ينام المتزوجون، أو الذين يعيشون مع شريك، مدة أطول من الباقين خلال الليل، ويغفون أقل خلال النهار. أما أكثر من يغطون في النوم نهاراً فهم المشخرون أو المحبطون.
هذا ما أكدته دراسة شملت أكثر من ألف أميركي بين 18 و30 عاماً، ونشرتها مجلة الصحة العامة الأميركية الشهرية قبل فترة. وقال الباحثون في مركز دراسة اضطرابات النوم في ديترويت (ميشيغن) أن الأزواج ينامون في المعدل 6 و8 ساعات يومياً و5 و7 ساعات خلال العطلة الأسبوعية، مقابل 5و6 ساعات و3و7 ساعات للعزاب.
وهذا يعني بالنسبة لهم أن (الزواج يساهم في تنظيم إيقاع الحياة وحتى ساعات النوم. أما في غياب القيود الاجتماعية التي يفرضها الزواج، فيزداد احتمال القيام بسلوكيات ضارة بالصحة). ويؤكد الباحثون أن الشبان الأميركيين لا يأخذون قسطاً كافياً من الراحة. فهم لا ينامون في المعدل سوى 6 و7 ساعات خلال أيام الأسبوع و4 و7 ساعات في العطلة وهذا أقل بكثير من الساعات التسع المطلوبة لمثل هذه المرحلة من العمر. وإلى الزواج تتغير ساعات النوم مع تغير العمل. فالذين يعملون بنظام الساعات ينامون وقتاً أطول من الذين يعملون عملاً ثابتاً، أما الغفوة النهارية فهي مرتبطة بساعات النوم ليلاً.
هذا ما أكدته دراسة شملت أكثر من ألف أميركي بين 18 و30 عاماً، ونشرتها مجلة الصحة العامة الأميركية الشهرية قبل فترة. وقال الباحثون في مركز دراسة اضطرابات النوم في ديترويت (ميشيغن) أن الأزواج ينامون في المعدل 6 و8 ساعات يومياً و5 و7 ساعات خلال العطلة الأسبوعية، مقابل 5و6 ساعات و3و7 ساعات للعزاب.
وهذا يعني بالنسبة لهم أن (الزواج يساهم في تنظيم إيقاع الحياة وحتى ساعات النوم. أما في غياب القيود الاجتماعية التي يفرضها الزواج، فيزداد احتمال القيام بسلوكيات ضارة بالصحة). ويؤكد الباحثون أن الشبان الأميركيين لا يأخذون قسطاً كافياً من الراحة. فهم لا ينامون في المعدل سوى 6 و7 ساعات خلال أيام الأسبوع و4 و7 ساعات في العطلة وهذا أقل بكثير من الساعات التسع المطلوبة لمثل هذه المرحلة من العمر. وإلى الزواج تتغير ساعات النوم مع تغير العمل. فالذين يعملون بنظام الساعات ينامون وقتاً أطول من الذين يعملون عملاً ثابتاً، أما الغفوة النهارية فهي مرتبطة بساعات النوم ليلاً.
تعليق