في اغرب حالات الاحتيال على النفس اولاً وعلى الشعب ثانياً ظهرت موجة الخطابات الدينية العاطفية الطائفية والخارجة من افواه من لا يفقهون بكتاب الله شئ ولا بمعانيه ولا كيفية العمل به من فطاحل القوم وكان بطل هذه المرحلة النكرة (حارث الضاري)رئيس هيئة علماء منافقي المسلمين ..
هذا الرجل حسب ما يصنف عندهم هو اعلمهم وهو فقيههم ومفتيهم وهو مرجعهم الاعلى ..
يقول عن نفسه هذا الحارث..انه رجل وطني يرفض الاحتلال الاميركي البغيض للعراق ويدعوا الى خروجه وبأسرع وقت ليتمكن من اقامة دولته الاسلامية الجديدة بزعامة تنظيم القاعدة وحركة طالبان وجعل العراق مرتع لهم.وهما من اثبتا فشلهما الذريع في قيادة افغانستان ولم يقدما لهذا البلد الا الفقر والجوع والتشرد وويلات الحرب
وهما صنيعة الاميركان والموساد الاسرائيلي بأعترافهم هم انفسهم ابن الاحتلال السوفيتي لافغانستان...
وهما التنظيمان الذان لايجيدان الا اثنين لا ثالث لهما القتل بأبشع الصور وتجارة الرقيق والمخدرات تحت قاعدة عندهم (الضرورات تبيح المحضورات)وتفسير هذه القاعدة بسيط جداً وهو (اخدم الشيطان لابني دولة الرحمن)..
المهم ..محراث الشيطان (حارث الضاري) فقد عُرف هذا الرجل منذ الاحتلال الاميركي للعراق أي بعد تشكيله لهيئة علماء المنافقين ومطاردته لخيرة علماء( اهل السنة ) وتصفيتهم واحداً تلو الاخر لا لذنب اقترفوه ولكنه الحقد والحسد الذان في قلب هذا الرجل ..
اما قبل ذلك فلم يكن يعرف احد ُ حارث الضاري لامؤلفات لديه ولا صلاة ً اقامها ولا خيراً فعله ولا محاضرة القاها.
انه يريد بناء اسم وتاريخ له على حساب الشعب العراقي من باب (خالف تعرف) على غرار ما كان لابوه سليمان وجده ضاري .حين قاما بقتل القائد الانكليزي (لجمن)
ونسي جاهلاً او متعمداً ان ابوه وجده لم يكن لهما أي مجداً يذكرلولا مساندة العشائر الشيعة لهما في محافظات الفرات الاوسط والجنوب .والتي جازاها حارث بأرسال ودعم واسناد من يقوم بقتلهم غدراً وغيلا..
وان انت اكرمت الكريم ملكته وان انت اكرمت اللئم تمردا
وان تاريخ معروف كذلك غي هيئته المزعومة حين كان داخل العراق بعد الاحتلال فكل مخطوف على ذويه مراجعته والاولية طبعاً للاجانب لان الفدية كبيرة والدفع فوري بدون مقايضة.
اما الهجوم على القوى السياسة والنضال الوطني والحديث بأسم الاكثرية لايحلو عند هذا المنافق الا خارج الحدود عند دول الجوار لان ارصدته هناك تساعده كثيراً على الكلام كذلك حقد حكام هذه الدول على اتباع ال البيت عليهم السلام يشكل حافزاً اخر لديه.حيث يصف محراث الشيطان واسياده هذا الشيعة بأنهم خونة وهم من ساعد الاميركان على احتلال العراق وليس هم طبعاً.كما الحال عند السعوديين حين افتى علمائهم بمساندة ومساعة ومباركة قوات التحالف لاحتلال العراق ودعم كل من يريد قتل العراقيين المدنيين الابرياء .
وابن الضاري ينقاد معهم (كالانعام بل هو اضل سبيلا)
فطيلة اربعة اعوام من الاحتلال لم يسمع او يشاهد احد ان هذا المنافق ومن على شاكلته يرفع السلاح بوجه المحتل .
يا محراث الشيطان ...لم تكتفي بسمسرتك لصدام تحت ذريعة شركة المعجون في عمان سابقاً بل الحقتها ببيع العراق لخونة الامة وفجارها من الوهابية الانذال بثمناً بخس .ولكن اعلم ان ثمنك سيكون ابخس بكثير من دراهم معدودة انت ومن والاك فكم سيطول عمرك يا عمر بن سعد الجديد فمها بلغت فمصيرك ومن حضر معك مؤامرة اسطنبول كما بدأتم مزبلة التاريخ
وسل جهينة تعرف الخبر اليقين.
هذا الرجل حسب ما يصنف عندهم هو اعلمهم وهو فقيههم ومفتيهم وهو مرجعهم الاعلى ..
يقول عن نفسه هذا الحارث..انه رجل وطني يرفض الاحتلال الاميركي البغيض للعراق ويدعوا الى خروجه وبأسرع وقت ليتمكن من اقامة دولته الاسلامية الجديدة بزعامة تنظيم القاعدة وحركة طالبان وجعل العراق مرتع لهم.وهما من اثبتا فشلهما الذريع في قيادة افغانستان ولم يقدما لهذا البلد الا الفقر والجوع والتشرد وويلات الحرب
وهما صنيعة الاميركان والموساد الاسرائيلي بأعترافهم هم انفسهم ابن الاحتلال السوفيتي لافغانستان...
وهما التنظيمان الذان لايجيدان الا اثنين لا ثالث لهما القتل بأبشع الصور وتجارة الرقيق والمخدرات تحت قاعدة عندهم (الضرورات تبيح المحضورات)وتفسير هذه القاعدة بسيط جداً وهو (اخدم الشيطان لابني دولة الرحمن)..
المهم ..محراث الشيطان (حارث الضاري) فقد عُرف هذا الرجل منذ الاحتلال الاميركي للعراق أي بعد تشكيله لهيئة علماء المنافقين ومطاردته لخيرة علماء( اهل السنة ) وتصفيتهم واحداً تلو الاخر لا لذنب اقترفوه ولكنه الحقد والحسد الذان في قلب هذا الرجل ..
اما قبل ذلك فلم يكن يعرف احد ُ حارث الضاري لامؤلفات لديه ولا صلاة ً اقامها ولا خيراً فعله ولا محاضرة القاها.
انه يريد بناء اسم وتاريخ له على حساب الشعب العراقي من باب (خالف تعرف) على غرار ما كان لابوه سليمان وجده ضاري .حين قاما بقتل القائد الانكليزي (لجمن)
ونسي جاهلاً او متعمداً ان ابوه وجده لم يكن لهما أي مجداً يذكرلولا مساندة العشائر الشيعة لهما في محافظات الفرات الاوسط والجنوب .والتي جازاها حارث بأرسال ودعم واسناد من يقوم بقتلهم غدراً وغيلا..
وان انت اكرمت الكريم ملكته وان انت اكرمت اللئم تمردا
وان تاريخ معروف كذلك غي هيئته المزعومة حين كان داخل العراق بعد الاحتلال فكل مخطوف على ذويه مراجعته والاولية طبعاً للاجانب لان الفدية كبيرة والدفع فوري بدون مقايضة.
اما الهجوم على القوى السياسة والنضال الوطني والحديث بأسم الاكثرية لايحلو عند هذا المنافق الا خارج الحدود عند دول الجوار لان ارصدته هناك تساعده كثيراً على الكلام كذلك حقد حكام هذه الدول على اتباع ال البيت عليهم السلام يشكل حافزاً اخر لديه.حيث يصف محراث الشيطان واسياده هذا الشيعة بأنهم خونة وهم من ساعد الاميركان على احتلال العراق وليس هم طبعاً.كما الحال عند السعوديين حين افتى علمائهم بمساندة ومساعة ومباركة قوات التحالف لاحتلال العراق ودعم كل من يريد قتل العراقيين المدنيين الابرياء .
وابن الضاري ينقاد معهم (كالانعام بل هو اضل سبيلا)
فطيلة اربعة اعوام من الاحتلال لم يسمع او يشاهد احد ان هذا المنافق ومن على شاكلته يرفع السلاح بوجه المحتل .
يا محراث الشيطان ...لم تكتفي بسمسرتك لصدام تحت ذريعة شركة المعجون في عمان سابقاً بل الحقتها ببيع العراق لخونة الامة وفجارها من الوهابية الانذال بثمناً بخس .ولكن اعلم ان ثمنك سيكون ابخس بكثير من دراهم معدودة انت ومن والاك فكم سيطول عمرك يا عمر بن سعد الجديد فمها بلغت فمصيرك ومن حضر معك مؤامرة اسطنبول كما بدأتم مزبلة التاريخ
وسل جهينة تعرف الخبر اليقين.
بسم الله الرحمن الرحيم
(((يخدعون الله والذين امنوا وما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون * في قلوبهم مرضُ فزادهم الله مرضاً ولهم عذابُ اليم بما كانوا يكذبون)))صدق الله العلي العظيم
تعليق