أريد أن أذكركم بأحداث حدثت لأناس مسلمون فى الماضى
الأولى : مقتل نبى الله يحيى عليه وعلى نبينا السلام
كانت أمراة فاجرة من اليهود تريد الزواج من خالها وتريد فتوى بذالك فذهبت الى نبى الله يحيى عليه السلام تريد أن يفتى بحلال ذالك فرفض كليا فأولع صدرها غيظا وقالت لمن يريد أن يتزوجها أن يأتيها برأس سيدنا يحيى فذهب خالها وسأله أن يفتى بحل الزواج من بنت أخته فرفض فقطع رقبته وأرسلها الى الملعونه سالومى
و يروى بعض الرواه أن دم سيدنا يحيى قد فار كما تفور البراكين وكان دمه لا يهدأ إلا عندما يقوم الحاكم بذبح اليهود من مناصرى سالومى
أرأيتم فظاعة ما حل بسيدنا يحيى
ثانيا أسد الله حمزة الذى قتله وحشى وتم تقطيع جسده الشريفه وتقطيع أوصالها والكثير مما فعلته السيدة البذيئة
أرايتم فظاعة ما حل بأسد الله
وغيرهم أذ روى عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن المؤمنين فيما كانو قبلكم كانو يشطر الواحد منهم راسه بالمناشير ليرجع عن دينه ولكنه كان يثبت
أرأيتم فظاعة ما حل بمن قبلكم
وكل هذا لفتنه الحياه الدنيا ولا يرقون الى الفردوس الأعلى إلا عوضا عن المشاق والعذاب الدنيوى وأكثر الناس أبتلاء هم الأنبياء والصالحون وهكذا
أذن لو كنتم تبكون عليا والحسين رضى الله عنهم وأنزلهم الفردوس بما صبروا باعا
فأن الكثير من أنبياء الله قد لاقوا عذابا أعظم وأشد
فليس على شئ نبكى لأن بصبرنا نصل الى رضاء الله
وأن كنتم باكين فأبكو على الحسين وعلى ونبى الله يحيى ونبى الله دانيال و و 00000000000000
ورغم عما فعل اليهود بنبى الله يحيى أمهلهم الله ولم يغق باب التوبه ولم يظهر فيهم شيعة يحيى يدعون أن خلافهم معادى ل أل يحيى بل رجع المؤمنون الى دينهم وقالوا سيجزى الله النبى يحيى أجره العظيم وحسبنا الله على الملاعين الذين أذو سيدنا يحيى عليه السلام
دين الأسلام الأيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله وفعل كل أوامر الله والبعد عن المحرمات تدخلو الجنه بدون لعن أحد أو اللطم لأحد ولو كنا لنلطم على أحد للطمنا على موت رسول الله وما نحب أل بيته إلا لأنهم أل بيته
محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم
الأولى : مقتل نبى الله يحيى عليه وعلى نبينا السلام
كانت أمراة فاجرة من اليهود تريد الزواج من خالها وتريد فتوى بذالك فذهبت الى نبى الله يحيى عليه السلام تريد أن يفتى بحلال ذالك فرفض كليا فأولع صدرها غيظا وقالت لمن يريد أن يتزوجها أن يأتيها برأس سيدنا يحيى فذهب خالها وسأله أن يفتى بحل الزواج من بنت أخته فرفض فقطع رقبته وأرسلها الى الملعونه سالومى
و يروى بعض الرواه أن دم سيدنا يحيى قد فار كما تفور البراكين وكان دمه لا يهدأ إلا عندما يقوم الحاكم بذبح اليهود من مناصرى سالومى
أرأيتم فظاعة ما حل بسيدنا يحيى
ثانيا أسد الله حمزة الذى قتله وحشى وتم تقطيع جسده الشريفه وتقطيع أوصالها والكثير مما فعلته السيدة البذيئة
أرايتم فظاعة ما حل بأسد الله
وغيرهم أذ روى عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن المؤمنين فيما كانو قبلكم كانو يشطر الواحد منهم راسه بالمناشير ليرجع عن دينه ولكنه كان يثبت
أرأيتم فظاعة ما حل بمن قبلكم
وكل هذا لفتنه الحياه الدنيا ولا يرقون الى الفردوس الأعلى إلا عوضا عن المشاق والعذاب الدنيوى وأكثر الناس أبتلاء هم الأنبياء والصالحون وهكذا
أذن لو كنتم تبكون عليا والحسين رضى الله عنهم وأنزلهم الفردوس بما صبروا باعا
فأن الكثير من أنبياء الله قد لاقوا عذابا أعظم وأشد
فليس على شئ نبكى لأن بصبرنا نصل الى رضاء الله
وأن كنتم باكين فأبكو على الحسين وعلى ونبى الله يحيى ونبى الله دانيال و و 00000000000000
ورغم عما فعل اليهود بنبى الله يحيى أمهلهم الله ولم يغق باب التوبه ولم يظهر فيهم شيعة يحيى يدعون أن خلافهم معادى ل أل يحيى بل رجع المؤمنون الى دينهم وقالوا سيجزى الله النبى يحيى أجره العظيم وحسبنا الله على الملاعين الذين أذو سيدنا يحيى عليه السلام
دين الأسلام الأيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله وفعل كل أوامر الله والبعد عن المحرمات تدخلو الجنه بدون لعن أحد أو اللطم لأحد ولو كنا لنلطم على أحد للطمنا على موت رسول الله وما نحب أل بيته إلا لأنهم أل بيته
محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم
تعليق