تويت
ليل وأنين ..
وبعض همهمات عاشق..
كنت على مقربة من بحرها
احاكي غفوة البحرِ هناك
وتداعب وجهي بعض رذيذاته
استعيدُ في خيالي صورها
هنا وعلى هذه الرمال
لازلتُ اتذكر بأنملها الصغير
كتبت اسمي به واسمها
كذا اذكرُ غرس القدم منها
كم كان خفيف غرسها
لما هي تركتني والبحر؟
هي لم تترك سوى عذابتها
اقلب وجهي بين مويجاتك يابحر
واحسدُ الماء منك
لانه اغتسل بقدمها
ولامس انوثة الهوى
وستعذبتك يابحرُ بعدها
هنا لاقتني كأصبح أفل بأ زهاره
وغاصت يداي في دفئ بحرها
ضمت على يدي بكل حب يدها
وعانقتني بشغف عينها
ورأتي عيوني،
في غابة سوداء في عيونها
ارتعشت ايامي حبا وشوقا لها
وفي خجل المعاني احمرت وجنتاها
سبحانك ياربي
مارأيت سوى لؤلؤا منضود بين شفتيها
وتغازلني ( شامة ) كلما لمحتها 1
كانت ترقدُ عند رصعة في خدها
لما هي تركتني هل لاعيد ذكراها
كيف اتذكر وما مر في بالي نسيانها
اراها ..
كألمرايا يتراقص امامي خِصرها
ويأتيني ساحر كألاناشيدُ شعرها
وأخذ قلبي يحسدُ عيني لرؤياها
والعينُ كذا تحسدُ القلب لسكناها
لما هي تركت في الروح ذكراها
1.. شامة ..الخال في الخد
وبعض همهمات عاشق..
كنت على مقربة من بحرها
احاكي غفوة البحرِ هناك
وتداعب وجهي بعض رذيذاته
استعيدُ في خيالي صورها
هنا وعلى هذه الرمال
لازلتُ اتذكر بأنملها الصغير
كتبت اسمي به واسمها
كذا اذكرُ غرس القدم منها
كم كان خفيف غرسها
لما هي تركتني والبحر؟
هي لم تترك سوى عذابتها
اقلب وجهي بين مويجاتك يابحر
واحسدُ الماء منك
لانه اغتسل بقدمها
ولامس انوثة الهوى
وستعذبتك يابحرُ بعدها
هنا لاقتني كأصبح أفل بأ زهاره
وغاصت يداي في دفئ بحرها
ضمت على يدي بكل حب يدها
وعانقتني بشغف عينها
ورأتي عيوني،
في غابة سوداء في عيونها
ارتعشت ايامي حبا وشوقا لها
وفي خجل المعاني احمرت وجنتاها
سبحانك ياربي
مارأيت سوى لؤلؤا منضود بين شفتيها
وتغازلني ( شامة ) كلما لمحتها 1
كانت ترقدُ عند رصعة في خدها
لما هي تركتني هل لاعيد ذكراها
كيف اتذكر وما مر في بالي نسيانها
اراها ..
كألمرايا يتراقص امامي خِصرها
ويأتيني ساحر كألاناشيدُ شعرها
وأخذ قلبي يحسدُ عيني لرؤياها
والعينُ كذا تحسدُ القلب لسكناها
لما هي تركت في الروح ذكراها
1.. شامة ..الخال في الخد
تعليق