إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل علي رضي الله عنه يقرّ بأنّ أفضل هذه الأمّة أبا بكر و عمر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل علي رضي الله عنه يقرّ بأنّ أفضل هذه الأمّة أبا بكر و عمر

    السلام عليكم

    حدثنا عبد الله حدثني محمد بن سليمان لوين ثنا حماد بن زيد عن عاصم عن زر عن أبي جحيفة قال : : ( خطبنا علي رضي الله عنه فقال : ألا أخبركم بخير هذه الأمة بعد نبيها ؟ أبو بكر الصديق رضي الله عنه ، ثم قال : ألا أخبركم بخير هذه الأمة بعد نبيها وبعد أبي بكر رضي الله عنه ؟ فقال : عمر .).

    حدثنا عبد الله ثنا وهب بن بقية الواسطي أنبأنا خالد بن عبد الله عن بيان عن عامر عن أبي جحيفة قال : : ( قال علي بن أبي طالب ألا أخبركم بخير هذه الأمة بعد نبيها ، أبو بكر رضي الله عنه ، ثم عمر ، ثم رجل آخر .).

    حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن آدم ثنا مالك بن مغول عن حبيب بن أبي ثابت عن عبد خير عن علي و عن الشعبي عن أبي جحيفة عن علي و عن عون بن أبي جحيفة عن أبيه عن علي أنه قال : : ( خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر رضي الله عنه ، وخيرها بعد أبي بكر ـ عمر رضي الله عنه ، ولو شئت سميت الثالث .).

    حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان بن عيينة عن ابن أبي خالد ح و ثنا أبو معاوية ثنا إسماعيل عن الشعبي عن أبي جحيفة سمعت علياً رضي الله عنه يقول : : ( خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر و عمر رضي الله عنهما ، ولو شئت لحدثتكم بالثالث .).

    حدثنا عبد الله حدثني أبو صالح هدية بن عبد الوهاب بمكة ثنا محمد بن عبيد الطنافسي ثنا يحيى بن أيوب البجلي عن الشعبي عن وهب السوائي قال : : ( خطبنا علي رضي الله عنه فقال : من خير هذه الأمة بعد نبيها ؟ فقلت : أنت يا أمير المؤمنين ، قال : لا ، خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر رضي الله عنه وما نبعد أن السكينة تنطق على لسان عمر رضي الله عنه .).

    حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسماعيل بن إبراهيم أنبأنا منصور بن عبد الرحمن يعني الغداني الأشل عن الشعبي حدثنا أبو جحيفة الذي كان علي يسميه وهب الخير ، قال : : ( قال علي رضي الله عنه : يا أبا جحيفة ألا أخبرك بأفضل هذه الأمة بعد نبيها ؟ قال : قلت بلى ، قال : ـ ولم أكن أرى أن أحدا أفضل منه ـ ، قال : أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وبعد أبي بكر ـ عمر رضي الله عنه ، وبعدهما آخر ثالث ولم يسمه .).

    حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان بن عيينة عن إسحاق عن عبد خير عن علي رضي الله عنه أنه قال : : ( خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر و عمر رضي الله عنهما .).

    حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع عن سفيان و شعبة عن حبيب بن أبي ثابت عن عبد خير عن علي رضي الله عنه أنه قال : : ( ألا أنبئكم بخير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر رضي الله عنهما .).

    حدثنا عبد الله حدثني سويد بن سعيد ثنا الصبي بن الأشعث عن أبي إسحاق عن عبد خير عن علي رضي الله عنه : : ( ألا أنبئكم بخير هذه الأمة بعد نبيها ؟ أبو بكر ، والثاني عمر رضي الله عنهما ، ولو شئت سميت الثالث . قال أبو إسحاق : فتهجاها عبد خير لكي لا تمترون فيما قال علي رضي الله عنه .).

    حدثنا عبد الله ثنا زكريا بن يحيى زحمويه ثنا عمر بن مجاشع عن أبي إسحاق عن عبد خير قال : : ( سمعت علياً رضي الله عنه يقول على المنبر : خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر و عمر رضي الله عنهم ، ولو شئت أن أسمي الثالث لسميته . فقال : رجل لأبي إسحاق إنهم يقولون إنك تقول أفضل في الشر ، فقال : أحروري .).

    حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الله ثنا صالح بن عبد الله الترمذي ثنا حماد عن عاصم ح وحدثنا عبيد الله القواريري حدثنا حماد قال القواريري في حديثه ثنا عاصم بن أبي النجود عن زر ـ يعني ابن حبيش ـ عن أبي جحيفة : ( سمعت عليا رضي الله عنه يقول : ألا أخبركم بخير هذه الأمة بعد نبيها ، أبو بكر رضي الله عنه ، ثم قال : ألا أخبركم بخير هذه الأمة بعد أبي بكر و عمر رضي الله عنهما .).

    حدثنا عبد الله حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا شريك عن أبي إسحاق عن أبي جحيفة قال : : ( قال علي رضي الله عنه : خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر و بعد أبي بكر ـ عمر رضي الله عنه ، ولو شئت أخبرتكم بالثالث لفعلت .).

    حدثنا عبد الله ثنا منصور بن أبي مزاحم ثنا خالد الزيات حدثني عون بن أبي جحيفة قال : : ( كان أبي من شرط علي رضي الله عنه وكان تحت المنبر ، فحدثني أبي أنه صعد المنبر يعني علياً رضي الله عنه ، فحمد الله تعالى وأثنى عليه وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم وقال : خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر والثاني عمر رضي الله عنه وقال يجعل الله تعالى الخير حيث أحب .).

    حدثنا عبد الله حدثني وهب بن بقية الواسطي أخبرنا خالد بن عبد الله عن حصين عن المسيب بن عبد خير عن أبيه قال : قام علي فقال : : ( خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر و عمر ، وإنا قد أحدثنا بعدهم أحداثا يقضي الله تعالى فيها ما شاء .).

    حدثنا عبد الله حدثني وهب بن بقية أنبأنا خالد عن عطاء ـ يعني ابن السائب ـ عن عبد خير عن علي رضي الله عنه قال : : ( ألا أخبركم بخير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم ؟ أبو بكر ، ثم خيرها بعد أبي بكر ؟ عمر رضي الله عنه ثم يجعل الله الخير حيث أحب .).

    حدثنا عبد الله حدثني أبو بحر عبد الواحد البصري ثنا أبو عوانة عن خالد بن علقمة عن عبد خير قال : : ( قال علي رضي الله عنه لما فرغ من أهل البصرة : إن خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم أبو بكر وبعد أبي بكر ـ عمر وأحدثنا أحداثا يصنع الله فيها ما شاء .).

    حدثنا عبد الله حدثني وهب بن بقية الواسطي أنبأنا خالد بن عبد الله عن حصين عن المسيب بن عبد خير عن أبيه قال : : ( قام علي رضي الله عنه فقال : خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم أبو بكر و عمر ، وإنا قد أحدثنا بعد أحداثاً يقضي الله فيها ما شاء .).

    حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع عن سفيان و شعبة عن حبيب بن أبي ثابت عن عبد خير عن علي أنه قال : : ( ألا أنبئكم بخير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم ؟ أبو بكر ثم عمر .).

    حدثنا عبد الله ثنا أبو صالح الحكم بن موسى ثنا شهاب بن خراش أخبرني يونس بن خباب عن المسيب بن عبد خير عن عبد خير قال : : ( سمعت علياً رضي الله عنه يقول : إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر رضي الله عنهما .).

    حدثنا عبد الله حدثني وهب بن بقية الواسطي أنبأنا خالد عن عطاء ـ يعني ابن السائب ـ عن عبد خير عن علي رضي الله عنه أنه قال : : ( ألا أخبركم بخير هذه الأمة بعد نبيها ؟ أبو بكر ، وخيرها بعد أبي بكر ؟ عمر ، ثم يجعل الله الخير حيث أحب .).

    حدثنا الحسن بن عرفة ، حدثنا المبارك بن سعيد أخو سفيان الثوري ، عن سعيد بن مسروق ، عن حبيب ، عن عبد خير الهمداني قال : : (سمعت علي بن أبي طالب يقول ، على هذا المنبر : ألا أخبركم بخير هذه الأمة بعد نبيها ؟ قال : فذكر أبا بكر ، قال : ثم قال : ألا أخبركم بالثاني ؟ قال : فذكر عمر بن الخطاب ، قال : ثم قال : لئن شئت لأخبرتكم بالثالث . قال ثم سكت . قال : ثم ظننا أنه يعني نفسه . قال حبيب : فقلت لعبد خير : أنت سمعت هذا من علي ؟ قال : نعم ورب الكعبة ، وإلا فصمتا .).

    حدثنا أبوكريب قال : قال : نا أبو معاوية قال : نا هارون بن سلمان عن عمرو بن حريث عن علي قال : : ( خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم أبو بكر وبعد أبي بكر عمر ولو شئت أن أسمي الثالث لسميته .).

    كلّ هذه الأحاديث من مسند أحمد > ومن مسند علي بن أبي طالب رضي الله عنه
    مسند أبي يعلى الموصلي > مسند علي بن أبي طالب رضي الله عنه
    البحر الزخار - مسند البزار > مسند علي بن أبي طالب

    لماذا إذا هذا الافتراء على الشيخان

  • #2
    انا اول مرة ارى شخصا يريد ان يستشكل على فرقة من كتب لاتعتبرها ؟؟؟

    اخي الكريم الراوي هو احمد بن حنبل وهو سني مدافع عن ابي بكر وعمر فهل تريده ان ينقل لك ان عليا لايفضلهما ؟؟
    ثم انك لماذالمتنقل فضائل علي من مسند احمد بن حنبل

    فمثلا ينقل ان النبي يقول لعلي

    ياعلي اول ماخلق الله نوري ونورك

    يعني ان الخلق بمن فيهم ابو بكر وعمر خلقا من علة تامة وهي النبي وعلي

    ونحن نعرف ان العلة (السبب ) فيها كل كمال للمعلول (المسبب ) وزيادة

    وان تردت ان نعرض هذه الروايات على القران لنرى ان صفات الكمال للانسان هي :

    ان يكون الافضل معصوما عن الخطا وعالما

    ولانقاش عند احد ان ابا بكر وعمر غير معصومين بل اخطائهما يهتز منها عرش الرحمن فهذه امثلة لمعاصيهما :

    1- اذية النبي التي هي اذية الله فهما تركا النبي في كل حرب معه فهربا من احد مع الكفار صاروا يحيطون بالنبي الاكرم صلى الله عليه واله -وقال الله ومن يولهم يومئذ دبره فقد باء بغضب من الله وماواه جهنم وبئس المصير

    والظاهر ان من اعظم الموبقات غضب اللهوهروبهما من معركة حنين وغيرها من الحروب

    2- الرد على النبي والتشكيك في الدين وطاعة النبي وهذا مايثبته علماؤك وكتبهم حيث كان عمر يرد على النبي ويشوه صورته وهذا ماحصل في صلح الحديبية - قول عمر للنبي انه يهجر او يتوجع

    3- رفع الصوت على النبي وهذا مااثبته البخاري في قوله تعالى ياايها الذين امنوا لاترفعوا اصاوتكم فوق صوت النبي
    4- ضرب فاطمة الزهراء وعصرها باب منزلها ومحالوة احراق البيت عليها مع ان النبي قال فاطمة بضعة مني يؤذيني مايؤذيها ولانقاش ان ايذاء النبي ايذاء لله

    5- حرق سنة النبي من ابي بكر وعمر وهل من المعقول ان يكون حارق السنة افضل هذه الامة
    هل تريد ازيدك

    اما علمها فحدث ولاحرج فبالله عليك رجل يسئل عمر مامعنى فاكهة وابا فلم يعرف فما هي الافضلية في جاهل وعندنا الكثير من جهل عمر


    فان قلت ان فضلهما يحتكم علينا اتباعهما نقول ان القران بين ان لنا نبيا بين ان الاتباع للاعلم والمعصوم

    ولكن هل الافضلية تعرف من القران والسنة او من الاتباع الجهلة ؟؟؟

    نقول القران بين ان هناك رجلا بعد النبي هو علي وعنده علم الكتاب

    قل كفى بالله بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب

    ثم كتبكم امتلات ان النبي قال انا مدينة العلم وعلي بابها
    وقال ماعلمت شيئا الا علمته عليا

    فهل عقلك يجعلك تتبع العالم بالقران وخفاياه ام تتبع الجاهل العاصي المؤذي لرسول الله صلى الله عليه واله؟؟



    ثم يااخي الروايتان الثانية والثالثة تقول ورجل ثالث

    فهل من المعقول ان عليا يذكرهما ويترك الثالث ؟؟؟

    فاما انه يعرف وسكت عنه فنسئل من هو ؟

    فان كان ذكره مهما فالمفروض ان يذكره لانه سيبين للامة الرجال الافضل فلماذا سكت عن الثالث ؟؟

    اخي الكريم قبل ان تبحث عن مايدعى من فضائل لابي بكر وعمر ابحث عن فضائل علي لتجد ان علياهو الكمال والكمال هو علي

    علي هو الخليفة
    علي هو الفضل
    علي هو العلم
    علي هو النور
    علي هو طريق الله

    تعليق


    • #3
      إن كانا خير الامة فلماذا رفض السير بسيرتهما عندما عرض عليه عبد الرحمن بن عوف ذلك؟
      يوم شورى الستة
      وراجع الحادثة بنفسك حيث يذكرها كل المؤرخون

      تعليق


      • #4


        انا اول مرة ارى شخصا يريد ان يستشكل على فرقة من كتب لاتعتبرها ؟؟؟
        وهذه الكتب ...هل ستضرب بها عرض الحائط

        يقول الإمام الرابع عند الاثني عشرية وهو عليّ بن حسين يجيب كما روى علامتهم عليّ بن أبي الفتح الأربلي في كتابه ( كشف الغمّة في معرفة الأئمة ) عن علي بن الحسن أنه : (( قدم عليه نفر من أهل العـراق فقالـوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلما فرغوا من كلامهم، قال لهم: ألا تخبروني أنتم { المهاجرون الأولون الذين أخرجوا من ديارهم وأمـوالهم يبتغون فضلاً من اللـه ورضواناً وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون }؟ قالوا: لا، قال: فأنتم { الذين تبوأوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة }؟ قالوا: لا، قال: أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين وأنا أشهد أنكم لستم من الذين قال الله فيهم { والذين جاؤا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا } أخرجوا عني فعل الله بكم )) كشف الغمة جـ2 ص (291) تحت عنوان ( فضائل الإمام زين العابدين ). دار الأضواء ـ بيروت ـ ط. 1405هـ ـ 1985م.

        وقال الإمام علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما (( وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق والخليفة الفاروق ولعمري أن مكانهما في الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملاً )) شرح نهج البلاغة للميثم (( 1 / 31 )).


        ويقول أمامهم محمد آل كاشف الغطاء في كتـابه ( أصـل الشيعـة وأصولها ): (( وحين رأى ( أي عليّ بن أبي طالب ) ـ أن الخليفتين ـ أعني الخليفــة الأول والثاني ( أي أبو بكر وعمر! ) بذلا أقصى الجهد في نشر كلمة التوحيد وتجهيز الجنود وتوسيع الفتوح ولم يستأثرا ولم يستبدا بايع وسالم )) أصل الشيعة وأصولها ص (124). تحقيق: محمد جعفر شمس الدين، دار الأضواء ـ بيروت، ط. 1413هـ ـ 1993م.

        وفي علي بن أبي طالب في إحدى رسائله إلى معاوية التي يحتج بها على أحقيته بالخلافة والبيعة بقوله : (( إنه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ على اتباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَاه الله ما تولَّى )) نهج البلاغة ص (530).

        ويقول جعفر الصادق لإمرأة سألته عن أبي بكر وعمر : أأتولهما!! فقال : توليهما. فقالت : فأقول لربي إذا لقيته إنك أمرتني بولايتهما؟؟ فقالها : نعم . روضة الكافي جـ8 ص ( 101 ) .



        للحديث بقية ...فهنالك المزيد


        تحياتي

        تعليق


        • #5
          [quote=montasir]



          وهذه الكتب ...هل ستضرب بها عرض الحائط

          يقول الإمام الرابع عند الاثني عشرية وهو عليّ بن حسين يجيب كما روى علامتهم عليّ بن أبي الفتح الأربلي في كتابه ( كشف الغمّة في معرفة الأئمة ) عن علي بن الحسن أنه : (( قدم عليه نفر من أهل العـراق فقالـوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فلما فرغوا من كلامهم، قال لهم: ألا تخبروني أنتم { المهاجرون الأولون الذين أخرجوا من ديارهم وأمـوالهم يبتغون فضلاً من اللـه ورضواناً وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون }؟ قالوا: لا، قال: فأنتم { الذين تبوأوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة }؟ قالوا: لا، قال: أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين وأنا أشهد أنكم لستم من الذين قال الله فيهم { والذين جاؤا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا } أخرجوا عني فعل الله بكم )) كشف الغمة جـ2 ص (291) تحت عنوان ( فضائل الإمام زين العابدين ). دار الأضواء ـ بيروت ـ ط. 1405هـ ـ 1985م

          اقول لك لاتفرح قبل ان تنقل شيئا من مواقعكم قل لهم اين مقدمة الكتاب لان جماعتك نسوا امرا مهما في مقدمة كشف الغمة حيث انه ذكر انه ينقل بعض روايات هذا الكتاب من كتب سنية وهذا ماذكره :

          و اعتمدت في الغالـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب
          النقل من كتب الجمهور (السنة ) ليكون ادعى الى تلقيه بالقبول ووفق راي الجميع متى رجعوا الى الاصول ...............الخ ص5 طبعة المجمع العالمي لاهل البيت عليهم السلام

          ومصدر هذه الراوية يابطل حتى ترى كيف انك مسكين تنقل امرا يفضحك ويفضح من نقلت الكلام منه ليعلم الناس انكم تتبعون سرابا لاقيعة فيه

          اخرجها ابو نعيم في كتابه الحلية ج3 ص137

          والمزي في تهذيب الكمال ج 20 ص 394 -395
          ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

          ولكن من غبائكم تناسيتم الرواية الاولى في فضل علي عليه السلام من نفس الكتاب :


          الله الرحمن الرحيم فصل في ذكر مناقب شتي واحاديث متفرقة أوردها الرواة والمحدثون وأخبار وآثار دالة على ما نحن بصدده من ذكر فضله من كفاية الطالب عن وهب بن منبه عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما بعثت عليا في سرية إلا رأيت جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن يساره والسحابة تظله حتى يرزقه الله الظفر. و من الكتاب المذكور عن الامام على بن موسى الرضا عن آبائه عليهم السلام عن على عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إذا كان يوم القيامة نوديت من بطنان العرش: نعم الاب أبوك ابراهيم خليل الرحمان، ونعم الاخ أخوك على بن أبي طالب عليه السلام. ومنه عن ابن أبى ليلى الغفاري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ستكون بعدى فتنة فإذا كان ذلك فالزموا على بن أبى طالب فانه أول من آمن بى وأول من يصافحني يوم القيامة وهو في السماء القيامة وهو الفاروق بين الحق والباطل.


          فلاحظ الررواية بينت ان هناك فتنة وعلي هو االمنجي منها-----وهو الفاروق بين الحق والباطل


          قال: هذا حديث صحيح حسن عال. رواه الحافظ في أماليه قال أبو على الكوكبى عن أبي السمرى عن عوانة بن الحكم عن أبى صالح قال: ذكر على ابن أبى طالب عليه السلام عند عائشة وابن عباس حاضر، فقالت عائشة: كان من أكرم رجالينا على رسول الله صلى الله عليه وآله، فقال ابن عباس: وأى شئ يمنعه عن ذاك اصطفاه الله بنصرة رسول الله، وأرضاه رسول الله صلى الله عليه وسلم لاخوته واختاره لكريمته، وجعله أبا ذريته ووصيه من بعده، فان ابتغيت شرفا فهو في أكرم منبت وأورق عودا، وان أردت إسلاما فأوفر بحظه وأجزل بنصيبه، وان أردت شجاعة فبهمة حرب وقاضية حتم يصافح السيوف أنسا لا يجد لموقعها حسا، ولا ينهنه نعنة ولا تقله الجموع، الله ينجده وجبرئيل يرفده ودعوة الرسول تعضده، أحد الناس لسانا وأظهرهم بيانا، وأصدعهم بالثواب في أسرع جواب، عظته أقل من عمله، وعمله يعجز عنه أهل دهره فعليه رضوان الله وعلى مبغضيه لعاين الله. ونقلت من أمالى الطوسى أن عبد الرحمن بن أبى ليلى قام إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين إنى سائلك لاخذ عنك ولقد انتظرنا أن تقول من أمرك شيئا فلم تقله، ألا تحدثنا عن أمرك هذا كان بعهد من رسول الله صلى الله عليه وآله أو شئ رأيته أنت ؟ فإنا قد أكثرنا فيك الاقاويل وأوثقه عندنا ما نقلناه عنك وسمعناه من فيك، إنا كنا نقول: لو رجعت اليكم بعد رسول الله صلى الله عليه وآله لم ينازعكم فيها أحد، والله ما أدرى إذا سئلت ما أقول أزعم أن القوم كانوا أولى بما كانوا فيه منك، فإن قلت ذلك فعلى م نصبك رسول الله صلى الله عليه وآله بعد حجة الوداع ؟ فقال: أيها الناس من كنت مولاه فعلى مولاه، وإن تك أولى منهم بما كانوا فيه فعلى م نتولاهم ؟. فقال أمير المؤمنين عليه السلام: يا عبد الرحمن إن الله تعالى قبض نبيه صلى الله عليه وآله
          الله صلى الله عليه وآله قط، ولم أعصه في أمر قط، أقيه بنفسى في المواطن التى تنكص فيها الابطال وترعد منها الفرائض بقوة أكرمنى الله بها فله الحمد. ولقد قبض النبي صلى الله عليه وآله وان رأسه لفى حجري، ولقد وليت غسله بيدى تقلبه الملائكة المقربون معى، وأيم الله ما اختلفت أمة بعد نبيها إلا ظهر باطلها على حقها إلا ما شاء الله، وعن سعيد بن المسيب قال: سمعت رجلا سأل عبد الله بن عباس عن على بن أبى طالب عليه السلام فقال له ابن عباس: إن عليا صلى القبلتين وبايع البيعتين ولم يعبد صنما ولا وثنا، ولم يضرب على رأسه بزلم ولا قدح، ولد على الفطرة ولم يشرك بالله طرفة عين، فقال الرجل: إنى لم أسألك عن هذا إنما أسألك عن حمله سيفه على عاتقه يختال به حق أتى البصرة فقتل بها أربعين الفا، ثم سار الى الشم فلقى حواجب العرب فضرب بعضهم ببعض حتى قتلهم، ثم أتى النهروان وهم مسلمون فقتلهم عن آخرهم، فقال له ابن عباس: أعلى أعلم عندك أم أنا ؟ فقال: لو كان على أعلم عندي منك ما سألتك، قال: فغضب ابن عباس حتى اشتد غضبه ثم قال: ثكلتك أمك على علمني وكان علمه من رسول الله صلى الله عليه وآله، ورسول الله علمه من الله من فوق عرشه، فعلم النبي من الله وعلم على من النبي، وعلمي من علم على، وعلم أصحاب محمد كلهم في علم على كالقطرة الواحدة في سبعة أبحر !. وعن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما قبض الله نبيا حتى أمره أن يوصى الى أفضل عشيرته من عصبته، وأمرني أن أوصى فقلت: الى من يا رب ؟ فقال: أوص يا محمد الى ابن عمك على بن أبى طالب، فانى قد أثبته في الكتب السابقة، وكتبت فيها أنه وصيك وعلى ذلك أخذت ميثاق الخلائق ومواثيق أنبيائي ورسلي أخذت مواثيقهم لى
          [ 6 ]

          بالربوبية، ولك يا محمد يالنبوة ولعلى بن أبى طالب بالولاية. ومن أمالى الطوسى عن ابن عباس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول أعطاني الله تبارك وتعالى خمسا وأعطى عليا خمسا، أعطاني جوامع الكلم، وأعطى عليا جوامع العلم، وجعلني نبيا وجعله وصيا، وأعطاني الكوثر وأعطاه السلسبيل، وأعطاني الوحى وأعطاه الالهام، وأسرى بى إليه، وفتح له أبواب السماء والحجب حتى نظر إلى ونظرت إليه، ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وآله فقلت: ما يبكيك فداك أبي وأمي ؟ فقال: يا ابن عباس إن أول ما كلمني به أن قال: يا محمد انظر تحتك فنظرت الى الحجب قد النخرقت والى أبواب السماء قد فتحت، ونظرت الى على وهو رافع رأسه إلى فكلمنى وكلمته وكلمني ربى عز وجل. فقلت: يا رسول الله بم كلمك ربك ؟ قال: قال لى: يا محمد انى جعلت عليا وصيك ووزيرك وخليفتك من بعدك فاعلمه بها، فها هو يسمع كلامك فأعلمته وأنا بين يدى ربى عز وجل، فقال لى: قد قبلت وأطعت فأمر الله الملائكة أن تسلم عليه، ففعلت فرد عليهم السلام ورأيت الملائكة يتباشرون به وما مررت بملا منهم إلا هنونى وقالوا: يا محمد والذى بعثك بالحق لقد دخل السرور على جميع الملائكة باستخلاف الله عز وجل لك ابن عمك ورأيت حملة العرش وقد نكسوا رؤوسهم فسألت جبرئيل عليه السلام فقال: إنهم استأذنوا الله في النظر إليه فأذن لهم فلما هبطت الارض جعلت أخبره بذلك وهو يخبرني فعلمت انى لم أطأ موطئا إلا وقد كشف لعلى عنه. قال ابن عباس: فقلت: يا رسول الله أوصني، فقال: عليك بحب على ابن أبى طالب، قلت: يا رسول الله أوصني قال: عليك بمودة على بن أبى طالب والذى بعثنى بالحق نبيا إن الله لا يقبل من عبد حسنة حتى يسأله عن حب على

          [ 7 ]

          ابن أبى طالب وهو تعالى أعلم، فان جاءه بولايته قبل عمله على ما كان فيه، وان لم يأته بولايته لم يسأله عن شئ وأمر به الى النار، يا ابن عباس والذي بعثني بالحق نبيا إن النار لاشد غضبا على مبغض علي منها على من زعم ان لله ولدا. يا ابن عباس لو أن الملائكة المقربين والانبياء المرسلين اجتمعوا على بغضه ولن يفعلوا لعذبهم الله بالنار، قلت: يا رسول الله وهل يبغضه أحد ؟ فقال: يا ابن عباس نعم يبغضه قوم يذكرون أنهم من أمتي، لم يجعل الله لهم في الاسلام نصيبا. يا ابن عباس ان من علامة بغضهم له تفصيل من هو دونه عليه، والذى بعثنى بالحق نبيا ما خلق الله نبيا أكرم عليه منى، ولا وصيا أكرم عليه من وصيى على. قال ابن عباس: فلم أزل له كما أمرنى رسول الله صلى الله عليه وسلم ووصاني بمودته وأنه لاكبر عملي عندي. قال ابن عباس: ثم مضى من الزمان ما مضى، وحضرت رسول الله صلى الله عليه وآله الوفاة، وحضرته فقلت له: فداك أبى وأمى يا رسول اللله قد دنا أجلك فما تأمرني ؟ فقال: يا ابن عباس خالف من خالف عليا ولا تكونن لهم ظهيرا ولا وليا، قلت: يا رسول الله الله فلم لا تأمر الناس بترك مخالفته ؟ قال: فبكى صلى الله عليه وآله حتى أغمى عليه، ثم قال: يا ابن عباس سبق الكتاب فيهم وعلم ربى، والذى بعثنى بالحق نبيا لا يخرج أحد ممن خالفه من الدنيا وأنكر حقه حتى يغير الله ما به من نعمة، يا ابن عباس إذا أردت أن تلقى الله وهو عنك راض فاسلك طريقة على بن أبى طالب، ومل معه حيث ما مال، وارض به إماما وعاد من عاداه ووال من والاه، يا ابن عباس احذر أن يدخل شك فيه،

          [ 8 ]

          فان الشك في على كفر بالله. وعن أبى عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام قال: لما نزل رسول الله صلى الله عليه وآله بطن قديد لعلى عليه السلام: يا على انى سألت الله عز وجل أن يوالى بينى وبينكم ففعل وسألته أن يواخى بينى وبينك ففعل، وسألته أن يجعلك وصيي ففعل، فقال رجل من القوم: والله لصاع من تمر في شن بال خير مما سأل محمد ربه هلا، سأله ملكا يعضده أو كنزا يستمعين به على فاقته، فأنزل الله تعالى (فلعلك تارك بعض ما يوحى اليك وضائق به صدرك أن يقولوا: لو لا أنزل عليه كنز أو جإ معه ملك إنما أنت نذير والله على كل شئ وكيل). وعن حبش بن المعتمر قال: دخلت على أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام فقلت: السلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته كيف أمسيت ؟ قال أمسيت محبا لمحبنا ومبغضا لمبغضنا، وأمسى محبنا مغتبطا برحمة من الله كان ينتظرها وأمسى عدونا يؤسس بنيانه على شفا جرف هار، فكان قد انهار به في نار جهنم وكان أبواب الرحمة قد فتحت لا هلها فهنيئا لاهل الرحمة رجمتهم والتعس لاهل النار والنار لهم، يا حبش من سره أن يعلم أمحب هو لنا أم مبغض فليمتحن قلبه، فان كان يحب وليا لنا فليس بمبغض لنا، وان كان يبغض ولينا فليس بمحب لنا، ان الله أخذ الميثاق لمحبنا بمودتنا، وكتب في الذكر الحكيم اسم مبغضنا نحن النجباء وأفراطنا أفراط الانبياء. - الافراط: السابقون الى الماء وفى الحديث أنا فرطكم الى الحوض أي سابقكم، ومنه يقال للطفل الميت اللهم اجعله لنا فرطا أي أجرا يتقد منا -. وعن المنهال بن عمر وقال: أخبرني رجل من تميم قال: كنا مع على عليه السلام بذى قار ونحن نرى أنا سنتخطف في يومنا فسمعته يقول: والله لنظهرن على هذه الفرقه، ولنقتلن هذين الرجلين - يعنى طلحة والزبير - ولنستبيحن

          [ 9 ]

          عسكر هما قال التميمي: فأتيت عبد الله بن العباس فقلت: أما الى ابن عمك وما يقول ؟ فقال: لا تعجل حتى تنطر ما يكون، فلما كان من أمر البصرة ماكان، أتيته فقلت: لا أرى ابن عمك إلا قد صدق، فقال: ويحك إنا كنا نتحدث أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم عهد إليه ثمانين عهدا لم يعهد شيئا منها الى أحد غيره، فلعل هذا مما عهد إليه. وعن وايلة الكنانى قال: سمعت أمير المومنين عليه السلام يقول: إن أخوف ما أخاف عليكم طول الأمل. اتباع الهوى، فأماطول الأمل فينسى الاخرة، وأما اتباع الهوى فيصد عن الحق، ألا وان الدنيا ولت مدبرة والاخرة قد أقبلت مقبلة ولكل واحدة منهما بنون، فكونوا من أبناء الاخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا فان اليوم عمل ولاحساب والاخرة حساب ولاعمل. وعن جابر بن عبد الله الانصاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن جبرئيل عليه السلام نزل على وقال: إن الله يأمرك أن تقوم بتفضيل على بن أبى طالب خطيبا على أصحابك ليبلغوا من بعدهم ذلك، ويأمر جميع الملائكة أن تسمع ما تذكره، والله يوحى اليك يا محمد ان من خالفك قى أمره فله النار ومن أطاعك فله الجنة فأمر النبي صلى الله عليه وسلم مناديا فنادى: الصلاة جامعة، فاجتمع الناس وخرج حتى علا المنبر، فكان أول ما تكلم به: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمان الرحيم. ثم قال: أيها الناس أنا البشير وأنا النذير، أنا النبي الامي انى مبلغكم عن الله عز وجل في أمر رجل لحمه من لحمى، ودمه من دمى، وهو عيبة العلم وهو الذى انتجيه الله من هذه الامة، واصطفاه وهداه وتولاه، وخلقني وإياه وفضلني بالرسالة وفضله بالتبليغ عنى، وجعلي مدينة العلم وجعله الباب، وجعله خازن العلم والمقتبس منه الاحكام، وخصه بالوصية وأبان أمره

          [ 10 ]

          وخوف من عداوته، وأزلف من والاه وغفر لشيعته، وأمر الناس جميعا بطاعته، وانه عز وجل يقول: من عاداه فقد عاداني، ومن والاه فقد والانى ومن ناصبه ناصبنى ومن خالفه وخالفني، ومن عصاه عصاني ومن آذاه آذانى ومن أبغصه أبغصنى، ومن أحبه أحبنى، ومن أراده أرادنى ومن كاده كادنى ومن نصره نصرنى. يا أيها الناس اسمعوا لما أمركم به وأطيعوه، فأنى أخوفكم عقاب الله (يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه). ثم أخذا بيد على عليه السلام فقال: معاشر الناس هذا مولى المؤمنين وحجة الله على الخلق أجمعين، والمجاهد للكافرين، اللهم انى قد بلغت وهم عبادك وأنت قادر على صلاحهم فاصلحهم برحمتك يا أرحم الراحمين، أستغفر الله لى ولكم ونزل. فأتاه جبرئيل عليه السلام فقال: إن الله يقرئك السلام ويقول: جزاك الله خيرا عن تبليغك، فقد بلغت رسالات ربك، ونصحت لامتك وأرضيت المؤمنين، وأرغمت الكافرين، يا محمد ان ابن عمك مبتلى ومبتلى به، يا محمد قل في كل أو قاتك الحمد لله رب العالمين وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون وعن زيد بن على بن الحسين عن أبيه عن جده عن على عليهم السلام قال: كان لى من رسول الله صلى الله عليه وآله عشر لم يعطا هن أحد قبلى، قال لى: يا على أنت أخى في الدنيا، ومعى في الاخرة، وأنت أقرب الناس منى موقفا يوم القيامة، ومنزلي ومنزلك في الجنة متواجهان كمنزل الاخوين، وأنت الوصي وأنت الولى، وأنت الوزير، عدوك عدوى، وعدوى عدو الله ووليك ولي ووليي ولي الله

          هل تريد مزيدا من الكتاب

          وسياتي الدور على مانقلته لنرى يابطل من هو على الحق


          تعليق


          • #6
            هيا يامنتصر ناقشني في مانقلته لك ليتبين للناس كم جهلكم اعماكم عن الكثير!!!!

            تعليق


            • #7
              احسنت شيخنا الفاضل قم هازم ابن تيمية واتباع الشيخ سعفة

              وكيف يجاوبوك شيخنا الكريم وأين ابناء معاوية ويزيد من ابناء الحسن والحسين عليهما السلام

              تعليق


              • #8
                ننتظرهم عساهم يستيقظون احد لحظات حياتهم !!!

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة qum333
                  ننتظرهم عساهم يستيقظون احد لحظات حياتهم !!!
                  احسنت مولانا qum333 اخشى ان يطول انتظاركم هم بارعون بالنسخ واللصق والهرب


                  كبيرنا لا يقاس وصغيرنا جمرة لاتداس

                  تعليق


                  • #10
                    اخي اهات مهموم نحن ليس لنا شغل الاهم نحن ننتظرهم ليروا كم نحن نصبر على هدايتهم


                    كما صبر اهل البيت على السابقين!!!!

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X