اي صدمة واي خرابيط ...

احنا نعرف ان الائمة عليهم السلام سموا ابنائهم بعمر وابا بكر بس مب محبتهم للخليفتين عمر وابا بكر ....

اصلا كانا هذان الاسمين مشهورين في هذاك الزمن ....

واصلا هذا الموضوع مناقش فيه وما في فايدة من اعادته ....

لا حقيقة ولا بطيخ


انت مللتناء من هلمواضيع المكررة واجد واجد
هلموضوع مراة كثيرة تم النقاش عن هلموضوع
وهذاء الرابط
http://yahosein.com/vb/showthread.php?t=64385

طبع مليتم من المواضيع هذه الي فيها حقيقة علاقة ال البيت باصحاب النبي رضوان الله عليهم ولكن الله يابى الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون

يالخبيث سيتم ستطرد من المنتدى لعنت الله عليك تكفرناء في منتدانى يالناصبي
واما هلكذب وهتدليس بالاسامي هذهي من تدليسكم


اهل البيت لايعادون الاسماء ليس حكرا على الخلفاء



وحتى لو ثبت ان لامير المؤمنين اسماء ابو بكر وعمر وعثمان ومعاوية ويزيد وغيرهم من اعداؤه هل يعني هذا انه يحبهم ؟؟؟
ثم للعباس ابو الفضل وهو ابن الامام علي (ع) ولد اسمه عبيد الله ؟؟؟
أسألك كيف يسمي ابنه على الملعون عبيد الله بن زياد ؟؟؟
تسمية مولانا أمير المؤمنين عليه السلام لإبنه بعثمان كان حباً في أحد أصحابه الأجلاء وهو عثمان بن مظعون
التسمية بهذه الاسماء لا دليل فيها على ان التسمية انما كانت لاجل هؤلاء طالما ان هذه الاسماء معروفة ويتسمى بها
إن التسمية بمجردها لا توجد فيها أيّ دلالة على حقانية أبي بكر وعمر وعثمان بالخلافة ، ولا يمكن أن تقف قبال الأدلة العلمية من قبيل حديث الغدير وحديث المنزلة وحديث (وهو ولي كل مؤمن من بعدي) والذي أنكره ابن تيمية بشدة لعلمه بمدلوله وصححه الألباني بسهولة ومرونة .


وفي الواقع لو رجعنا إلى العرف الاجتماعي والإنساني لرأينا أن العداوات والمشاكل بين الأفراد لا تمنع من أن يسمي الإنسان أحد أولاده باسم عدوه ونده مادام هذا الاسم من الأسماء ليس حكرا لأحد في المجتمع ، وكمثال على ذلك لو عاداني شخص في وقتنا المعاصر وكان اسمه محمّد أو أحمد الخ فإن هذا لا يمنع أن اسمي أحد أولادي بهذا الاسم بعد أن فرضنا إنه منتشر .
وهنا هل كانت هذه الأسماء (أبو بكر وعمر وعثمان) منتشرة أم إنها كانت نادرة ؟
فلنراجع كتب التاريخ ومعاجم الصحابة وتراجمهم ولنرى هل كانت هذه الأسماء حكرا على الخلفاء أم إنها مشهورة معروفة ولنذكر أسماء الصحابة ونغض النظر عن أسماء الكفار والمشركين وغيرهم .
كنية أبي بكر :
1 ـ أبو بكر بن شعوب الليثي واسمه شداد
2 ـ أبو بكر (عبد الله بن الزبير)

أبو بكر الحضرمي .
وعمر بن أذينة .
وعمر بن أبي شعبة الحلبي .
وعمر بن أبي زياد .
وعمر بن أبان الكلبي .
وعمر بن يزيد بياع السابري .
وعثمان بن سعيد العمري

الصحابة الذين كان اسمهم عمر
1 ـ عمر اليماني
2 ـ عمر بن الحكم السلمي
3 ـ عمر بن سراقة (ممن شهد بدراً)
4 ـ عمر بن سعد (أبو كبشة الانماري)
5 ـ عمر بن سفيان بن عبد الأسد (ممن هاجر إلى الحبشة)
6 ـ عمر بن عمير بن عدي الأنصاري
7 ـ عمر بن عوف النخعي
8 ـ عمر بن يزيد الكعبي
9 ـ عمر بن عمرو الليثي
10 ـ عمر بن منسوب
11 ـ عمر بن لاحق
12 ـ عمر بن مالك
13 ـ عمر بن مالك القرشي الزهري (ابن عم والد سعد بن أبي الوقاص)
14 ـ عمر بن معاوية الغاضري
15 ـ عمر الأسلمي
16 ـ عمر بن أبي سلمة (ربيب النبي «صلى الله عليه وآله وسلّم» أمه أم سلمة)
17 ـ عمر الخثعمي
أسماء الصحابة ممن كان اسمهم عثمان
1 ـ عثمان بن أبي الجهم الأسلمي
2 ـ عثمان بن حكيم
3 ـ عثمان بن حميد
4 ـ عثمان بن حنيف
5 ـ عثمان بن ربيعة بن اهبان (هاجر إلى الحبشة)
6 ـ عثمان بن ربيعة الثقفي
7 ـ عثمان بن سعيد بن أحمر الأنصاري
8 ـ عثمان بن شماس المخزومي
9 ـ عثمان بن طلحة بن أبي طلحة
10 ـ عثمان بن أبي العاص
11 ـ عثمان بن عمار (والد أبي بكر)
12 ـ عثمان بن عبد غنم الفهري (هاجر إلى الحبشة)
13 ـ عثمان بن عبيد الله التميمي
14 ـ عثمان بن عثمان الثقفي
15 ـ عثمان بن عمرو (شهد بدرا)
16 ـ عثمان بن مظعون (الصحابي الجليل الذي قبّله النبي «صلى الله عليه وآله وسلّم» وهو ميت)
إذن نرى أن هذه الأسماء منتشرة ومشهورة وليست موقوفة على بعض الناس وليست ملكاً لبعض الأفراد ، ومجرد تسمية الإمام «عليه السلام» لبعض أولاده بهذه الأسماء بعد أن ثبت انتشارها لا يدل على المحبة المدعاة والمودة المزعومة ، وحتى لو شككنا إنها يمكن أن تدل على المحبة بين الإمام «عليه السلام» وبين الخلفاء ، فاعتقد أن القوم لا يشكون بالعداوة والبغضاء القائمة بين الإمام السجاد «عليه السلام» وبين عبيد الله بين زياد قاتل الإمام الحسين «عليه السلام



» وهذه العداوة لم تمنع من أن يسمي الإمام السجاد «عليه السلام» أحد أولاده باسم (عبيد الله) ، وكذلك لا يشكون في العداوة والبغضاء بين الإمام الكاظم «عليه السلام» وبين هارون الرشيد وهذه العداوة لم تمنع من أن يسمي الإمام «عليه السلام» أحد أولاده باسم هارون .
فهذه الأسماء ليست ملكاً لأحد ولا حكرا على شخص ، وإطلالة بسيطة على أسماء أصحاب الأئمة «عليهم السلام» لوجدنا هناك الكثير الكثير من أصحاب الأئمة «عليهم السلام» ممن كان اسمهم معاوية ويزيد ومروان ... مع شدة وعظمة العداوة بين أصحاب هذه الأسماء وبين آل محمّد «صلى الله عليه وآله وسلّم» .
ويلفت انتباهنا هنا أن الأئمة «عليهم السلام» لم يطلبوا من أصحابهم تغيير هذه الأسماء باعتبار أن بعض مبغضي آل محمّد «صلى الله عليه وآله وسلّم» قد تسمى بهذه الأسماء ، علماً أن الروايات التي وردت عن أهل البيت «عليهم السلام» طلبت من شيعتهم أن لا يسموا أولادهم كاسم (ملك أو حكم) وذلك لمبغوضيتها لملاكات وأسباب لا تتعلق بأفراد قد تسموا بها





وفي الواقع لو رجعنا إلى العرف الاجتماعي والإنساني لرأينا أن العداوات والمشاكل بين الأفراد لا تمنع من أن يسمي الإنسان أحد أولاده باسم عدوه ونده مادام هذا الاسم من الأسماء ليس حكرا لأحد في المجتمع ، وكمثال على ذلك لو عاداني شخص في وقتنا المعاصر وكان اسمه محمّد أو أحمد الخ فإن هذا لا يمنع أن اسمي أحد أولادي بهذا الاسم بعد أن فرضنا إنه منتشر .



بل إن في الثقات من أصحاب الأئمة من كان اسمه معاوية ويزيد مثل : معاوية بن عمار ، ومعاوية بن وهب ، ويزيد بن سليط .



الثاني: علاقته بذلك الإسم , مع غض النظر عمن تسمى به ,ولو كان عدواً ، فمثلا يسمي ابنه بأنور, لا حباً في انورالسادات , ويسمي ابنته جيهان ,لا حباً في زوجة السادات , بل لميله إلى هذا الإسم .
ومن هذا القبيل تسمية كثير من الشيعة أولادهم باسم خالد أو سعد, مع أن موقفهم من خالد بن الوليد وسعد بن أبي وقاص معروف .
وبالتالي فلا يعني التسمية باسم معين حب ذلك الشخص بالضرورة , لأن الأمر دائر بين احتمالين ، وهما :
أن تكون التسميه من أجل حب الشخص المتسمى به .
أو ان تكون لحب الإسم .
ولايوجد دليل على أي من الأمرين حتى نلتزم بالقول أن التسمية كانت للحب ، والترجيح بلا مرجح قبيح كما يقولون في علم الكلام .

وقد أكد الشيخ المفيد في الإرشاد أن أبا بكر هي كنيته لا اسمه


وبعدين وأرجع لكتب التاريخ جيداً ؛ فليس للإمام الحسين " عليه السلام " أولاد كانت اسماؤهم على أسماء الخلفاء ، وإنّما أولاده : علي الاكبر وعلي السجاد وعبد الله الرضيع ، هذا أولاً .
وثانياً : إنّ مفهوم التسمية الآن غير مفهوم التسمية آنذاك ، فإذا سمّى أحد الأئمة " عليهم السلام " بعض أبنائه باسم بعض الخلفاء ، لم يلحظ فيه التسمية باسم الخليفة الفلاني .. ، بل إن أصل التسمية لم يكن في عصر الأئمة ملحوظ فيه أنّه سمّاه باسم فلان ، حتى أنّ بعض أصحاب الأئمّة كان اسمه يزيد أو كان يسمّي ابنه باسم يزيد ، ولم يلحظ فيه أنه سمّاه باسم يزيد الملعون

وهلموضوع تكرر كثير وكثير

وننتظر المشرفين طرد هلعين الناصبي
يكفرناء ابن هند اكلة الاكباد في منتداناء
اين المشرفين
العضو سنان الناصبي يكفرناء في هداء الاقتباس


يامشرفين يشبهناء هلناصبي سنان بالكافرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اي حقيقه مغيبه اي بطيخ
يخسي الجربان والمنافقين ايصيرون من ال البيت =-=->>بطيب بلقوه منخليهم من ال البيت

انا اعرف ان امير المؤمنين سمى ابنه عثمانا تيمنا
بصاحب رسول الله الشهيد عثمان بن مضعون

وعمر اسم معروف للكفار وللمسلمين اما ابو بكر فهو كنية وليس اسم والكثير كنيتهم هذه .. وراس المنافقين الاول عند اهل السمنة والمجاعة اسمه الحقيقي عتيق ويسمى عبد الكعبة

لاحب ولاهم يحزنون وأنما هذه مخيلتكم المريضة التي تحاول أن تبين أن علي عليه السلام كان يحب هؤلاء الذين هم في الحقيقة رأس البلاء والفتنة والنفاق .

وأعوذ بالله من أن يسمي علي عليه السلام أولاده بأسماء صنمي قريش .

السلام عليكم

اللهم صل على محمد وال محمد

والله يا اخ اااحمد كفيت ووفيت وباقي الاخوان الكرام ولكن:

اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

طيب عندي سؤال : ليش أبو بكر وعمر لم يسموا أولادهم بأسماء أهل البيت عليهم السلام ؟؟؟؟ وهل كانت أسماء ابو بكر وعمر وعثمان خاصة بهم ولم يتسمى احد من الناس غيرهم ؟؟؟؟؟ واين دليلك على ان الأئمة يحبونهم واعتقد ان كل الأحاديث التي تقول بأن أهل البيت عليهم السلام يحبونهم هم من وضعكم وتدليسكم فأهل البيت عليهم السلام تبرؤا منهم وأول من تبرأ منهم ولعنهم هو النبي صلى الله عليه وآله وسلم حيث لعن المتخلفين عن جيش اسامة ومن ثم فاطمة عليها السلام رفضت تكليمهم حتى استشهدت لإاين هذه المحبة ؟.

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع السعودية

واعتقد ان كل الأحاديث التي تقول بأن أهل البيت عليهم السلام يحبونهم هم من وضعكم وتدليسكم .

من أنت حتى تعتقد في علم الحديث، هل لك دراية بعلم الحديث، بعلم الجرح و التعديل، بعلم الرجال، ربما بعلم الناسخ و المنسوخ على الأقل؟؟؟

لا هذاو لا ذاك... انظر الى حقارة علمك و افلاس فهمك؟ و رغم ذلك تظن و تعتقد بان الأحاديث الصحاح التي ثبت صحتها بالبرهان النقلي و العقلي القاطع الذي لا يجحده الا مكابر فضل أبي بكر و عمر رضي الله عنهما على كل الصحابة و لا أدل على ذلك من الحديثين الصحيحين اللذان جعلتهما تو قيعا لي في هذا المنتدى

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع السعودية

فأهل البيت عليهم السلام تبرؤا منهم وأول من تبرأ منهم ولعنهم هو النبي صلى الله عليه وآله وسلم حيث لعن المتخلفين عن جيش اسامة ومن ثم فاطمة عليها السلام رفضت تكليمهم حتى استشهدت لإاين هذه المحبة ؟

لا شك أنك تحب الخميني و تكن له التقدير والاحترام. أليس كذلك؟

اسمح لي أن أسالك سؤالا

ما قولك في أصحاب الامام الخميني و رفقاء دربه؟
انهم أخيار أبرار، أليس كذلك؟ فهو اذن كان يحسن اختيار أصحابه و المقربيين اليه؟ أليس كذلك؟
فما قولك في أصحاب نبيك محمد صلى الله عليه وسلم؟انهم منافقون ملعونون.
اذن فنبيك محمد لا يحسن اختيار أصحابه و رفقاء دربه اليس كذلك؟

امامك الخميني يحسن اختيار أصحابه في حين يعجز النبي المؤيد بالوحي الذي يكشف له خبايا النفوس و سرائر الصدور عن اختيار اصحابه؟

أيها الشيعة اذا تبعنا منطقكم، بل اذا تشيعنا جدلا فهذا ما سنخلص اليه
فما هذا المنطق المفلس، يقول رب العزة و الكبرياء (ولقد كرمنا بني آدم) و من كمال التكريم كمال العقل
فأين كمال العقل في هذا؟؟؟
أجيبوني يا عقلاء

انها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور

احسنت يا عاشق الجنان وعاشت المغرب اللي تطلع ناس مثلك غيورين على صحابة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم والى الامام بسهامك الناريه

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على البشير النذير أبا الزهراء وآله الطاهرين الطيبين واصحابه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخ عاشق الجنان
جعل ذلك في ميزان حسناتكم والشكر على المصادر التي وثقت الموضوع وليست الحقيقة المغيبة : محبة أهل البيت لأبي بكر وعمر بل وأيضا محبتهم في قلوبنا جميعا نحن المسلمون وإن شاء الله لن تكون مغيبة فهم صفوة الناس هم العترة الطاهرة هم ما ورثناه عن الحبيب أبا القاسم ويكون كل ذلك بالسير على ما ساروا ونهج ما نهجوا وحذوى حذوهم ....
محبة آل بيت الحبيب واجبة على كل مسلم حقيقي يحمل هذه الهوية بل محبتهم تكون من جملة إسلامه
جعلنا اللهم ممن يحذون حذوهم وينهجون نهجهم بأفعالنا وأقوالنا

الى عاشق النيران

من هو عمر ابن الخطاب هذا وماهي مقامه ومنزلته امام عظمة كعظمة رسول الله حتى يتهم الرسول بالهجر وهو الذي قال الله تعالى عنه ( وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى) فنجد حشرة حقيرة تعارض كلام الله عز وجل وكلام نبيه وتتهمه بالهجر عن طلب منهم دواة وقلم ليكتب لكم كتابا لن تضلوا من بعده ابدا ولكن عقول متحجرة امثالكم وامثال خليفتكم صاحب البدع وكتبكم تفضح بدعه تابون الا ان تصروا على الباطل فهنيئا لكم الباطل


ونبارك لكم محبتكم لاعداء الله ورسوله