ليس كل الشباب البحريني.......
و لكن عدد لا بأس به......
وهو الذي يختار في نهاية الأمر .........
أياً يكن ما تنصحه به أمه و أخواته.....
هو الذي يختار.......
و أحياناً كثيرة يختار الشاب من لا تروق لأمه و أخواته ولكن في نهاية الأمر هو الذي سيتزوج وهو الذي يجب أن يختار.....
قد تعجب أخي الفاضل لو قلت لك أن الفتاة في البحرين هي قطعاً من يختار من تتزوج من المتقدمين لها......
فحتى لو وافق والداها على شابٍ ما وهو لا يعجبها ترفضه بلا أدنى مشاكل.......
و أحياناً تتزوج ممن لا يرتضيه والداها........
فإذا كانت الفتاة تستطيع ذلك .........
فما يستطيعه الشاب أكثر بكثير......
في نهاية الأمر أريد أن ألفت نظرك إلى أن المجتمع البحريني يعتبر أكثر المجتمعات تحرراً من قيود التقاليد البالية وليس من الدين......
و هذا له حسناته و سلبياته.....
ومن حسناته أنه لم يعد لدينا من يكره على زواج سواءاً من الشباب أو الفتيات......
علماً بأن لكل قاعدة شواذ........
نعود لمحور حديثنا الأول......
هل الأم و الأخوات هم سبب العنوسة؟
قطعاً لا.....
هل يعتبر نصحهن لإبنم المقبل على الزواج تعقيداً لأمر الزواج حتى يستعصي فيرفع نسبة العنوسة.......
تلك علاقة متشابكة ولم تأتِ أخي الفاضل بما يدعم هذه النظرية.......
حيث من واجب الأم نصح ابنها.......
حيث إنها المطلعة على بنات جنسها فتهبه بعض خبرته في الحياة.......
كما أنه من واجب الأب نصح ابنته وهو الطلع على بني جنسه حتى لا تقع في علاقة زوجية بائسة....
أفنبني على هذا أن الرجال_ ممثلين بالأب _ هم سبب العنوسة؟
أترى هذا من المنطق؟
علماً بأن للأب الولاية لمنع ابنته من الزواج ممن لا يراه مناسباً و لا تملك الأم والأخوات مثل هذه الولاية......
و دمت بعافية......
و لكن عدد لا بأس به......
وهو الذي يختار في نهاية الأمر .........
أياً يكن ما تنصحه به أمه و أخواته.....
هو الذي يختار.......
و أحياناً كثيرة يختار الشاب من لا تروق لأمه و أخواته ولكن في نهاية الأمر هو الذي سيتزوج وهو الذي يجب أن يختار.....
قد تعجب أخي الفاضل لو قلت لك أن الفتاة في البحرين هي قطعاً من يختار من تتزوج من المتقدمين لها......
فحتى لو وافق والداها على شابٍ ما وهو لا يعجبها ترفضه بلا أدنى مشاكل.......
و أحياناً تتزوج ممن لا يرتضيه والداها........
فإذا كانت الفتاة تستطيع ذلك .........
فما يستطيعه الشاب أكثر بكثير......
في نهاية الأمر أريد أن ألفت نظرك إلى أن المجتمع البحريني يعتبر أكثر المجتمعات تحرراً من قيود التقاليد البالية وليس من الدين......
و هذا له حسناته و سلبياته.....
ومن حسناته أنه لم يعد لدينا من يكره على زواج سواءاً من الشباب أو الفتيات......
علماً بأن لكل قاعدة شواذ........
نعود لمحور حديثنا الأول......
هل الأم و الأخوات هم سبب العنوسة؟
قطعاً لا.....
هل يعتبر نصحهن لإبنم المقبل على الزواج تعقيداً لأمر الزواج حتى يستعصي فيرفع نسبة العنوسة.......
تلك علاقة متشابكة ولم تأتِ أخي الفاضل بما يدعم هذه النظرية.......
حيث من واجب الأم نصح ابنها.......
حيث إنها المطلعة على بنات جنسها فتهبه بعض خبرته في الحياة.......
كما أنه من واجب الأب نصح ابنته وهو الطلع على بني جنسه حتى لا تقع في علاقة زوجية بائسة....
أفنبني على هذا أن الرجال_ ممثلين بالأب _ هم سبب العنوسة؟
أترى هذا من المنطق؟
علماً بأن للأب الولاية لمنع ابنته من الزواج ممن لا يراه مناسباً و لا تملك الأم والأخوات مثل هذه الولاية......
و دمت بعافية......
تعليق