانا أبو السبطين ,نعم ومن تونا نعود ونهبط من الكوكب ونشارك أهل الأرض في هدا الحفل الكريم ,نعم لقد عدنا من متاهات الفضاء ونشارككم بأذن الله هدا الحفل
هده فاطمة بنت أسد ***أقبلت تحمل لاهوت الأبد
فاسجدوا طوعا لة فيمن سجد ***فلة الأملاك خرت سجدا
تعليق